الساحة الجماعية لطلاب الصيدلة (جميع السنوات)

مشاركة : 941

نور الهداية

عضــو فضـي

مسجل منذ: 22-03-2009
عدد المشاركات: 1859
تقييمات العضو: 374
المتابعون: 47

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

رد مشاركة : الساحة الجماعية لطلاب الصيدلة (جميع السنوات)

16-10-2009 12:04 PM

السلام عليكم

بلسم الآلام

سلام

يبدو إنو صار سوء تفاهم...

أنا قصدي إنو ما عاد بدي أحضر الأعراس اللي فيها جنان و أغاني لازم يكتبوا عليها أغاني لحتى نعرف إنو هي أغاني...
أما الأعراس الإسلامية فطبعاً بحضرها و إذا بدك كمان بصير ببالغ فيها بالأناقة مشان يشوفوا إنو البنت الملتزمة مو هي بنت معقدة بالعكس هي بنت بتفوت و بتطلع و بتنبصط بس ضمن الحدود اللي وضعها ربنا...و بستغرب بالناس إذا الوحدة قالتلهم إنو العرس هو مولد أو إسلامي بقوموا بجوا و كإنو جايين على شي تعزاية...يعني ما في حل وسط عند الناس!!!
و إذا بدنا نطلع بفائدة من هالحكي فياريت كل وحدة فينا تروّج للأعراس المنضبطة ( إذا ما بدنا نقول إسلامية) و إلا إذا بدنا نضل بهالانحدار فمعناها لسا الأقصى بعيد كتير عنا و ما بعرف إذا ربنا رح يعطينا شرف الصلاة فيه...

_________________________________

الأخ فارمسي
و الله بكون ممنونة إلك كتير إذا بتعطيني حلقة البحث...صح إنو أنا عندي فكرة عن رأي الشريعة بالأغاني بس حابة إني أتوسع أكتر و شوف شو الأحاديث الضعيفة و المؤكدة بهالموضوع...
و جزاك الله خيراً سلفاً
__________________________________

المرهم الشافي

و أنا تشرفت بمعرفتك...
و خلص شو ما بدك سميني يعني ( هداية الرحمن ) كمان حلو كتير
هلأ أكيد باقي أفراد العيلة ما فهموا شو عم نحكي...
ما في شي بس المرهم الشافي وقت شافتني دلت رفيئتها علي و قالتلها إنو هي ( هداية الرحمن ) و الظاهر إنو هي خلطت اسمين مستعارين ببعض ( نور الهداية ) و ( آية الرحمن )...........

« عرض آخر مواضيع العضو »

الحياة مليئة بالحجارة فلا تتعثر بها، بل اجمعها و ابنِ بها سلماً تصعد به نحو النجاح.....

لا تنحنِ لأحد مهما كان الأمر ضرورياً، فقد لا تواتيك الفرصة لتنتصب مرة أخرى.....

إن الموت ليس هو الخسارة الكبرى، الخسارة الأكبر هو ما يموت فينا ونحن أحياء.....

مراقبة الألم من وراء الزجاج شيء مضحك كالأطرش الذي يسمع موسيقا.....

إذا كان البحر هادئاً فإن السفن كلها تظهر براعة في الإبحار..
وإذا كان النجاح رخيصاً تخلى عنه أصحابه..
وإذا كان الجميع حولك ناجحاً فأين تميزك؟!

الأمل

تلك النافذة الصغيرة التي مهما صغر حجمها إلا أنها تفتح آفاقاً واسعة في الحياة...

تلك النافذة التي من خلالها يدخل إلى قلوبنا نور التفاؤل ليضيء لنا الدروب المعتمة التي قد تخلفها نوائب الدهر...

أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.