صاحبة الجلالة... عذراً منكِ
فلم اعلم أن لغة قلبي الأسود قد تسيئ لأحدهم .؟؟؟!
أعتذر منك .. ولكنك لو تمحصت الرد لوجدتِ شيئاً ما ...

فأنا قصدت الكلام على بعض الردود ....

اقتباس

ولكأنمارأيت في مواضيعك ..أنها تفتح باب النوح ليروق لأصحاب الردود ذلك
وأنا لا أقصد صلب الموضوع بقدر ما ذهلت من الردود ....

فموضوعك يحتوي نقد جميل ...

أما عن هذا

اقتباس

أخي حمزة .. توقعت مرورك بنظرتك المعتادة ( والتي نحترمها ونحتاجها ) ،

لك مني وعد .. أن لا  امر على موضوع لك إلا وأستخدم عبارات جاهزة وقوالب أستعيرها من مواضيع سبقت .... أو لن امر
.............................
أختي روان
لست أنا نبي مبعوث ... ولا مهدي منتظر ... ولا يسوع تنتظره الكنيسة لتحيا ألف عام بسلام ...
فسحة الامل التي انظر منها هي بقايا تاريخ .. أحاول ان ألملمه وأسعى به ... ومع هذا لم أقل ان نظرتك سوداوية .... وحتى أنا ربما لو رأيت ما رأيتي في تلك الصحف لكتبت ما كتبتي ... ولكن إرجعي لإقتباسي في الاعلى ستعرفي قصدي .....

فإقبلي مروري وإعتذاري ... فلست الذي يزيد على الحروف كثرتها ...
نقاشنا سيكون دون جدوى ... لأني أعلم وتعلمي ما تكون الردود ...

كأني ناقصة موضوعك ليزداد أنيني أنيناً ..

أشعر بغصة لا تمكنني من الكتابة ..

برجع لموضوعك بعد أن أستعيد توازني ..

تحيتـــي ..

اعذروني لأتدخل بينكما.. سامحكما الله.. حمزة وروان..

كلاكما لا يقصد الإساءة..

لكن..

أود أن أقول للأخ حمزة أولاً.. أنا أيضاً توقعت مرورك بنظرتك أيضاً ولا تنسَ أن روان قالت ((نحتاجها)).. ونحن فعلاً نحتاجها..
وعلى فكرة عندما وجدت ردك سعدت بذلك.. لأني وأنا أكتب ردي الأول تذكرت نقاشنا في موضوع سابق ثلاثتنا.. كنا نتفق على أشياء باختلاف النظرة.. أو بزوايا مختلفة..

من رد الأخت روان:

اقتباس

كل المشكلة أننا نفهم الأمل بطريقتين مختلفتين ..

نحن لا نفتح باب الانتقاد للواقع لكي نبكي وننوح.. فلنبكِ ولمَ لا؟؟ لكن.. لو كنا نكتب.. ونبكي.. ونجلس دون أي هدف أو شُغُل أو عمل.. لكان ذلك هو المذموم..
أما أننا نعمل وندرس ولكن نبكي لنعلن لمن حولنا أن هناك مصائب في أمتنا.. أن هناك ما هو بحاجة للتغيير.. نفتح جرس الإنذار لكي يعي من حولنا ونعي جميعاً.. نحاول أن لا نكون هامشيين.. أو أن نحمل منارة للتغيير.. ولكن مع هذا نكتب وننتقد..
نجمع بين عبرة نذرفها على واقعنا.. وبين ابتسامة أمل تساعدنا لإكمال طريقنا..

اقتباس

* في الصباح التالي .. لم تغنني رائحة القهوة عن رائحة تلك الأوراق ..

سيعود الصباح ليحمل معه أمل جديد.. علنا نقرأ في صحفنا ما هو أفضل..

اقتباس

لك مني وعد.. أن لا  أمر على موضوع لك إلا وأستخدم عبارات جاهزة وقوالب أستعيرها من مواضيع سبقت.... أو لن أمر

سامحكَ الله نيابةً عن روان..

اقتباس

نقاشنا سيكون دون جدوى ... لأني أعلم وتعلمي ما تكون الردود ...

لن يكون دون جدوى.. ربما سيكون مكرراً؟ ربما.. لأننا - كما أسلفنا - تناقشنا مطولاً.. "أرقام عربية مذهلة (بتبكي)"..
أما أن ذلك النقاش لم يكن دون جدوى؟؟ لا أعتقد ذلك.. حتى هنا النقاش سيكون مجدياً.. فذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين..


وبشأن روان..
لن أجد ما أقتبس لكِ أكثر مما اقتبس الأخ حمزة..

اقتباس

ولكأنمارأيت في مواضيعك ..أنها تفتح باب النوح ليروق لأصحاب الردود ذلك
وأنا لا أقصد صلب الموضوع بقدر ما ذهلت من الردود ....

فموضوعك يحتوي نقد جميل ...

أتمنى أن لا يكون ردي ثقيلاً عليكم..
لكن.. ليس أنتما من يُفهم خطأً...

تحيتي لكما..
بنان

في صفحة أخرى .. " وطني الرياضي "

مع أني لا أحب الرياضة ولا أمرّ عند هذه الصفحة إلا لأقرأ ما يليها ..

اقتباس

ولكن لا أستطيع أن أغض بصري عن مشهد كوميدي مبكٍ مرتجل ..

أظن أن امريكا ستستفيد منه جيداً المرة المقبلة .. فقد تحصر المونديال كله في فرق الدول العربية ..

تلقي إليهم بالكرة .. لتكون قضيتهم " بين الأقدام " يتنازعونها فيما بينهم .. ريثما تفرغ من أعمالها في بيوتهم ..

خانتني كلماتي وانا اقرأ مقالك  كل مااستطيع قوله موضوعك مميز

.....................................................................

السلام عليكم

اقتباس

لن يكون دون جدوى.. ربما سيكون مكرراً؟ ربما.. لأننا - كما أسلفنا - تناقشنا مطولاً.. "أرقام عربية مذهلة (بتبكي)"..
أما أن ذلك النقاش لم يكن دون جدوى؟؟ لا أعتقد ذلك.. حتى هنا النقاش سيكون مجدياً.. فذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين..

أعتذر لعدم إنتقائي للكلمة المناسبة ... فكما أسلفت أنا لا أحمل في جعبتي أي إنتقاد لتلك الصحف .. فالصحيفة التي أقرأها من نسل سوري هي سيريا نيوز ... وربما قصدت أني وأختى روان.. إذا إسترسلنا في النقاش  سنتكلم في أمور خاصة بعيدة عن صلب الموضوع ....

اقتباس

للألم لذة روان ... وهذه اللذة تدفعني وتدفعك لاستمرارية الألم ...

جميل ماصورته عن معاناتك من سيل الصحف اليومي ومن مضامينها المستهلكة ولكن؟؟

هل يستوي أو يصح أن نضع أنفسنا في كهوف مغلقة .. أم نفتح النوافذ يوميآ لفضاءات الحياة

فبهذا الإقتباسمن رد الأخ الزعبي إلتمست به لردي عذراً للوجود ...



أعتذر روان ... وأعتذر بنان ... وإعتذاري مقدمٌ على كفن الرد الأول من كلمة مواضيعك ... وأنا قصدت موضوعك .. والجمع كان قاتلي سهواً ...

أكرر مجدداً  أني قصدت بعض الردود... ولم أقصد الموضوع .... وأعتذر عن صيغة الجمع باللفظ ..

وإقبلي تحيتي أختي روان

اقتباس

أتمنى أن لا يكون ردي ثقيلاً عليكم..
لكن.. ليس أنتما من يُفهم خطأً...

تحيتي لكما..
بنان

مرورك كنسمة صيف ساق معه الغيث يروي العطاش .. فلكِ التحية ...

الإعلام  والمجتمع: نموذج مقترح
أشار دانهيو  وتتشنر  واولين (Donohue, Tichenor and Olien, 1995)  الى ثلاث حالات يمكن وصف وسائل الإعلام ودورها في المجتمعات من خلالها.  وقام هولاء الباحثون باستخدام تشبيهات واستعارات مبنية على أساس العلاقة بين الانسان والكلب، لتوضيح هذا الدور والوظيفة الإعلامية:
1. وظيفة كلب المراقبة  watchdog ..  وتعد هذه الوظيفة امتدادا لمفهوم السلطة الرابعة، أي وسائل الإعلام تسعى لأن تكون رقيبا على كل ما يدور في المجتمع من مدخلات ومخرجات، بما في ذلك مراقبة المؤسسات الإجتماعية النافذة في المجتمع.
2. وظيفة كلب الحراسة  guarddog .. وتعني هذه الوظيفة أن وسائل الإعلام تقوم بحراسة فقط للمؤسسات النافذة في المجتمع، وتكون أشد الحرص على متابعة العناصر الطفيلية التي تدخل الى المجتمع وتعكر صفو ونقاء العلاقة القائمة.
3. وظيفة الكلب الأليف  lapdog ... وتعني أن وسائل الإعلام ترتمي في حضن المؤسسات الإجتماعية، دون أن تكون إداة مستقلة، ودون إبداء أي  مساءلة للسلطة، ودون الإلتفات الى الآراء والإتجاهات الأخرى في المجتمع وبالذات التي لا تتفق مع مصالح المؤسسات النافذة في المجتمع