أيندهوفن يستعيد ذاكرة الانتصارات

استعاد أيندهوفن انتصاراته في الدوري الهولندي بفوز صعب ومتأخر 3-2 على مضيفه إكسيلسيور يوم السبت في  المرحلة السادسة والعشرين من المسابقة والتي شهدت في وقت سابق أيضاً فوز تفينتي أنشكيده على ناك بريدا 2-صفر ليواصل المطاردة مع أيندهوفن.

ورفع تفينتي رصيده إلى 54 نقطة في المركز الثاني بفارق ثلاث نقاط خلف أيندهوفن المتصدر، بينما تجمد رصيد ناك بريدا عند 33 نقطة في المركز العاشر وإكسيلسيور عند 22 نقطة في المركز السادس عشر (الثالث من مؤخرة الجدول).

وحقق أدو دن هاغ فوزاً ساحقاً على نيميغن وتغلب عليه 5-1 ليرفع الأول رصيده إلى 45 نقطة في المركز الرابع ويتجمد رصيد نيميغن عند 32 نقطة في المركز الحادي عشر.

كذلك فاز فيتيس أرنهيم على فينلو 2-صفر ليرتفع رصيد أرنهيم إلى 28 نقطة في المركز الخامس عشر ويتجمد رصيد فينلو عند 16 نقطة في المركز السابع عشر.

بورتو يبتعد في الصدارة بفوز نظيف

   




ابتعد بورتو في الصدارة بتغلبه في معقله دراغاو على فيتوريا غيماراش بهدفين دون رد ضمن الجولة الثانية والعشرين من الدوري البرتغالي.

افتتح بورتو النتيجة في الدقيقة السابعة والستين عبر مهاجمه الكولومبي فالكاو ثم أكّد زميله رودريغيز فوز فريقه بإحرازه الهدف الثاني في الدقيقة الأخيرة من المباراة ليرفع بورتو رصيده إلى اثنتين وستين نقطة مؤقتا بفارق إحدى عشرة نقطة عن مطارده المباشر بنفيكا، الذي سيواجه سبورتينغ براغا يوم الأحد.

رين ينفرد بالصدارة وسان جرمان يفشل بمبتغاه

   




انفرد رين بالصدارة بعدما حسم مواجهته القوية مع مضيفه مونبلييه 1-صفر اليوم السبت في المرحلة السادسة والعشرين من الدوري الفرنسي لكرة القدم، في المقابل فشل باريس سان جرمان بالاستئثار بالمركز الثاني مؤقتا بخسارته المفاجئة أمام اوكسير صفر-1.

ويدين رين الذي تبقى أفضل نتيجة له في الدوري حلوله في المركز الرابع أعوام 1949 و1965 و2005 و2007، بفوزه الرابع عشر هذا الموسم إلى رزاق بوكاري الذي سجل هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 27 من كرة أطلقها من خارج المنطقة، رافعاً رصيد فريق المدرب فريديريك انتونيتي إلى 49 نقطة في الصدارة بفارق ثلاث نقاط عن ليل الذي يخوض الأحد اختبارا ناريا أمام مضيفه مرسيليا حامل اللقب.

وأهدر باريس سان جرمان فرصة ذهبية لدخول معمعة الصدارة بسقوطه أمام اوكسير على ملعب ابي ديشان بهدف حمل توقيع كمال الشافني قبل نهاية المباراة بأربع دقائق.

وفرض التعادل السلبي نفسه في مباريات اليوم التي قادها حكام من الدرجة الثالثة بعدما هددت رابطة حكام الدرجة الأولى بتأخير موعد انطلاق المباريات ربع ساعة احتجاجا على "الاحتقار العميق للحكام من قبل جميع المعنيين في لعبة كرة القدم"، إذ انتهت ثلاث مباريات دون أهداف بين لوريان ونانسي، ونيس ولنس، وفالنسيان وموناكو، فيما سقط سانت إتيان أمام مضيفه كاين بهدف قاتل سجله المغربي يوسف العربي في الوقت بدل الضائع، رافعاً رصيده إلى 13 هدفا هذا الموسم.

وتغلّب سوشو على مضيفه تولوز بهدف للمالي موديبو مايغا سجله في الدقيقة 64 بعد تمريرة عرضية من دافيد سوغيه، رافعا رصيده إلى 11 هدفاً ورصيد فريقه إلى 35 نقطة.

ميلان يحصّن صدارته حسابياً ومعنوياً

   




خطا ميلان خطوة معنوية كبيرة لإحراز لقبه الأوّل في الدوري الايطالي منذ عام 2004 بعد اجتيازه عقبة يوفنتوس بالفوز عليه في عقر داره 1-صفر في لقاء قمة ضمن المرحلة الثامنة والعشرين مساء اليوم السبت.

ورفع ميلان رصيده إلى 61 نقطة في الصدارة بفارق 8 نقاط عن جاره إنتر ميلان الذي يستضيف جنوى الأحد.

وثأر ميلان بالتالي من يوفنتوس بعد خسارته ذهابا 2-1 بهدفين من فابيو كواليارايلا وأليساندرو دل بييرو مقابل هدف لابراهيموفيتش.

ويأتي الفوز المعنوي بعد خمسة أيام على انتصار ثمين آخر حققه ميلان على نابولي أحد منافسيه المباشرين بثلاثية نظيفة الاثنين الماضي.

ويعيش ميلان أفضل أيامه محليا حيث فاز في مبارياته الأربع الأخيرة على بارما وكييفو ونابولي واليوم على يوفنتوس، في حين يعيش يوفنتوس فترة حرجة قد تبعده عن المسابقات الأوروبية الموسم المقبل بعد أن مني بخسارته الثالثة على التوالي، والخامسة في مبارياته السبع الأخيرة.

واضطر مدرب ميلان ماسيميلانو اليغري إلى إشراك انطونيو كاسانو على حساب البرازيلي المتألق الكسندر باتو بسبب مرض الأخير، لكن البديل لم يقدم عرضا جيدا.

وعموما، كان الشوط الأول تكتيكيا ولم يشهد فرصا كثيرة من قبل الطرفين.

وفي الشوط الثاني نجح المشاكس جينارو غاتوزو في تسجيل هدف المباراة الوحيد عندما وصلته الكرة على مشارف المنطقة فسيطر عليها قبل أن يسددها بيسراه فلم يتمكن الحارس جانبولجي بوفون من التصدي لها فتهادت داخل شباكه (68).

وأدّت الهزيمة إلى دخول يوفنتوس أزمة حقيقية لأن آماله تلاشت في احتلال مركز مؤهل إلى دوري أبطال أوروبا الذي غاب عنه خلال الموسم الحالي، ما يعني بأن مصير المدرب لويجي دل نيري بات في مهب الريح.

برشلونة يُنجز المطلوب بصعوبة

   




حقق برشلونة فوزاً صعباً على ضيفه سرقسطة 1-صفر في المرحلة السابعة والعشرين من الدوري الاسباني لكرة القدم التي شهدت استعادة فالنسيا لتوازنه بعدما حول تخلفه أمام مضيفه مايوركا إلى فوز 2-1 يوم السبت.

على ملعب كامب نو، استعد برشلونة لمواجهته المرتقبة ضد ارسنال في إياب الدور الثاني من مسابقة دوري أبطال أوروبا (فاز ارسنال ذهابا 2-1) بفوز هزيل على سرقسطة بهدف حمل توقيع لاعب وسطه المالي سيدو كيتا في الدقيقة 43 ليقود فريقه إلى فوزه الثالث في الدوري في مدى ثمانية أيام.

وابتعد الفريق الكاتالوني بفارق 10 نقاط عن غريمه التقليدي ريال مدريد الذي يحل ضيفا على راسينغ سانتاندر غدا الأحد في غياب نجمه البرتغالي كريستيانو رونالدو المصاب بتمزق عضلي بسيط.

وأراح مدرب برشلونة جوزيب غوراديولا الذي أدخل إلى المستشفى منتصف الأسبوع الحالي بسبب أوجاع حادة في الظهر الهداف دافيد فيا وصانع الألعاب اندرييس انييستا وشارك مكانهما المهاجم الصاعد بويان كركيتش وكيتا.

وكاد سرقسطة يفتتح التسجيل في الدقيقة الثامنة لكن المدافع جيرار بيكيه تدخل في اللحظة المناسبة لمنع تسديدة نيكولاس برتولو من دخول المرمى.

أما أول فرصة لبرشلونة فكانت في الدقيقة 18 عندما سدد بدرو رودريغيز الكرة فمرت إلى جانب القائم الأيمن.

ووضع كيتا الكرة برأسه داخل الشباك لكن الحكم لم يحتسب الهدف بداعي التسلل، قبل أن يسجل المالي هدفا صحيحا هذه المرة قبل نهاية الشوط الأول بدقيقتين مسجلا هدفه الثاني هذا الموسم. واستحوذ برشلونة على الكرة في الشوط الأوّل بنسبة 77 بالمئة!

وفي الشوط الثاني أضاع مهاجم سرقسطة الفرنسي سيناما بونغول فرصة لا تهدر لإدراك التعادل لفريقه، لكن الحارس فيكتور فالديز تصدى لمحاولته ببراعة.

وعلى ملعب "سان مويكس"، عوض فالنسيا خسارته الأسبوع الماضي على أرضه أمام برشلونة صفر-1، ونجح فريق المدرب اوناي ايمري اليوم في تحويل تخلفه أمام مضيفه مايوركا بهدف لايفان راميريس (31 من ركلة جزاء) إلى فوزه السادس عشر هذا الموسم بفضل هدفين من بابلو هرنانديز (33 و56)، محققا فوزه الأوّل في ملعب مضيفه منذ الثالث من تشرين الثاني/نوفمبر 2007 (2-صفر حينها).

ورفع فالنسيا رصيده إلى 54 نقطة في المركز الثالث.

وتغلب اتلتيكو مدريد على ضيفه فياريال 3-1 حارماً الأخير من رد الفارق مع فالنسيا إلى نقطة واحدة كما كان الحال مع نهاية المرحلة الماضية (54 مقابل 50 حالياً).

سجل للفائز انطونيو رييس والأرجنتيني سيرجيو اغويرو والأورغواياني دييغو فورلان في الدقائق 5 و69 و72 توالياً، فيما سجل للخاسر الإيطالي جيوسيبي روسي في الدقيقة 34.

وأضاع اتلتيكو مدريد، الذي استحق الفوز ورفع رصيده إلى 38 نقطة، العديد من الفرص لا سيما مع نهاية المباراة، وكان من الممكن أن تكون النتيجة أكبر مما تسجّل.

أنباء عن تنافس السد والريان لضم أحمد حسن


   




أشارت بعض التقارير الصحافية استناداً إلى وسائل إعلامية مصرية اليوم الأحد إلى أن ناديي السد والريان القطريين يتنافسان من أجل ضم نجم الكرة المصرية أحمد حسن في الفترة المقبلة في ظل الصعوبات المالية الكبيرة التي يمر بها الأهلي المصري.

وأوضحت التقارير أن أحمد حسن تلقى بالفعل عرضاً من الناديين خلال تواجده في الدوحة قبل فترة للعلاج في مستشفى "اسبتيار".

وأعرب أكثر من نادي قطري في فترة ماضية عن رغبته في التعاقد مع النجم المصري احمد حسن خصوصاً بعد المستوى المتميز الذي قدمه في صفوف منتخب الفراعنة، إلا أن التزاماته مع النادي الأهلي ورغبة إدارة ناديه في إبقائه جعلت رحيله أمراً صعباً للغاية ولكن قد يتغير الوضع حالياً مع وجود أزمة مالية خانقة يمر بها الأهلي.

غوارديولا: الجماهير هي من ستقودنا لربع النهائي

كان المؤتمر الصحفي لبيب غوارديولا قصيراً لكن مثيراً. فقد تواجد بيب غوارديولا للحديث حول أرسنال و أهمية مساندة الجماهير للفريق.

و قد استمر المؤتمر لمدة 20 دقيقة فقط ، و قد سمح به بسؤال واحد فقط لكل صحفي عكس مؤتمرات بيب غوارديولا المعتادة.

على أي حال رسالة ابن سانتبيدور وصلت بوضوح ، المسؤولية ليست على اللاعبين فقط ، بل أكد وجوب حضور اللاعب رقم 12 يوم الثلاثاء من اجل منح الدفعة للفريق للتأهل.



و قال بيب: " أعرف أن الجميع سيساعدنا. غداً ، الجماهير هي من ستحملنا للدور المقبل خاصة خلال أول ربع ساعة التي ستكون حاسمة لنا ".

و علق غوارديولا بشكل ساخر على الحديث حول اصابات فريق أرسنال ، خاصة حول سونغ و والكوت ، حيث قال: " ربما لم يأتوا مع الفريق اليوم ، لكن هنالك رحلات خاصة قد تنقلهم من لندن لبرشلونة غداً. تماماً كما حصل مع نصري في لقاء الذهاب و الذي كان مصاباً و لم يستلم التصريح الطبي حتى قبل المباراة بدقائق. بالنسبة لي أتمنى أن يصل سونغ و والكوت في الوقت المناسب لمساعدة فريقهم. كرة القدم من اجل متعة الجماهير و الناس ستحب مشاهدة لاعب كبير بقيمة فان بيرسي ".

مانشستر يونايتد يفضل المعاناة في صمت

يفضل مانشستر يونايتد مداواة جراحه في صمت اليوم الاثنين بعد خسارة أمام ليفربول اثارت تساؤلات كثيرة رفض مدربه اليكس فيرجسون الإجابة عليها بشأن حظوظ الفريق في الفوز باللقب.

وألغى فيرجسون مؤتمر صحفيا قبل المباراة يوم الجمعة ورفض الحديث للصحفيين بعد الخسارة في انفيلد 3-1 امس الاحد في تعتيم إعلامي لم يتمكن من إخفاء واقع خسارة الفريق ثلاث مرات في اخر خمس مباريات بالدوري.



وحتى القناة التلفزيونية للنادي لم تذع أي رد فعل من المدرب ولم ينشر موقع النادي على الانترنت تصريحات جديدة.

وهذا الأمر جاء بعد اتهام من الاتحاد الانجليزي لكرة القدم لفيرجسون الاسبوع الماضي بأنه انتقد الحكم مارتن اتكينسون عقب خسارة أمام تشيلسي 2-1 يوم الثلاثاء الماضي.

ويتقدم المدرب الاسكتلندي المخضرم بالتماس لكن إذا رفض فإنه قد يواجه عقوبة الإيقاف لعدة مباريات إذ سبق أن تعرض للإيقاف لمباراتين بسبب واقعة مشابهة.

وسبق لفيرجسون أن رفض اقامة مؤتمرات صحفية بعد مباريات في الدوري الانجليزي لعدة سنوات كما رفض الحديث مع هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) منذ بثها لبرنامج وثائقي عام 2004 تضمن تحقيقا في الأعمال التجارية لأحد ابنائه الذي يعمل كوكيل في كرة القدم.

وجاء ابتعاد فيرجسون عن الإعلام بعد خسارته الثانية على التوالي ليصبح على قمة المسابقة بفارق ثلاث نقاط عن أرسنال صاحب المركز الثاني الذي يتبقى له مباراة مؤجلة.

ولم يكن يونايتد خسر أي مباراة في الدوري قبل شهر واحد رغم تلقيه انتقادات بشأن تحقيق الفوز أحيانا دون اللعب بشكل جيد وقدم الفريق أمس مباراة ضعيفة أمام ليفربول في ظل غياب لاعبين أساسيين.

العبقري أوزيل يبرهن على إمكانياته القيادية في غياب رونالدو

برهن لاعب كرة القدم الألماني الدولي مسعود أوزيل مجددا على قدراته وإمكانياته وأكد أنه نجم بارز ورائع لفريق ريال مدريد عندما نجح في تعويض غياب زميله البرتغالي كريستيانو رونالدو وقاد الفريق للفوز 3/1 على مضيفه ريسينج سانتاندر مساء أمس الأحد.

وواصل أوزيل عروضه الرائعة من الناحيتين الفنية والبدنية وكذلك على المستوى الخططي ولكن برهن أيضا على إمكانياته فيما يتعلق بالقيادة حيث كان عنصرا بارزا في قيادة الفريق إلى الفوز في مباراة الأمس.



وثارت الشكوك لدى مشجعي الفريق عما سيكون رد فعل أو تصرف ريال مدريد في غياب رونالدو عن صفوف الفريق في مباراة الأمس بسبب إصابة عضلية ليكون أول غياب له عن مباريات الفريق في الموسم الحالي.

ولكن الشيء المؤكد أن ريال مدريد قدم نحو 45 دقيقة من الأداء المتميز الذي جلب إلى الأذهان أداء منافسه التقليدي العنيد برشلونة ، حسبما أكدت صحيفة "آس" الأسبانية الرياضية اليوم الاثنين.

وذكرت صحيفة "ماركا" الأسبانية الرياضية في صفحتها الأولى "أداء من طراز فريد للنجم الألماني الذي صنع أول هدفين لفريقه بعبقرية".

والحقيقة أن أوزيل نجح في قيادة هجوم ريال مدريد لفرض سيطرة شبه تامة على مجريات اللعب بينما لم يجد دفاع سانتاندر أي وسيلة لإيقافه.

وقلص هذا الفوز الفارق الذي يفصل بين ريال مدريد صاحب المركز الثاني في جدول المسابقة ومنافسه برشلونة حامل اللقب ومتصدر الجدول إلى سبع نقاط مجددا.

ونجح أوزيل /22 عاما/ في تثبيت أقدامه وتأكيد أهميته تدريجيا مع كل مباراة خاضها ضمن صفوف ريال مدريد الذي تعاقد معه قبل بداية الموسم الحالي من فيردر بريمن مقابل 15 مليون يورو (21 مليون دولار).

نادال يحافظ على صدارته للتصنيف العالمي لمحترفي التنس

واصل النجم الأسباني رافاييل نادال تصدره للتصنيف العالمي للاعبي التنس المحترفين الذي صدر اليوم الاثنين دون أن يشهد أي تغيير في مراكزه العشرة الأولى.

واحتل نادال المركز الأول بالتصنيف بفارق كبير أمام أقرب منافسيه السويسري روجيه فيدرر وبطل أستراليا المفتوحة الصربي نوفاك ديوكوفيتش اللذين احتفظا بمركزيهما الثاني والثالث على الترتيب.



وجاءت المراكز العشرة الأولى بتصنيف الرابطة العالمية للاعبي التنس المحترفين الذي صدر اليوم الاثنين الموافق السابع من آذار/مارس كالتالي:

الأسباني نادال في المركز الأول برصيد 12390 نقطة والسويسري فيدرر في المركز الثاني برصيد 7965 نقطة والصربي ديوكوفيتش في المركز الثالث برصيد 7880 نقطة والسويدي روبن سودرلينج في المركز الرابع برصيد 6055 نقطة والبريطاني آندي موراي في المركز الخامس برصيد 5715 نقطة والأسباني ديفيد فيرير في المركز السادس برصيد 4510 نقطة والتشيكي توماس بيرديتش في المركز السابع برصيد 4410 نقطة والأمريكي آندي روديك في المركز الثامن برصيد 3770 نقطة والأسباني فيرناندو فيرداسكو بالمركز التاسع برصيد 3095 نقطة والنمساوي يورجن ميلتسر في المركز العاشر برصيد 2740 نقطة.