الساحة الجماعية لطلاب الصيدلة (جميع السنوات)

مشاركة : 931

نور الهداية

عضــو فضـي

مسجل منذ: 22-03-2009
عدد المشاركات: 1859
تقييمات العضو: 374
المتابعون: 47

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

رد مشاركة : الساحة الجماعية لطلاب الصيدلة (جميع السنوات)

16-10-2009 04:59 AM

السلام عليكم

أي شو هاد
شايفة تحركت الساحة الجماعية تمام...

هلأ أول شي بدي قول ل ( nanon ) إنو أنا كمان حابة اتعرف عليكي بس ما عم القطك... و ما ضل غير أنت و سلام ما عرفتكن بس خلص وقت تشوفي غولدن بل خليها تعرفنا على بعض...

و كمان أهلا و سهلا ب ( pearls ) بعد غيبة طويلة عن المنتدى...اشتقنالك

غولدن بل

اقتباس

و الله ضحكتيني.........و عم بتخيلك و أنت فارطة ضحك بالعرس .....حافظتك بصم

لا والله هالمرة لا ضحكت و لا شي لإني فعلاً انزعجت من هالأغاني و قلت إذا شباب و بنات المسلمين بدهن يضلوا مبصوطين و فرحانين بهيك أغاني فأكيد لسا النهضة بدها شغل كتير...

اقتباس

بعدين على أساس هالأغاني ما نسمعها إلا بالأعراس ....و ما منسمعها بكل الشوارع و وسائل النقل إلا شوي........

صح إنو عم نسمعهم بالشوارع و الأماكن العامة بس ما منشوف الناس عم يرقصوا على هالأغاني و جانين عالأخير متل ما شفت بالعرس...و لا حول و لا قوة إلا بالله

و مشان الأغاني فأنا بس حابة وصل فكرة و اللي هي إنو هاد الشخص اللي بقعد بدافع عن سماع الأغاني بحدة و بشدة و ما بيحترم رأي غيرو بس يقلنا شو نوعية الأغاني اللي عم يسمعها لحتى نقرر إنو نناقشو بتفاصيل الموضوع أو لأ...بظن أنكم فهمتوا علي
و برجع بقول أنا ما عم ناقش رأي الشريعة بالموضوع...أنا عم ناقش من وجهة نظر اجتماعية...

على كل حال خلص التوبة ما عاد روح و لا أي عرس و إذا زعل مني ناس بحبهم بعود براضيهم بعدين...

« عرض آخر مواضيع العضو »

الحياة مليئة بالحجارة فلا تتعثر بها، بل اجمعها و ابنِ بها سلماً تصعد به نحو النجاح.....

لا تنحنِ لأحد مهما كان الأمر ضرورياً، فقد لا تواتيك الفرصة لتنتصب مرة أخرى.....

إن الموت ليس هو الخسارة الكبرى، الخسارة الأكبر هو ما يموت فينا ونحن أحياء.....

مراقبة الألم من وراء الزجاج شيء مضحك كالأطرش الذي يسمع موسيقا.....

إذا كان البحر هادئاً فإن السفن كلها تظهر براعة في الإبحار..
وإذا كان النجاح رخيصاً تخلى عنه أصحابه..
وإذا كان الجميع حولك ناجحاً فأين تميزك؟!

الأمل

تلك النافذة الصغيرة التي مهما صغر حجمها إلا أنها تفتح آفاقاً واسعة في الحياة...

تلك النافذة التي من خلالها يدخل إلى قلوبنا نور التفاؤل ليضيء لنا الدروب المعتمة التي قد تخلفها نوائب الدهر...

أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.