الأخت والصديقة السورية
إن كلماتي تخونني بالأوقات الحرجة
فكيف بها وهي تقف أمام عظمة هذا التعبير البليغ
وأين هي من هذا الكلام الرائع
فكيف لي أن أرد وكيف لكلماتي أن تنقذني
فأكتفي بــ
سأظل من متابعي قلمك . . .
فأرجو أن تقبليني معجبا صغيرا من بين جمهورك الكبير
khl