[x]

"وقـل اعمـلوا فسـيرى الله عـملكم ورسـوله والمؤمنـون"


..لمحة عن كليات جامعة دمشق و فروعها... شاركنا تجربتك وكلمنا عن اختصاصك



المحـاضـرات
برنـامج الـدوام
برنـامج الامتحــان
النتـائج الامتحـانيـة
أسـئلة دورات
أفكـار ومشــاريع
حلقــات بحـث
مشــاريع تخـرّج
"وقـل اعمـلوا فسـيرى الله عـملكم ورسـوله والمؤمنـون"

مشاريع وأعمال حالية.. وإعلانات
برنـامج امتحان الفصل الأول نهائي/قسم المكتبات - 2013/2014
غاز السارين Sarin gas ( الأعراض, العلاج والارشادات )
أحكام فقه الجهاد
تـعـلـيـمـات فـي حـال اسـتـخـدام الآسـلـحـة الـكـيـمـاويـة
الى طلاب كلية التربية ... بجامعة دمشق
ان كانت لديك اية مشكلة تقنية نحن بالخدمة ان شالله (( العدد الثالث 2012- 2013))
منح دراسية من الاتحاد الأوروبي للسوريين
شروط القيد في درجة الماجستير بكلية التربية
عريضة لعميد كلية الاقتصاد ليتم اعادة مواد يومي 27-28
سوريا بخير..
مواضيع مميزة..
المنزل المثالي لتسليك المجاري وكشف تسربات المياه
أفضل شركات تركيب المظلات
تسليك مجاري المطبخ
أفضل خدمات صيانة الأفران وتنظيفها في مكة المكرمة
أفضل خدمات صيانة الأفران في جدة
أهمية تسليك المجاري
فحص التسربات المائية
اهمية الصيانة الدورية للمنزل
طريقة فحص امان الفرن الكهربائي
إدارة الحملات الإعلانية: خطوات واستراتيجيات لتحقيق النجاح في التسويق الرقمي
خبراء مكافحة الحشرات
إعلان هام لطلاب كلية الصيدلة ( تم تعديل البرنامج النهائي لامتحان ف2 )
خدمات الصيانة والتنظيف الاحترافية في الأحساء
أفضل خدمات تسليك المجاري في الأحساء
أفضل شركة شفط وتنظيف بيارات في الامارات



  ملتقى طلاب جامعة دمشق --> الـمـنـتــديـــات --> المنتديــات العــامــة --> المنتدى العـــــــــام
    مجموعة قصص رائعة
عنوان البريد :  
كلمة المرور :  
                    تسجيل جـديد


صفحة 5 من 13 <- 3 4 5 6 7->

مشاركة : 41


لميس

جامعـي اســتثنائي




مسجل منذ: 16-07-2007
عدد المشاركات: 724
تقييمات العضو: 0
المتابعون: 10

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

رد مشاركة : مجموعة قصص رائعة

02-09-2007 12:57 PM




القصة واقعية كتير و حلوة أكتر
الله يقدرنا على برهم و مساعدتهم قبل فوات الاوان


اقتباس
إمنحهم الوقت الذي يستحقونه .. فهو حق الله وحقهم وهذه الأمور لا تؤجل


مرة أخرى شكرا لك على القصص الرائعة
بانتظار المزيد.....





ملتقى طلاب جامعة دمشق




أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.

مشاركة : 42


iust.edu

جامعـي اســتثنائي





مسجل منذ: 21-07-2007
عدد المشاركات: 514
تقييمات العضو: 0
المتابعون: 4

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

رد مشاركة : مجموعة قصص رائعة

04-09-2007 08:02 PM




إن شاء الله قريبا أخت لميس و مشكورة على اهتمامك
بس غريبة و ين بقية الأعضاء ..............ليكون القصص مو عاجبتكم





ملتقى طلاب جامعة دمشق




أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.

مشاركة : 43


ياسمين

جامعـي نشـيط




مسجل منذ: 16-07-2007
عدد المشاركات: 158
تقييمات العضو: 0
المتابعون: 1

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

رد مشاركة : مجموعة قصص رائعة

04-09-2007 08:27 PM




بالفعل قصص كتير حلوة
مشكورة





ملتقى طلاب جامعة دمشق




أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.

مشاركة : 44


nada-star

جامعـي اســتثنائي





مسجل منذ: 10-08-2007
عدد المشاركات: 877
تقييمات العضو: 0
المتابعون: 10

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

رد مشاركة : مجموعة قصص رائعة

04-09-2007 10:42 PM




شكرا إلك أخي الكريم على قصة السيدة الأولى  بالفعل أعجبتني كثيرا
فما أجمل أن نسعد من ربانا وأعطانا الكثير ومهما فعلنا لن نستطيع  أن نفعل نصف ما فعلو من أجلنا




كُن بلسـماً إنْ كان دهرُكَ أرقما        وحلاوةً إن صار غيرُكَ علقــــما

أيقظْ شعـــوركَ بالمحبّة إنْ غفا        لولا شعور الناس كانوا كالدمى


أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.

مشاركة : 45


iust.edu

جامعـي اســتثنائي





مسجل منذ: 21-07-2007
عدد المشاركات: 514
تقييمات العضو: 0
المتابعون: 4

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

رد مشاركة : مجموعة قصص رائعة

05-09-2007 07:22 PM




شكرا على مروركما الكريم  و عندي اليوم هذه القصة  الرائعة  لأحد الكتاب الكبار رحمه الله و هي قصة من واقع الحياة اليومية :


قصة أب



دخل عليّ أمس بعدما انصرف كتّاب المحكمة ولبست معطفي رجل كبير في السن , يسحب رجليه سحباً لا يستطيع أن يمشي من الضعف والكبر. فسلّم ووقف مستنداً إلى المكتب وقال:إني داخل على الله ثم عليك , أريد أن تسمع قصتي وتحكم لي على من ظلمني.

قلت: تفضل، قل أسمع.

قال: على أن تأذن لي أن أقعد ,فوالله ما أطيق الوقوف.

قلت: اقعد ,وهل منعك أحد من أن تقعد؟ اقعد ياأخي , فإن الحكومة ما وضعت في دواوينها هذه الكراسي وهذه الأرائك الفخمة إلا ليستريح عليها أمثالك من المراجعين الذين لا يستطيعون الوقوف. ما وضعتها لتجعل من الديوان (قهوة) يؤمها الفارغون ليشتغل الموظف بحديثهم عن أصحاب المعاملات ويضاحكهم ويساقيهم الشاي والمرطبات , والناس قيام ينتظرون لفتة أو نظرة من الـ(بك!(

لا، لسنا نريدها (فارسية) كسروية في المحكمة الشرعية فاقعد مستريحا , فإنه كرسي الدولة ليس كرسي أبي ولا جدي، وقل ما تريد .

قال: أحب أن أقص القصة من أولها فأرجو أن يسعني صبرك ولا يضيق بي صدرك , وأنا رجل لا أحسن الكلام من أيام شبابي , فكيف بي الآن وقد بلغت هذه السن ونزلت علي المصائب , وركبتني الأمراض , ولكني أحسن الصدق ولا أقول إلا حقاً.

كنت في شبابي رجلاً مستوراً أغدو من بيتي في حارة (كذا) على دكاني التي أبيع فيها الفجل والباذنجان والعنب وما يكون من (خُضر) الموسم وثمراته فأربح قروشاً معدودات أشتري بها خبزي ولحمي , وآخذ ما فضل عندي من الخُضر فيطبخه (أهل البيت) ونأكله وننام حامدين ربنا على نعمائه , لا نحمل هماً ولا نفكر في غد , ولا صلة لنا بالناس ولا بالحكومة , ولا نطالب أحداً بشيء ولا يطلب منا شيئاً , ولم أكن متعلماً ولا قعدت في مدرسة ولكني كنت أعرف كيف أصلي فرضي وأحسب دراهمي...

ولقد عشت هذا العمر كله ولم أغش ولم أسرق ولم أربح إلا الربح الحلال , وما كان ينغّص حياتي إلا أنه ليس لي ولد, فجرّبنا الوسائل وسألنا القابلات , ولم يكن في حارتنا طبيب ولم نحتج إليه,فقد كان لنا في طب (برو العطار) وزهوراته وحشائشه ما يغنينا عن الطبيب والصيدلي. وإذا احتجنا إلى خلع ضرس فعندنا الحلاق , أما أمراض النساء فمردّ أمرها إلى القابلة , ورحم الله أم عبد النافع قابلة الحارة فقد لبثت أربعين سنة تولّد الحاملات ولم تكن تقرأ ولا تكتب.

أقول إنّا سألنا القابلات والعجائز فوصفن لنا الوصفات, فاتخذناها , وقصدنا المشايخ فكتبوا لنا التمائم فعلقناها , فلم نستفد شيئا، فلم يبق إلا أن ننظر أول جمعة في رجب لنقصد (جامع الحنابلة) فلما جاءت , بعثتُ (أهل البيت) فقرعت حلقة الباب وطلبت حاجتها - خرافة دمشقية وثنية من آمن لها أو بأمثالها من الخرزة الزرقاء لرد العين والسحر والشعوذات واعتقد أن لغير الله نفعاً أو ضرراً فيما وراء الأسباب الظاهر فقد خالف الإسلام - فنالت طلبها وحملت.

وصرت أقوم عنها بالثقيل من أعمال المنزل لأريحها خشية أن تسقط حملها , فكنت أخدمها وأدللها وصرنا نعدّ الأيام والساعات حتى كانت ليلة المخاض , فسهرت الليل كله أرقب الوليد , فلما انبلج الفجر سمعت الضجة وقالت (أم عبد النافع): البشارة يا أبا إبراهيم! جاء الصبي.

ولم أكن أملك إلا ريالاً مجيدياً واحداً , فدفعته إليها.

وقلّبنا الصبي في فرش الدلال، إن ضحك ضحكت لنا الحياة , وإن بكى تزلزلت لبكائه الدار , وإن مرض اسودّت أيامنا وتنغّص عيشنا , وكلما نما أصبعاً كان لنا عيد,وكلما نطق بكلمة جدّت لنا الفرحة , وصار إن طلب شيئاً بذلنا في إجابة مطلبه الروح...

وبلغ سن المدرسة , فقالت أمه: إن الولد قد كبر فماذا نصنع به.

قلت: آخذه إلى دكاني , فيتسلى ويتعلم الصنعة.

قالت: أيكون خضرياً.

قلت: ولم لا؟ أيترفع عن مهنة أبيه.

قالت: لا والله العظيم! لابد أن ندخله المدرسة مثل عصمت ابن جارنا سموحي بك. أريد أن يصير (مأموراً) في الحكومة فيلبس (البدلة) والطربوش مثل الأفندية.وأصرّت إصراراً عجيباً , فسايرتها وأدخلته المدرسة , وصرت أقطع عن فمي وأقدم له ثمن كتبه , فكان الأول في صفه, فأحبه معلموه وقدروه وقدّموه.

ونجح في الامتحان ونال الشهادة الابتدائية فقلت لها: يا امرأة! لقد نال إبراهيم الشهادة ,فحسبنا ذلك وحسبه ليدخل الدكان.

قالت: يوهْ! ويلي على الدكان... أضيّع مستقبله ودراسته؟! لابد من إدخاله المدرسة الثانوية.
قلت: يا امرأة من علّمك هذه الكلمات؟ ما مستقبله ودراسته؟ أيترفع عن مهنة أبيه وجده؟

قالت: أما سمعت جارتنا أم عصمت كيف تريد أن تحافظ على مستقبل ابنها ودراسته؟

قلت: يا امرأة اتركي البكوات… نحن جماعة عوام مستورون بالبركة , فما لنا وتقليد من ليسوا أمثالنا.

فولولت وصاحت. ودخل الولد الثانوية , وازدادت التكاليف , فكنت أقدمها راضياً... ونال البكالوريا.

قلت: وهل بقي شيء.

قال الولد: نعم يا بابا. أريد أن أذهب إلى أوربا.

قلت: أوربا؟ وما أوربا هذه.

قال: إلى باريس.

قلت: أعوذ بالله تذهب إلى بلاد الكفار , والله العظيم إن هذا لا يكون

وأصر وأصررت , وناصرته أمه , فلما رأتني لا ألين باعت سواري عرسها وقرطيها, وذلك كل مالها من حلي اتخذتها عدة على الدهر , ودفعت ثمنها إليه , فسافر على الرغم مني.

وغضبت عليه وقاطعته مدة فلم أردّ على كتبه , ثم رق قلبي , وأنت تعلم ما قلب الوالد , وصرت أكاتبه وأساله عما يريد... فكان يطلب دائما.أرسل لي عشرين ليرة... أرسل لي ثلاثين... فكنت أبقى أنا وأمه ليالي بطولها على الخبز القفاروأرسل إليه ما يطلب.

وكان رفاقه يجيئون في الصيف , وهو لا يجيء معهم , فأدعوه فيعتذر لكثرة الدروس وأنه لا يحب أن يقطع وقته بالأسفار.
ثم ارتقى فصار يطلب مئة ليرة... وزاد به الأمر آخر مرة فطلب ثلاثمئة.

تصور يا سيدي ما ثلاثمائة ليرة بالنسبة لخضري تجارته كلها لا يساوي ثمنها عشرين ليرة , وربحه في اليوم دون الليرة الواحدة؟ وياليته كان يصل إليها في تلك الأيام التي رخصت فيها الأسعار وقل العمل وفشت البطالة , ثم إنه إذا مرض أو اعتل علة بات هو وزوجته على الطوى…

فكتبت إليه بعجزي ونصحته ألا يحاول تقليد رفاقه , فإن أهلهم موسرون ونحن فقراء , فكان جوابه برقيّة مستعجلة بطلب المال حالاً.

وإنك لتعجب يا سيدي إذا قلت لك أني لم أتلق قبلها برقية في عمري , فلما قرع موزع البريد الباب ودفعها إلي وأخذ إبهام يدي فطبع بها في دفتره انخرطت كبدي في الخوف وحسبتها دعوة من المحكمة , وتوسلت إليه وبكيت , فضحك الملعون مني وانصرف عني، وبتنا بشر ليلة ما ندري ماذا نصنع ولا نعرف القراءة فنقرأ ما في هذه الورقة الصفراء حتى أصبح الله بالصباح ولم يغمض لنا جفن , وخرجت لصلاة الغداة , فدفعتها لجارنا عبده أفندي , فقرأها وأخبرني الخبر ونصحني أن أرسل المبلغ فلعل الولد في ورطة وهو محتاج إليه.

فبعت داري بنصف ثمنها أتسمع يا سيدي؟ بعت الدار بمئتي ليرة وهي كل ما أملك في هذه الدنيا واستدنت الباقي من مرابٍ يهودي دلوني عليه بربا تسعة قروش على كل ليرة في الشهر أي أن المئة تصير في آخر السنة مئتين وثمانية! وبعثت إليه وخبرته أني قد أفلست.

وانقطعت عني كتبه بعد ذلك ثلاث سنوات ولم يجب على السيل من الرسائل التي بعثت بها إليه.
ومر على سفره سبع سنين كوامل لم أر وجهه فيها ,وبقيت بلا دار ولاحقني المرابي بالدين فعجزت عن قضائه فأقام علي الدعوى وناصرته الحكومة عليّ لأنه أبرز أوراقاً لم أدر ما هي,فسألوني: أأنت وضعت بصمة أصبعك في هذه الأوراق.
قلت: نعم. فحكموا علي بأن أعطيه ما يريد وإلا فالحبس. وحبست يا سيدي. نعم حبست وبقيت (المرأة) وليس لها إلا الله فاشتغلت غسّالة للناس وخادمة في البيوت وشربت كأس الذل حتى الثمالة.

ولما خرجت من السجن قال لي رجل من جيراننا: أرأيت ولدك؟ قلت: ولدي؟! بشّرك الله بالخير. أين هو؟ قال: ألا تدري يا رجل أم أنت تتجاهل؟ هو موظف كبير في الحكومة ويسكن مع زوجته الفرنسية داراً فخمة في الحي الجديد.

وحملت نفسي وأخذت أمه وذهبنا إليه , وما لنا في العيش أمل إلا أن نعانقه كما كنا نعانقه صغيراً ونضمه إلى صدورنا ونشبع قلوبنا منه بعد هذا الغياب الطويل.

فلما قرعنا الباب فتحت الخادمة فلما رأتنا اشمأزت من هيئتنا وقالت: ماذا تريدون؟ قلنا نريد إبراهيم. قالت: إن البك لا يقابل الغرباء في داره , اذهبا إلى الديوان. قلت: غرباء يا قليلة الأدب؟ أنا أبوه وهذه أمه.

وسمع ضجتنا فخرج وقال: ما هذا؟ وخرجت من وراءه امرأة فرنسية جميلة,فلما رأته أمه بكت وقالت: إبراهيم حبيبي؟ ومدّت يديها وهمّت بإلقاء نفسها عليه, فتخلى عنها ونفض ما مسته من ثوبه , وقال لزوجته كلمة بالفرنساوي، سألنا بعد عن معناها فعلمنا أن معناها (مجانين).

ودخل وأمر الخادم أن تطردنا… فطردتنا يا سيدي من دار ولدنا.

وما زلت أتبعه حتى علقت به مرة, فهددني بالقتل إذا ذكرت لأحد أني أبوه وقال لي: ماذا تريد أيها الرجل؟ دراهم؟ أنا أعمل لك راتباً بشرط ألا تزورني ولا تقول أنك أبي.

ورفضت يا سيدي وعدت أستجدي الناس وعادت أمه تغسل وتخدم حتى عجزنا وأقعدنا الكبر , فجئت أشكو إليك فماذا أصنع.

فقلت للرجل: خبرني أولا ما اسم ابنك هذا وما هي وظيفته.

فنظر إليّ عاتباً وقال: أتحب أن يقتلني.

قلت: إن الحكم لا يكون إلا بعد دعوى والدعوى لا تكون إلا بذكر اسمه.

قال: إذن أشكو شكاتي إلى الله.

وقام يجرّ رجله يائساً... حتى خرج ولم يعد.








ملتقى طلاب جامعة دمشق




أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.

مشاركة : 46


iust.edu

جامعـي اســتثنائي





مسجل منذ: 21-07-2007
عدد المشاركات: 514
تقييمات العضو: 0
المتابعون: 4

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

رد مشاركة : مجموعة قصص رائعة

05-09-2007 07:33 PM




مشكورة أخت ياسمين على  مرورك الكريم
بس شو هي مشكورة  ما مشكورة ؟!!! 



سؤال القصة:

هل تعرفون من هو هذا الكاتب العالم  الشيخ السوري الذي كتب هذه القصة المؤثرة؟؟؟





ملتقى طلاب جامعة دمشق




أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.

مشاركة : 47


لميس

جامعـي اســتثنائي




مسجل منذ: 16-07-2007
عدد المشاركات: 724
تقييمات العضو: 0
المتابعون: 10

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

رد مشاركة : مجموعة قصص رائعة

08-09-2007 12:49 PM




القصة مؤلمة مبكية
فعلا الشكوى لغير الله مذلة
شكرا على القصة  آسفة تأخرت بالرد
و كالعادة بانتظار المزيد





ملتقى طلاب جامعة دمشق




أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.

مشاركة : 48


iust.edu

جامعـي اســتثنائي





مسجل منذ: 21-07-2007
عدد المشاركات: 514
تقييمات العضو: 0
المتابعون: 4

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

رد مشاركة : مجموعة قصص رائعة

08-09-2007 01:57 PM




لا داعي للإعتذار أخت لميس و مشكورة على تفاعلك
كاتب الفصة السابقة هو الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله

و ترقبوا مزيدا من القصص الجميلة





ملتقى طلاب جامعة دمشق




أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.

مشاركة : 49


nada-star

جامعـي اســتثنائي





مسجل منذ: 10-08-2007
عدد المشاركات: 877
تقييمات العضو: 0
المتابعون: 10

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

رد مشاركة : مجموعة قصص رائعة

08-09-2007 03:16 PM




يا لها  من قصة مؤثرة تبكي القلوب فعلا وهل من المعقول وجود أولاد يتصرفون هكذا مع من رباهم وتعب من أجلهم وضحى في سبيل سعادتهم شيء غريب فعلاً.....




كُن بلسـماً إنْ كان دهرُكَ أرقما        وحلاوةً إن صار غيرُكَ علقــــما

أيقظْ شعـــوركَ بالمحبّة إنْ غفا        لولا شعور الناس كانوا كالدمى


أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.

مشاركة : 50


iust.edu

جامعـي اســتثنائي





مسجل منذ: 21-07-2007
عدد المشاركات: 514
تقييمات العضو: 0
المتابعون: 4

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

رد مشاركة : مجموعة قصص رائعة

24-09-2007 06:20 AM




توقفت عن نشر القصص بسبب انشغالي في الفترة الأخيرة و أعود اليوم لأستمر اليوم في نشرها عسى تعم عبرتها و فائدتها لكل من يقرأها


و إلى القصة التالية...........





ملتقى طلاب جامعة دمشق




أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.
التعليق باستخدام الفيسبوك
صفحة 5 من 13 <- 3 4 5 6 7->
 








ملتقى طلاب الجامعة... منتدى غير رسمي يهتم بطلاب جامعة دمشق وبهم يرتقي...
جميع الأفكار والآراء المطروحة في هذا الموقع تعبر عن كتّابها فقط مما يعفي الإدارة من أية مسؤولية
WwW.Jamaa.Net
MADE IN SYRIA - Developed By: ShababSy.com
أحد مشاريع Shabab Sy
الإتصال بنا - الصفحة الرئيسية - بداية الصفحة