الشذرة الواحدة و الأربعون بعد مئة

قل ما شئت عن وطني ...فسكوتي عن اللئيم جواب
ما أنـــــــــــــا بعادم الجواب .. لكن ما من أسد يجيب الكلاب

تقبلوا تحيتي

الشذرة الثانية والأربعون بعد المئة:
------------------------------------


المرأة المتكاملة تقترف الأدب كما تقترف خطيئة غير مميتة على سبيل التجربة بلا الحاح بالتفاتتها لكي ترى هل لاحظناها أو لكي نلاحظها




أصدقائي اليزن الرائع وسنسيت المبدعة ورائر الراقي
والله اشتقنا              وينكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟




لكم مني أجمل سلام

الشذرة الثالثة بعد أربعين بعد مئة ...

العشق سلم .. كلما رقيت في درجاته ... كلما كان الوقوع من عليه أشد إيلامًا ...

تقبلوا تحيتي

الشذرة الرابعة والأربعون بعد المئة:
--------------------------------------



لا تضع كل أحلامك في شخص واحد ..
ولا تجعل رحلة عمرك وجه شخص تحبه مهما كانت صفاته ..
ولا تعتقد أن نهايه الأشياء هي نهاية العالم ..
فليس الكون هو ما ترى عيناك !



لكم مني أجمل سلام

راحة اللسان في قلة الكلام

انظر للأس وتعلم منه وانظر للغد وتعلم له

اعطى الاجير حقه        قبل ان يجف عرقه

تناولت قلمي... رجوته أن يطاوعني

فرسم على الورقة دمعة

سألته ... لماذا ؟؟؟

لم يجب ... فصمت .. حتى أنا أكاد أبكي حين اذكر كيف كانت هذه الصفحات تضج بالحياة

لا أدري أعجلت أنت أم أنني ابطأت

حفلت بشذرة على وقود سمر و غاف في الصحراء ..

الشذرة الخامسة و الأربعون بعد المئة :

ليس من شفاء إن لم يجرح مبضع الجراح .. و ما من مبضع بغير ألم ..

أعدك بعودة الحياة لهذه الصفحات

تقبلوا تحيتي

الشذرة السادسة و الأربعون بعد مئة

قال حكيم يومًا :

الكل في قريتي يدعي المحبة .. أوقن تمامًا أنهم كاذبون .. لانهم لا يعرفون كيف يكرهون ..

يفقد الدفء معناه .. غن لم تعرف البرودة ..

قالت العرب: الضد يظهر حسنه الضد ...

أطلت .. درءًا للشبهات

تقبلوا تحيتي