يتسلل صوتك إلى مسامعي...ويخترق حواسي الخمس..كما كان يفعل بي صوت مايسمى..حبيبتي
أيام أمس..عندما كنت أؤمن بما يسمى حب!!
الآن...الآن..ينهشني ألم في الجهة اليمني المناظرة لفؤادي..
وأحاول أن أتجاهله..
من خلال صوتك المتواضع...وإطلالتك المقدسة...
فبحضورك ياحبيبي..
لايعنيني الألم...ولاتعنيني النساء...
ولايعنيني أية حبيبة قد عشقتها...
لأنني محوت من تاريخي
كل النساء.
.....
هامش:
أحبك جدا وجدا أيها المطر...وأعشق ترانيمك..ولاتنسى أبدا أنني مثلك شتائي المولد.