لفته جميلة نابعة من قلب تغذى بالوفاء

جزاك الله خير

ّابن حورانّ ........

مو بس زميل ... إلا عضو وأخ عزيز ،،

إي والله سائلين الله الفرج ، نأمل من الله أن يكون قريب ..

تحيتي ،،

صمت البحار ......

أشكر مرورك الهادئ ما بين الفترة والأخرى ،،

جُزيت كل الخير ، وأسأل الله لك الرعاية والتوفيق ..

lonely girl

إن شالله بتواجدك معنا رح ينتسخ معنى " الوحيدة " ،، وكون إلك إخت وسند أنا وكل الأعضاء ..


الله ينفع فينا وينفعنا بعطائك .. ^ـ^


ازداد يقينا كل يوم انك رائعة..........
يشرفني اختي الغالية
وصدقيني اتابعك منذ زمن عن كثب
امل ان لا أخسرك انت والمنتدى الكريم

دمت بالف الف خير
أختي الرائعة....

هاي كيوت !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

هي المشكلة بشي اسمو فيس

بس أنا دايما عم فوت

أما صمتي لأنو شعاري " أبلغ الكلمات الصمت "

على فكرة شكرا كتير يمكن بعمر حياتي ما بذكر إنو حدا تذكرني

فشكر عنجد إن خليت خربت

على فكرة كلما بشوف قطقوطة بتذكر حبنا المشترك للقطط (يقبشوا قلبي شو بتمنى كسرون وفعسون ...................هاد اسمو "ومن الحب ما قتل ")

في عضو غايب ...
من زمان كتير ما فات..
اشتقت لمشاركاتوا ...
بتمنى يرجع متل ما كان...
وردي الغالي...

عدنا

ايه .... الــلـ~~~~~~ـــه

منذ زمن طويل... بعيد بتعداد أيامه ... بعيد بعيد بأحداثه

من تلك الأيام التي استضحكت فيها قاعات الكلية ... دون ان تستجيب!

من قبل تخرجي من جامعة دمشق... وأنا الآن على أعتاب ختام الماجستير

منذ أن كنت أسبح في عبير الشام...

من قبل الصدمات العنيفة..

ما كتبت بهذا المنتدى...
ما شاركت منذ أكثرمن سنتين.. منذ أن غادت سوريا... كنت أحسب أني لن أشارك حتى اعود... وطال الانتظار..
كنت ازور المتدى بعد ذلك على عجل, لأنه غالي بمن فيه... أرى الأسماء جديدة... وأسماء ألفناها تختفي..

هنا .. قرأت أسماء ألفتها معي ... أجبرني ذكرها على المشاركة ...


فيا رب وفق من كان معنا...
ووفق من انضم إلينا ...


إيه..

والحق أننا شباب .. وفي داخلنا مساحات واسعة وخصبة للمشاعر والاحاسيس

الرقيقة.. تعتلج كل يوم في القلوب.. وفيها من قوة العاطفة ما يستدعي احد

بحور الشعر لحملها... ولكنها كبتت!

... كبتت واختنقت .. واختفت معها مساحات واسعة منا ...

غابت عن اقلامنا وكلامنا لأسباب عديدة.. ثم اختفت تماما .. ضاقت بنا الظروف، فلم يتح لها أي فرصة كي تظهر..

أرغمتنا جراحك يا بلدي، وجعك يا امتي، ان ندفن فينا حرارة العواطف، ورقة المشاعر، ورهيف الاحاسيس...

ايه.. تركت اقلامنا التعبير عن حرارة العواطف الميادة ... لعلها تعبر عن عواطف الامة...



وهكذا ... يصرخ فينا، في داخلنا كل يوم نفس السؤال،، اﻻ هل جاءت فرصة يمكن

ان يعبر قلمك فيها عنا؟ ... وإلى ذلك الحين.. تبقى كلمات الشعر، وعواطف

القلوب، وهمس المشاعر.. تبقى كلها موؤدة...
وما هذه الحروف.. الا محاولة لاسترضاء ذلك السؤال..