أستمع الآن إلى موسيقى رضوان نصري في عتمة حالكة لاأرى منها إلاك تنير في عيني شعاع ذاك اللقاء الجميل الذي كان حلم ومر بسرعة الحلم..كم أشتاق إليك وكم أغفو لكي أراك!!
يعيدني رضوان نصري بموسيقاه التي أهديتها لك إلى حفاوة ودفء تلك اللحظات وروعة تلك النظرات وجمال تلك الثواني ورقة الهمسات...
كم تحاكيني بموسيقاك أيها الموسيقار العظيم..كأنك تكتبني وتروي عني قصتي...فتعزفني الكمنجات وتذبحني أوتار الأعواد.
.....
هامش:
فلتذكرني كلما استمعت لهذه الموسيقى كما أذكرك الآن.
أشتاق لك
تحيتي وودي وسلامي