رسالة إلى المتخاذلين

إجلس واختبئ في بيتك كالنساء
تحت السرير..
وخلف أبواب الحمامات
إملأ بطنك بالطعام والشراب
وارقص على أنغام الآهات
وصيحات الثكالى ..
وأنين الأمهات..
فالمقتول على بابك ...
ومدينتك...
ليس جارا أو قريبا
ليس صديقا...أخا أوحبيبا
بل من الغرباء...
ففي قاموسك لامعنى للحياء
لا معنى للحب والنبل والشهامة
لا معنى للعزة والكرامة
لامعنى للوفاء...
فكن كما كنت أنت ...
في التاريخ ...ساقطا
خانعا ...ذليلا
تقبل الأرجل والمقاعد
لتحظى ...بالقذارة
والذل والهوان
لاعجبا...
إن أردت لنفسك هذه الحياة
فهكذا تعيش وتموت العبيد...
والحيوانات...

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:
" يا أيها الناس ! توشكون أن تكونوا أجنادا مجندة
جند بالشام
وجند بالعراق
وجند باليمن

فقال ابن حوالة (الصحابي) : يا رسول الله ! إن أدركني ذلك الزمان فاختر لي..
قال : إني أختار لك الشام ، فإن خيرة المسلمين ، وصفوة الله من بلاده ، يجتبي إليها صفوته من خلقه .
فمن أبى فليلحق بيمنه (اليمن) ، وليسق من غدره (جمع الغدير) ، فإن الله قد تكفل لي بالشام وأهله                                                     


                                                    (حديث صحيح)

والله ياأخي يا ليتنا كنا كبعض أخواتنا من النساء الأفاضل اللتي نفخر بهن ونجلّهن

أقول حتى النساء استحين من جلوسهن في البيت والدنيا تقوم وتقعد

شكرا لك ميمي مود

قصيدة رائعة

اخيرا            انا من اولا حكيت مبعرف مين سكتني بالمنتدى    بفتخر اني حكيت وقتا لاني من اولا ما اتخبيت انا بنت درعا والحراك والحريري  ومابخاف غير من يلي خلقني

يا أخي اللي مفكر حالك شب او رجال

اذا اليوم ما عصبت كرمال الظلم

اذا اليوم ما عصبت كرمال المرأة اللي اغتصبت من قبل الشبيحة

اذا اليوم ما عصبت كرمال الجامع اللي قلبو ديسكو

اذا اليوم ما عصبت كرمال الشيخ كريم راجح وسارية الرفاعي و......

بس فهمني ايمتا بدك تحس حالك رجال

اذا كنت مفكر الرجولة بغرفة النوم    فبحب قلك ما بيجوز المرا تتجوز مرا

........ يالله الشعب أعزل يالله..........

.......باجبار عجل فرجك ياجبار.......

أوصاف ناقصة

نزعم أننا بشر
لكننا خراف !
ليس تماماً ..إنما
في ظاهر الأوصاف .
نُقاد مثلها؟ نعم .
نُذعن مثلها؟ نعم .

نُذبح مثلها؟ نعم .
تلك طبيعة الغنم .
لكنْ ..يظل بيننا وبينها اختلاف .
نحن بلا أردِية ..
وهي طوال عمرها ترفل بالأصواف !
نحن بلا أحذية
وهي بكل موسم تستبدل الأظلاف !
وهي لقاء ذلها .. تثغو ولا تخاف .
ونحن حتى صمتنا من صوته يخاف !
وهي قُبيل ذبحها
تفوز بالأعلاف .
ونحن حتى جوعنا
يحيا على ا لكفا ف !
هل نستحق، يا ترى، تسمية الخراف؟!


                    الحمد لله هذا كان قبل    15 32011

وقفت ما بين يدي مفسر الأحلام،
قلت له: "يا سيدي رأيت في المنام،
أني أعيش كالبشر،
وأن من حولي بشر،
وأن صوتي بفمي، وفي يدي الطعام،
وأنني أمشي ولا يتبع من خلفي أثر"،
فصاح بي مرتعدا: "يا ولدي حرام،
لقد هزئت بالقدر،
يا ولدي، نم عندما تنام"




   

انهضوا أيها الرجال فإن أسلحة تم تهريبها إلى أراضي سوريا من الصهاينة الملاعين وللأسف بعضهم يقتل أخوته بها
وبعضهم يبيح الدماء باسم المسلمين
اليوم صديقتي أخبرتني أن جارا لها وهو مساعد متقاعد ولديه محل سوبرماركت دخلوا عليه المحل وقتلوه برصاصة في رأسه 
ثم عرضته الجزيرة أنه منشق وقتله الجيش
وهو أصلا لم يعد من الجيش
يارب ردنا إلى الإسلام ردا جميلا وانتقم من كل من يفتي بقتل مسلم
ويبيح دماءهم