رد مشاركة : ... تخاريف على أبواب خريفي الثامن والعشرين...دعوني ... 06-09-2008 10:28 AM
معسل تفاحتين:
أيها المثقف بثقافة بحبي والمتمكن من الغوص في أعماق قلبي..
لما لم تترك أبوابا ً موصدة ً في مسيرة حبك ..
قد تخطيت زيزوس...وفينوس مبحرا ً محبا ً في غياهب التاريخ...
اسمح لي بأن أستعين برائعة دافنشي
الجوكندا كما تلقب بالفرنسية و الموناليزا بالانكليزية الأم
والتي تصل بالتحليل إلى ألهة مصر الذكرية (أمون) والألهة الأنثوية (ليزا)
تجتمع حروفك هنا لتعطي ذات اللوحة وذات الاسم
للله درك كيف تجمع كتاباتك بين صفاحتي صلابة الرجال(أمون) في قهر
الواقع
ومشاعر الأنثى(ليزا) ورقتها في وصف خلجات النفس وأنينها.....
تواقٌ أنا لهطولك العذب على أوراق خريفي المتساقطة ههنا.
دمت ودام نور وجودك
سامية:
ماعرفت الشعر ولم أحاول أن امتهنه...حركات الأقلام هنا وصريرها
ماهو إلا دوي عشق وأبجدية حب تفرض وقع جراحها علينا أن نخط
الكلمات بشكل عشوائي فتتراكب تلقائيا ً لترسم صيغة كلية تحمل من
يحس بها إلى عالم الروح المتسامية كما هو اسمك
أضحكني وصفك لذاتك بالمجنونة ومن منا لم يعرف الجنون عزيزتي
أقف هنا لأستذكر توقيع أعز أصدقائي وأخوتي أنه الزائر حسام
فقد أختصر الحالة والإستحالة بهذه الجملة(مرفوع عني القلم)
سامية أيها الوميض المتناثر بين صفحاتي..
لا طريقة لتدريس كلمات الحب عندي لأنه وحده من يقتحم حياتنا
دون أن يقرع الباب...شكرا ً على تلك الرسالة
دمت سامية ً سالمة ...ياسامية
زير النساء:
الخال ُ ياخلَّ قلبي أضناه خلٌّ أخلَّ بمالايُخلُّ
ونهيُ النواهي نهى ناهي عن حبٍ كان لي شيءٌ ناهي
يامن تمرس بعشق النساء وأعلن أنه كاد بعد أن أصبح بعد أن أضحى
بعد أن بات بعد أن أمسى يفوق أبو ليلى
مرورك كريم كما هو شخصك وحضورٌ أشكرك عليه
تركت عبيرا ً هنا وجدته يداعب أنفاسي مع خيوط الفجر الأولى لهذا
الصباح
أهديك حرفي ...أهديك نثري... أهديك محبتي...أهديك التتمة..
غرووووب الشمس
كل ما أعلمه أن الشمس تغيب عند المساء لتعود لشروق
مع خيوط الفجر الأولى كدمعة يذرفها الكون يكون فراقها...
هذا الحال لغياب سويعات فقط فكيف حال الغياب لأشهر؟؟؟!!!
تعلمين محبتي وتعلمين إدماني......
وكم هو الشوق قاتل....وكم هو التملي عذب ٌبين حروفك...
فلما الغياب عن أرجاء المعمورة..
أنفاسٌ متعبةٌالتقطها من بين حروك ..عجباَ !!!!
لهذا التعب وأنت من يزرع النشاط في جذر الحرف
لاتتمة هنا قبل أن أرى منك ذاك النشاط
لاتتمة هنا قبل أن أرى منك يوما ً حافلا ً بالعطاء
مليئاً الأمل والذي لطالما أعتدت ارتشافه من هذيان قلمك وشذرات حرفك
وتمردك على خيانة القلم وتساؤلاتك عن عودته وأسباب رجعته
غرووووب يارفيقة القلم_غمست الريشة بدواة اليأس_ آتراه حدث؟؟؟
مكفنةٌ.... بشوقي هي تحيتي
مغموسه بعبق الياسمين هي محبتي
أفتقدك وأفتقدهما
مون لايت
أختي المدلله التي تمتلك من القلب نصفه وللبقية نصفه الأخر
يامن تدخل البهجة في قلبي أيان القاها
تعلمت منك البسمة كيف تكون
والبهجة لمن أعطيها والفرحة لمن أزفها
مازلت قرير العين مرتاح البال بقربك أنقش حرفي
وأمسح دمعي وأحصي دقات قلبي
ورغم وتواترها المتناقض أبتسم
كما هي أنت عذوبتك تنبع من مرارة الأحزان
وقساوتك تنبثق من قساوة الأيام
من ياسمين دمشق أهديك زهرة اسميتها باسمك
فقد كبرت ودخلت عامها الثاني
أنها زهرة محبتي
مصطفى كحيل:
رؤية صائبة لك هنا فهو والله ملاذنا
لكنه كان كذلك منذ البداية فقد بات على
ما أمسى عليه
لمرورك نسيم منعش أطرب أوتار رئتايَّ
محبتي
Mo7amad
وعليكم السلام أخي الكريم
مرحبا بك متابعا ً لأوراق الخريف
وإطرائك لي شهادة أعتز بها أخي الكريم
مرورك سمح الخلق كماهو اأنت
رب همة أحيت أمة
تحيتي لك عزيزي أينما كنت
تخاريف على أبواب خريفي الثامن والعشرين...دعوني ...
يتبع....
أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.
|