حلوة هالنهفات 

سمعوا هالنهفة :

من فترة ليست ببعيدة كنت عم عدل على دهان البيت الارضي  وأنا عم بشتغل مابحس الا والجرس عم يرن 

اجو رفقات أبي ليشئوا عليه 

المهم فتحت الباب اهلين وسهلين شرفتوا تفضوا ومن هالكلام المهم شافوني وكلي دهان 

المهم فاتوا وئعدوا  كنت أنا شبه مخلص شغل إجيت كملت عند ئوضة الضيوف من برة وخلصت 

طلعت عم غسل وأمسح الدهان عن ئديي وبعد شغل شو بتكون كاسة الشاي طيبة طلعت اكلت عالسريع وشربت شاي وانا عم بشرب شاي بسمعكلون هداك الصوت اللي عم ينادي بإسمي  عملت حالي ماني سمعان لاني توقعت حدا منون تعبا *_^

لك مو تاري وهنن طالعين جاي واحد منون مركي حالوا عالحيط ونسيان حالوا وصار الدهان على اواعيه 

وصرت فكر اذا شافني بالطريئ شو بدي ساوي 

لحته اجت هاللحظة 

كمنت عم صلي العصر بالجامع خلصنا صلاة ما بعرف كيف درت وشي وما شوفوا الا بخلئتي :)

ئلت لحالي طول شوي بركي يكون راح المهم طلعت برات الجامع ما حستوا الا ئدامي  صفر وشي وحمر وخضر 

تمنيت الارض تنشق وتبلعني 

معاد اعرف شو بدي ساوي 

سلمت عليه اجا دغري فتح الموضوع شو ساويت هاك اليوم والله الاواعي صار عليهون دهان 

 دغري جاوبتوا : سامحني  بس شفت الدهان الله يصلحك يا عم كنت دير بالك 

المهم تئبل اعتذاري ومضت على خير 

رجعت عالبيت اول مافتت فرطت من الضحك امي عم تئلي شو صرلك  وخبرتها باللي صار  اجا الكل صار يضحك عليي 

يالطيف على هالموقف ^_^

قال أحد الثعالب :
أيها الذئب علمني كيف اعيش في هذه الحياة
قال الذئب :
اذهب واقفز من تلك التله
قال الثعلب :
لكن سوف تنكسر قدمي
قال الذئب :
لا تقلق ، سأمسك بك
و عندما قفز لم يساعده الذئب
فقال الثعلب :
لماذا لم تمسك بي ؟
قال الذئب :
هذا أول درس ..
لا تثق بأحد ! ! !

كيفكن اكيد حصل معي الموقف  لما كنت عما حكي مع حبيبتي وابي فتح السماعة بالصدفة وسمعنا  الله لا يورجيكن اللبكة وقتها

هلأ هو انا مو متذكرة قصة
بس احلا شي اني عم اقرأ القصص واضحك واضحك واهلي يزوروني انو شبك شو صاير معك و ساكتين كل هالضحك ولسا ساكتين
بعدين حكووووو
ال شو في شي فيوز ضارب؟؟؟؟ قمت انا اخدتا مزح اي ويلا معلش والله المواضيع بضحكوا ومدري شو ولهلأ عم يزوروني بس على كلن شكرا على الموضيع الحلوة
 

هههههههههه بجد الموضوع حلو والله دمعت عيوني من الضحك

ههههههههههههههههه أخ محمد هاد أكتر موقف افشة النا كلنا...

يحرق ديبك يابنت الشام على هالمقلب...

بنت الشام:
حضرنا ولم نجدكم
   

من زمان ما فتت ع الموضوع .. بس شفت رد بآخر المشاركات ..
وصرلي ساعة فارط من الضحك ع هالنهفات ..
فاتذكرت وحدة صارت معي سنة الماضية ..
‏..
هاد أنا بحب اطلع أتمشى كتير .. خاصة إذا لقيت رفيق يروح معي ..
بقا سنة الماضية متل هالأيام رحنا أنا ورفيقي ع الحديقة .. المهم تأخرنا لنص الليل .. ونحنا راجعين ع المدينة الجامعية كان قدامنا تنتين بنات .. ماشين ع الرصيف ونحنا وراهن ..
هاد يا جماعة إيجاني اتصال اندمجت فيه وكنت مو منتنه قدامي .. لحتى خلصت فإذا هالبنت واقعة ع الأرض ومضيعة كندرتها ..
أنا أنصدمت وخاصة أنو ما بقا لاقي رفيقي ولا رفيقتها .. تارين مبعدين عم يضحكو ع البنت الي تفشكلت بصندوق حديد ع الرصيف .. وكنت رح أوقع عليها كوني مو منتبه ..
ما بقا اعرف شو بدي أعمل أكلتلكن هالصدمة ولسى البنت .. قال كلو مني .. ولي عليها .. ولك يا آنسة شو دخلني .. شو صار أنا ما بعرف .. قال قلها أنا ما كنت هون هههه ..كيف صار لوني يومها .. ما بعرف .. ورفيقي مقصوف الرقبة بعيد شي كيلو متر وفارط ضحك ..
‏...
سلام

ههههههههههه

عن جد قصص حلوين .. لك شو هالفضايح فضحتونا عند الأجانب !!!!!!!!!!!

أما أنا صار بحياتي شي مليون موقف .. و الأرض دائ خلئا مني من كتر ما انشئت و بلعتني ..

لمهم .. من ابسط النهفات .. ئال مرة كنا بالصف السادس الابتدائي

و كان في واحد من الدفاع المدني عم يعطينا محاضرة عن المشي بالشارع و تقطيع الشوارع و مدري شو .. و أنا لأني كنت شطورة ئاعدة بأول صف .. و كنا عاملين مد عربي بأرض الباحة بالمدرسة .. بس يعني عالبلاط .. لا مساند و لا طراحات ..

المهم

بئى أنا ما كنت بعرف شو يعني انو الواحد تنمل رجلو .. و ما بعرف شو شعور الخدران بالرجل .. (( حشا السامعين )) .. و خدرت رجلي من الئعدة .. و ئاعدة ئدامي رفيئتي غفران الله يزكرها بالخير من بعد السابع ما بعرف عنها شي ... (( ولي أنا شو بلعي ))

ئام اجيت بدي غير وضعية الجلوس .. و ما حسنت حرك رجلي بنوب .. حطيت ايدي على رجلي و ما حسيت فيها .. حاولت اتحرك كلياتني ما ئدرت .. خدرانة بشكل فظيع .. ئام طلعت برفيئتي غغفران  و ئلتلا غفراااااااان الحئيني لك رجلي انشللللللت .. شو اعمل .. و انهارت أعصابي و وشي صار متل البندورة الحورانية .. و هيي تئلي لك بلا جدبة .. شلون بدا تنشل على غفلة .. و أنا ما عاد في أعصاب .. و الزلمة عم يتطلع فينا و عم يصفن .. و في منتصف الانهيار و مع بداية البكوة .. بلشت رجلي يفك الخدران و يروح التنميل .. و لئيت حالي عم بئدر حركا .. و كانت غفران لسة عايشة حالة الرعب مع محاولة تلطيف الجو .. و لما صرت طبيعية .. لفيت وشي لئدام و عادي  و كأن شيئا لم يكن .. و تركت رفيئتي مدهوشة بس ما عرفت شو بدي ئول و لا شو بدي فسر عالرعبة اللي أكلتا . .

حسيتا استسخفتني .. و انا استغبيت حالي كتييييييير

بس أهم شي من الموضوع اني اكتشفت شعور التنميل