الوسام الدمشقي هذا هو الكلام الصحيح ليس الحل بالتظاهر في الوقت الراهن
من وجهة نظري يجب اعطاء فرصة لنرى النتائج الموضوع ليس كن فيكون

طيب يا شباب ويا صبايا


اللي بدو يصلح عنجد


مو لازم يجيب الشباب اللي كانوا عم يدعسوا عالناس في بانياس ويحاكموا ويسجنوا ويسرحوا من الخدمة


أم أن نقول هذا الفيديو مفبرك وهو في مكان في بغداد على يد فدائيي صدام


والله العظيم نحنا بدنا الاصلاح ما بدنا تخرب البلد

بس .................................................................


حسبي الله ونعم الوكيل

أنا لست سورية ولكني عربية ،وكم أنا آسفة لكل ما يحصل في البلاد العربية اليوم ،وياليت ال>ي حدث ما حدث في ه>ه البلاد كلها.

لكن مايمكنني أن اشارك به أني معكم قلبا وقالبا لأن كل ما بوسعي أن أقوله :الله يجازي كل من كان السبب في تفشي هذه الأوضاع في بلدي الثاني سوريا وفي كل بلد انتمي إليه بالعروبة والإسلام

أخي الوسام الدمشقي

أنا طرحت وجهة نظري من الجانب الذي أرى منه، فإذا كان لك طرح أخر من الممكن أن تقنعنا به اهلا وسهلا به ونحن نرحب بطرحك إذا كان يوصلنا لنتيجة.

وقولك بما معناه أن معنى الإعتصام هو أن هناك أخطاء ، نقول لك نعم هناك أخطاء وعلينا الاعتراف بها.

فعليك أن تكون شمولي بطرحك وعليك ان تعي أننا بحاجة للإصلاح، وعليك أن تعترف بالخطأ ، فلا يكون طرحك مائلا كل الميل لجهة معينة مع إغفال جهة أخرى، وعليك أن تدرك أن هناك شريحة محتقنة، وشريحة بدأت تتسائل، وشريحة بدأت تطالب.

ننتظر حلولك واطروحاتك و " الطريق الصحيح " الذي تقترحه.

انا اعي وكلي مطالبة بالاصلاح 

وكما ذكرت هناك اخطأ حصلت لا أحد ينكر ذلك 

وانا هنا لا أدافع عن طرف او جماعة على العكس 

انا ادافع عن بلدي ويجب على كل منا ان يعترف بان هناك اخطأ حدثت 

من كل الأطراف 

وكلامك صحيح فنحن نعتير بصراحة من الشريحة المحتقنة كونني ابن درعا 

ولكن صديقي لا يمكن ان يتم الاصلاح في أجواء متوترة يجب ان يسود الهدوء 

للسماح بالاصلاح وتنفيذه بالشكل السليم 

ونحن كشباب مثقف نتملك بكل تأكيد طرق وقد تختلف من شخص الى اخر 

ولكن يجب انن ننقل الشرائح بصدق الى بر الأمان 

يجب ان ننهي الاحتقان 

ونجيب على التسائل 

وننفذ المطالب 

أخي الوسام الدمشقي

دعواي التي طرحتها لا تقوم على " شحن " الشارع السوري، ولا تعمل على زيادة الإحتقان، وكذلك لاتعني زيادة توتير المجتمع، على العكس تماماً.

وهنا تأتي مسألة إصلاح الذات وتوسيع المدارك الفكرية، فالإعتصامات والمظاهرات لاتعني بالضرورة حقن الشارع وبث الغضب فيه، ولو تفكرت بطرحي جيداً لوجدت أنني أسعى في دعواي لإمتصاص غضب الشارع من خلال هذه الإعتصامات وتنظيم الفكر والطرح والطريقة.

فهناك مظاهرات خرجت مؤيدة وهناك مظاهرات معارضة، فماذا لو تم جمع تلك التظاهرتين ضمن صف واحد، وفكر واحد، ومطلب واحد؟

ألا تعتقد معي ان هذا هو مفهوم الوحدة؟ وهذا هو بر الأمان لكافة شرائح المجتمع ؟

فما ينقصنا حاليا هو التخطيط و الترتيب والتنظيم والتفكير.

فإذا كان لديك طرح ينقلنا " لبر الأمان " ويرضي كافة الشرائح فأهلا وسهلا به .

دمت بخير

..
جاء أحدهم ليشتري سمكة فأخذ يتفحصها ويشمها من ذنبها .. فقال له البائع : فساد السمكة يبدأ من الرأس , فقال المشتري : الرأس نعرفه فاسد نريد أن نعرف إذا وصل الفساد للذنب أم لا ..
مع احترامي للجميع .. وياريت تكونوا أكثر شجاعة وبلا نفاق .

صديقي اذا ما تبحث عنه انت 

هو ما ابحث عنه انا 

لذلك اجد كما ذكرت انا وان كنت لم استطع ايصال

ما اريد من نقاشي معك ومع الاخوة هو 

ان نكون يد واحدة ونوقف الخراب وانا هذا ماذكرته 

ولم اندد بخروج المظاهرات على العكس انا طالبت كما 

انت تطالب باعتصام او مظاهرة ولكن بكل بساطة ان تكون هادفة 

ومنظمة وليست عشوائية وترضخ لبعض من يندهون من الخارج 

نحن من طالب بالاصلاح في سوريا من الدخل وليس من الخارج 

اين كانو هم كل الفترة التي مضت ......

لذلك صديقي انا ما اريد الوصول اليه هو ان يكون الشعب والناس

في الشارع يعرفون مطالبهم 

وكم انت وانا استوقفنا شباباً وطلبنا منهم شرح كلمة 

حرية التي يطالبون بها وقال متلي متل الناس 

انا هذا يلي بدي وصلو نعرف شو بدنا كرمال لما نحصل علي مطلبنا 

نعرف انو نحنا انجزنا مو بس طلع وجينا لأهداف مو عارفينها 

دمت بكل حب اخي والله يحمي سوريا

عذراً منك أخي الوسام الدمشقي

فيبدو أني اسأت الفهم

إذن لنعمل على تحقيق الحرية بما يتوافق مع الزمان والمكان ، ولنبدأ في التخطيط لهذا الامر.

وأعتقد أولا أنه علينا التواصل فيما بيننا لطرح الأفكار والمزيد من الآراء والأخذ بوجهة النظر الصائبة.

من يريد دعم هذه القضية عليه ان يعلن ذلك الآن.

الموضوع https://www.jamaa.net/art273469.html

ضع رأيك عزيزي العضو في هذا الموضوع ، وناقشنا فيه حتى نصل للنتيجة المأمولة ونقول بإن سوريا فيها شباب مفكر ومدرك للحدث ويعرف ماذا يفعل، فالهدف النتيجة المرضية التي تحقق أمال الشعب، وتصل بالوطن لبر الأمان.