وقفت أتأمل عندما رأيت:
(غروب زائر فبكى الياسمين على رياح الشمال)
فقررت وكان قراري:
الشذرة السابعة والأربعون:
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(عن سقراط):
ما السعادة في الدنيا سوى شبح يُرجى فإذا صار جسمًا ملّه البشر
تقبلوا مروري مع فائق الإحترام والتقدير