اقتباس

انا بظن لو تمثلت روحي الآن امامي

يمكن تكون على هيئة سلحفاة

ميرسي الك king

جورجينا شكراً لمرورك

بس  بيني وبينك ..... سلحفة......!؟

يسلموأيديكي  على هالتشبيه البليغ

بحر الورد الغالي

جميل انيكون للروح تحميس داخلي
حتى لا نقف عند مرحلة معينة

فتقف الروح هزيلة .....محبطة مما نقدمه لها

وما أجمل غذاء الروح

والذي دائماً أراه في القرب من الله

بسم الله الرحمن الرحيم
(ويسئلونك عن الروح , قل الروح من أمر ربي )

فلا نتكلم هنا عن ذات الروح والأمر فيها لله
ولكن عن كيف لنا أن نعتني بها


لتكون قوية .....كما تكرمت أخي وقلت

شكراً لمرورك الذي بتت أنتظره ....عطراً لصفحاتي....
 

حفتوش الحمش
شكرا لمرورك

وكم أسعدني  ....اعجابك لما نقلت لكم

 

الغالي ملك
تعقيب بسيط
والله فهمت كلامك حرفيا
لكن أسئلك لم تغذي روحك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بأنفع غذاء
أوليس لتعود لربها وهي كما يريد ربها
وإن أحببت أن أكشف لك أني فتاة
ولافرق عندي لأن الشخص بروحه لا بجسده
أحبك في الله ياراقي ومحترم
سلام الله عليك

شكراً لك يا بحر الورد

  لم أعقب على  كلامك اخت بحر الورد

ولكن احببت أن تكون الزيادة في موضوعي

هي في صفحاتك

وشكراً لك  مجدداً على الإضافة

وتقبلي أسفي مع فائق إحترامي

لا اعتذار فأنت غالي
وأفخر أنك أخي وصديقي ورفيقي
وغالي على قلبي
وبت عندي بنكهة خاصة
أشكرك أنت من كل قلبي
واحترامي لك ما خاب
سلام الله عليك ياغالي وراقي

موضوع حلو .......وبيخوف

أهلاً فيكي fateen88

نورتي .... بس والله يلي بيخوف بالموضوع

الإنشغال عن الروح ... ومهامها .. واساس وجودها
وشكراً لمرورك

في الحقيقة، كلنا لدينا أربع زوجات...



الرابعة.. الجسد، مهما اعتنينا بأجسادنا وأشبعنا شهواتنا فستتركنا الأجساد فورا عند الموت.

الثالثة.. الأموال والممتلكات، عند موتنا ستتركنا وتذهب لأشخاص آخرين.

الثانية.. الأهل والأصدقاء، مهما بلغت تضحياتهم لنا في حياتنا فلا نتوقع منهم أكثر من إيصالنا للقبور عند موتنا.

الأولى.. الروح، ننشغل عن تغذيتها والاعتناء بها على حساب شهواتنا وأموالنا وأصدقائنا مع أن أرواحنا هي الوحيدة التي ستكون معنا في قبورنا.

والله يا صديقي  حمزة موضوع بجنن ويحتاج منا  وقفة لنسئل انفسنا ماذا حضرا لقبرنا وماذا سنأخذ معنا من اعمال


بارك الله بك وجزك الله عنا كل خير

تقبل مروري

اخوك وائل

   

أهلاً بك أخي وائل
وجزاك الله خيراً

..... فعلا يا أخي .... غفلنا عن الموت وهو ملاقينا ... لا محالة

وغفلنا عن القبور وهي منازلنا .......لا  محالة

وغفلنا عن الأرواح .. وهي ما سنسأل عنها ... لا محالة


شكراً لمرورك أخي  وائل