ذاهبة إلى ما كتبها الله عز وجل لها ولنا
ولا إعتراض على حكم الله لا الآن ولا في المستقبل
نحن راضون بما قدره الله لنا في الوقت الحالي
لأننا مؤمنون
ولا نستطيع في هذه الأوقات إلا الدعاء
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَا يَزِيدُ فِي الْعُمْرِ إِلَّا الْبِرُّ، وَلَا يَرُدُّ الْقَدَرَ إِلَّا الدُّعَاءُ،
وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيُحْرَمُ الرِّزْقَ بِخَطِيئَةٍ يَعْمَلُهَا»
(أخرجه الترمذي وابن ماجة وهو حديث حسن)
اللهم رحمتك نرجو فلا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين ولا أقل من ذلك.
اللهم عجل فرجك واجعل لنا من كل ضيقا مخرجا.