السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كرمال الشام...ورب الشام....
حابة نزل هالموضوع
هلأ هو موضوع ضخم شوي علي
بس بدي المشاركة من كل الاعضاء اللي بيعشقو تراب الشام
رح بلش بالموضوع بصور للشام بس صور قديمة شوي يعني مو شوي كتيرر
وبعدها منحط الصور الجديدة للشام حاليا ومنتنقل بين ربوع الشام
عن أبي الدرداء أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
فسطاط المسلمين يوم الملحمة بالغوطة إلى جانب مدينة يقال لها دمشق من خير مدائن الشام (صحيح)***
لقد كتبنا .. وأرسلنا المراسيلا .... وقد بكينا .. وبللنا المناديلا
قل للذين بأرض الشام قد نزلوا ..... قتيلكم لم يزل بالعشق مقتولا
يا شام. يا شامة الدنيا ، ووردتها ....... يا من بحسنك أوجعت الأزاميلا
وددت لو زرعوني فيك مئذنة ........... أو علقوني على الأبواب قنديلا
يا بلدة السبعة الأنهار .. يا بلدي .... ويا قميصا بزهر الخوخ مشغولا
ويا حصانا تخلى عن أعنته ......... وراح يفتح معلوما، ومجهولا
هواك يا بردي ، كالسيف يسكنني ...... وما ملكت لأمر الحب تبديلا
أيام في دمر كنا .. وكان فمي ...... على ضفائرها .. حفرا .. وتنزيلا
والنهر يسمعنا أحلى قصائده ........ والسرو يلبس بالساق الخلاخيلا
يا من على ورق الصفصفات يكتبني .... شعرا .. وينقشني في الأرض أيلولا
يا من يعيد كراريسي .. ومدرستي ...... والقمح، واللوز ، والزرق المواويلا
يا شام إن كنت أخفي ما أكابده ...... فأجمل الحب حبٌ - بعدُ ما قيلا
فلتستعدوا لرحلة في ربوع دمشق الفيحاء
وغوطتها الزهراء
موضوع متجدد إن شاء الله
بداية شارع أبي رمانة باتجاه الصالحية قبل انتشار الأبنية على جانبي الطريق وتعود الصورة للفترة
الممتدة بين 1943-1945م.
يظهر في الصورة بوضوح جبل قاسيون وعلى سفحه حي الصالحية.
هوامش الصورة :
شارع أبي رمانة : سُمي بهذا الاسم نسبة لضريح كان يوجد في موضع جامع العدس عُرف بضريح أبي رمانة,
وقيل فيه أنه كان أحد الأولياء الصالحين دون معرفة أسمه فأطلق الناس عليه أسم أبي رمانة لوجود
شجرة رمان تظلل قبره, ومعظم الروايات المتعلقة بأبي رمانة تشابهت في المضمون واختلفت في التفاصيل.
مدخل سوق الحميدية من جهة شارع النصر في أواخر القرن التاسع عشر (تقريباً في الفترة الممتدة بين
عام 1885م و1900م).
ويلاحظ أن الجزء الممتد من بداية السوق لغاية سوق العصرونية تقريباً لم يكن مغطى, بينما كان الجزء
الممتد من العصرونية لغاية سوق المسكية قرب الجامع الأموي مغطى بسقف خشبي ( ليس من التوتياء
كما هو الآن ).
في أعلى يسار الصورة يظهر جزء من قلعة دمشق.
ويشاهد على طول السوق حشود الناس والبائعين وعدد من الأطفال والجميع يرتدي الملابس التقليدية
لتلك الفترة (قنباز – شروال – طربوش – ملاية ) .
هوامش الصورة :
سوق الحميدية : تم بناء الجزء الأول منه الممتد من نهاية شارع النصر لغاية سوق العصرونية عام 1780م
في عهد السلطان عبد الحميد الأول, وبني الجزء الثاني من سوق العصرونية لغاية سوق المسكية عام 1884م
في عهد السلطان عبد الحميد الثاني, ولذلك سُمي بسوق الحميدية.
سوق العصرونية : يمتد في أحد الأزقة المتفرعة عن سوق الحميدية ويجاور الجدار الشرقي لقلعة دمشق ,
سُمي بهذا الأسم نسبة للمدرسة العصرونية التي أنشأها القاضي شرف الدين بن أبي عصرون ( توفي عام 1189م ).
سوق المسكية : تقع قبالة الباب الغربي للجامع الأموي, واختص ببيع المسك وأنواع العطور الأخرى
إضافة للكتب الدينية, وكانت مساحته أكبر قبل عملية تنظيم الواجهة الغربية للجامع الأموي عام 1984م.
تغطية الأسواق: اعتمد في تغطية الأسواق على الخشب, وكان يطلى بالكلس لحمايته من العوامل الجوية,
وعندما تولى ناظم باشا ولاية سورية في الفترة الواقعة بين (1896م/1908م) قام بإزالة الأسقف الخشبية
ووضع عوضاً عنها أسقفاً من التوتياء حماية للأسواق والأحياء المجاورة لها من امتداد الحرائق عن طريق الأسقف الخشبية .
ناظم باشا : من أشهر الولاة العثمانيين على دمشق, تسلم ولاية دمشق ثلاث مرات من 1896م ولغاية 1907م /
وسنة 1909م / وبضعة أشهر من عام 1911م وله فيها إنجازات عديدة منها جر مياه عين الفيجة إلى دمشق,
وإدخال الكهرباء والحافلات الكهربائية للمدينة,وإنشاء عدد من المباني الهامة كمبنى السراي الحكومي
(وزارة الداخلية حالياً) والمشفى الوطني (الغرباء ) إضافة لإشرافه على تنفيذ مشروعي خط الاتصالات
البرقي بين دمشق بالمدينة المنورة والخط الحديدي الحجازي وغيرها من المشاريع الأخرى.
صورة جوية لمحيط التكية السليمانية في الثلاثينات من القرن الماضي ويبدو وسط الصورة مبنى التكية السليمانية
المطل على نهر بردى وإلى جانبها يسار الصورة الأرض التي ستصبح فيما بعد حديقة المتحف الوطني, إلى يمين
الصورة يظهر بناء مدرّج جامعة دمشق ويليه بناء المشفى الوطني ( مشفى الغرباء ), وفي الجانب الأخر لمبنى
التكية السليمانية يظهر بناء دار المعلمين ( وزارة السياحة حالياً ) ومقابلها على الجانب الأخر من النهر
(أعلى يسار الصورة ) تظهر قبة المدرسة العزّية.
هوامش الصورة :
التكية السليمانية: أنشئت في عهد السلطان سليمان القانوني وبدأ بناؤها عام 1554م وانتهى عام 1559م
والغرض منها تقديم خدمات التعليم والإطعام لفقراء الناس, ويشغلها حالياً المتحف الحربي وسوق المهن اليدوية.
دار المعلمين : أنشئت عام 1910م أيام الوالي فاضل باشا لتكون دارً لإعداد المعلمين ثم أصبحت معهداً للحقوق
عام 1923م وبعدها توالت على المبنى كل من وزارة المعارف ومديرية تربية دمشق وحالياً وزارة السياحة.
المدرسة العزّية: أنشئت عام 1229م من قبل الأمير عز الدين إيبك المتوفى عام 1248م وتحتوى على ضريحه
وضريح ولده الأمير مظفر الدين إبراهيم المتوفى عام 1257م, وبها حالياً مسجد عز الدين.
المشفى الوطني (الغرباء ): تم بناؤه عام 1899م في عهد الوالي ناظم باشا واختص بمعالجة الفقراء
والغرباء فسمي بمشفى الغرباء .
مدرج الجامعة: تم بناؤه عام 1929م.
صورة لمدينة دمشق من أعلى حي الصالحية, في أعلى الصورة تظهر مدينة دمشق القديمة وقد أحاطت بها
غوطة دمشق ( قبل أن يحلّ مكانها الاسمنت ) وفي مقدمة الصورة إلى اليسار تظهر مئذنة المدرسة المرشدية
وإلى اليمين تظهر قبة التربة اليغمورية وبينهما توجد جادة المدارس, في وسط الصورة إلى اليسار قليلاً
تظهر مئذنة جامع الماردينية في منطقة الجسر الأبيض, في وسط الصورة بإتجاه دمشق نزولاً تظهر جادة
العفيف, أما في في أعلى الجبل فهناك قطيع للخراف يرعى ويقف أمامهم الراعي , تاريخ الصورة بدايات
القرن العشرين.
هوامش الصورة
حي الصالحية : وهي المنطقة التي سكن فيها بعض المهاجرين الصالحين القادمين من فلسطين عام 1156م
أيام حروب الفرنجة , وعلى رأسهم الشيخ أحمد بن قدامة المقدسي من نابلس, فسميت المنطقة بهذا الاسم
نسية لسكانها الذين كانوا صالحين.
المدرسة المرشدية : قامت بإنشائها خديجة خاتون بنت الملك الأيوبي عيسى بن الملك العادل سيف الدين
أبو بكر وذلك عام 1256م.
التربة اليغمورية : قام بإنشائها نائب دمشق في العهد الأيوبي جمال الدين يغمور عام 1249م.
جادة المدراس : أنشئت في العهد الأيوبي في أعلى حي الصالحية, تشتهر بوجود المدارس والترب من العهد الأيوبي.
جامع الماردينية : أنشئ في العهد الأيوبي من قبل الخاتون عزيزة الدين اخشا زوجة الملك المعظم عيسى
بن الملك العادل أبي بكر أيوب عام 1213م
إلى يمين الصورة يظهر جامع بعيرة وإلى يساره شارع الباكستان ومن ثم شارع العابد.
وفي الوسط النصب التذكاري الذي كان يتوسط ساحة السبع بحرات ويسمى نصب الكابتن ديكاربانتري,
وفي الأفق تظهر سفوح جبل قاسيون.
هوامش الصورة:
ساحة السبع بحرات : أنشئت عام 1925م وسميت بساحة الكابتن ديكاربانتري وتتكون من قبة وأسفلها
سبع بحرات ,اسمها الرسمي حالياً ساحة التجريدة المغربية وأما الاسم الشائع على لسان الناس هو ساحة
السبع بحرات.
جامع بعيرة : أشأه عام 1938م أبو راشد بعيرة وسمي الجامع باسمه.
شارع العابد : أنشئ في ثلاثيتان القرن الماضي وينسب لرئيس الجمهورية الأسبق محمد علي العابد.
الكابتن ديكاربانتري : كان قائداً لقوات حرس الهجّانة الفرنسية في سوريا أيام الاحتلال الفرنسي ولقي
حتفه عام 1925 أثناء تأديته لعمله فأقامت له سلطات الاحتلال الفرنسي نصباً تذكارياً مكوناً من قبة
وسبع بحرات ضمن الساحة. وبعد جلاء قوات الاحتلال عن سوريا هدمت القبة وأبقي على الساحة.
جادة عرنوس من الجنوب إلى الشمال في ثلاثينات القرن العشرين, إلى يمين الصورة يظهر مبنى قيادة
الدرك الفرنسي, وفي وسط الصورة تظهر سكة خط ترام حي الشيخ محي الدين, وفي عمق الصورة
يبدو جبل قاسيون .
هوامش الصورة :
جادة عرنوس وكانت تسمى فيما مضى بستان عرنوس نسبةً لوجود ضريح لولّي يدعى عرنوس (كما يقال),
وكانت تضم المنطقة فيما مضى تربة لآل عرنوس وربما يكون هذا السبب الأصح في التسمية .
الحافلات الكهربائية (الترامواي ) : دخلت دمشق لأول مرة عام 1907م في زمن الوالي ناظم باشا من قبل
شركة التنوير والجر المساهمة المغفلة البلجيكية وكان مقرها في زقاق الصخر ( مؤسسة الكهرباء حالياً)
وفي نفس العام أدخلت الكهرباء لدمشق من قبل نفس الشركة, استمرت حافلات الترام بالعمل في دمشق
لغاية عام 1962م حين تم استبدالها بالحافلات العاملة على المازوت
النا ان شاء الله كمالة
واللي عندو صور حابب يضيفها بتمنى يشاااركني
دمتم بخيرر
لكم اطيب تحية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والصلاة والسلام على خاتم الانبياء نور البدر والتمام محمد عليه الصلاة والسلاام