أرجوكم ...

لننسى كل الماضي ..ونبدأ من جديد ..

هنا .....


https://www.jamaa.net/post566060.html#post566060



تقبلوني ..

mary.

اقتباس

عندما تسال سؤالا كهذا فانت على قدر من الغباء واكثر

ان كان هذا ردك فلا عجب في تفكيرك سيدتي ...

سامحك الرب ...ولا أزيد على الغد المشرق بدون أفكار كأفكارك سيدتي

نحنا ما رح ندعيكون لتكونوا اذكياء لا نو هادا الشي مستحيل

بس نحنا بدنا ياكون يكون عندكون شوية ثقة بالوطن ولو 1% حرام هادا الوطن اللي عم تشربو من ميتوا؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عزيزتي ماري ..

لن يزايد أحد على وطنية أحد

وما الدخل الوطنية في الإستغباء القصري

لا أريد الغوض في مجادلات واهية ..

وقد أدركت أنك لم تبصري كلامي ..


فأين الوطنية إن كان يشاع لي ما هو مضحك ليس إلا

أين الوطنية اذ أنني لا أقبل الإستغباء ..



لا تزاودي على وطنية أحد أرجوك

وأنا قبل ساعة فتحت موضوع

https://www.jamaa.net/post566060.html#close


لكي لا يتثنى لأحد أن يزايد على وطنية الأخر





بس عجبتني كلمة((( لا نو )))

وأن رح رد عليها أوووووووه للللللاه  مو معقول  ات از كول

يعني يشرفي هالمشاركات وهاالردود كلها عيب ومع احترامي لجميع المشاركين
كلامكم هذا هو الغباء بعينه
أليس من المعيب الكلام يهذه الطريقة على قنواتنا
خطة بندر أصبح يعرفها القاصي والداني
المكالمات اللتي  ترد على المحطات السورية  واللتي تؤكد أن هناك مؤامرة تأتي من جميع أبناء الوطن العربي
وللأسف يأتينا اليوم هذا العضو بهذه المشاركة المخجلة
والله شي محزن أن نسمع من أبناء الوطن هكذا مشاركات
بصراحة لاأعرف ماذا أقول !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

عزيزي الإمبراطور ..


إذا كنت لا تعرف ما تقول ......فإعرف أنك في سوريا


وتجريحك لي بكلامك أنت وغيرك ...

ومدى استقبالك لما يزاع لك ...فأنا أسامحك شخصيا


وبكل أدب ...أقول لك سامحك الرب وأنار ما بقي من بصيرتك


وأعتذر منك ...لشيء لم افعله ..


وأدعوك أنت تكون سوريا ...... وفقط سوري


https://www.jamaa.net/post566060.html#close

والله يا امبراطور فشيتلي خلقي الله

الله محيي اصلك ويكتر من امثالك

بائع الكبريت ساعيد لك نفس الكلمات التي تقولها لنا

وبكل أدب ...أقول لك سامحك الرب وأنار ما بقي من بصيرتك


وأعتذر منك ...لشيء لم افعله ..


وأدعوك أنت تكون سوريا ...... وفقط سوري

بداية أطلب من كل مشرف سيدخل ..

أن يغلق الموضوع ...فقد وجدنا كلام وتجريح وبيع للوطنيات


أنا سوري  من أب سوري جدي مجاهد و جد أبي شهيد

ولن يزايد أحد على انتمائي السوري

ولكنني ..وقفت لأقول ....نحن لسنا أغبياء

ولا نصدق أفلام هندية ونعمل العقل بما نشاهد

وقفت لأقول ... أني حر  وحريتي الحقة باتت قريبة


والأن أقف لأقول .... أنا سوري

ولن اصدق بعد الأن أكاذيب الجزيرة والعربية  ولن أصدق استغباء القنوات السورية لي

سأكذب الجميع 

سأكذب الجميع  وجميع وسائل الإعلام ...سأكذب كل  ما أرى

مع اني رأيتهم يطلقون النار علي أنا ورفقتي رأيتهم بأحقادهم وقلوبهم التي لاتعرف الرحمة

قتلوا رفقتي بدم بارد ورحوا يصيحون  ونحن عزل من السلاح

ومع هذا  سأكذب ما رأيت



وأصدق حقيقة واحدة  أني سوري ليس إلا

أن تكون سوري يعني أن تكون في البر أسداً و في السماء نسراً و في البحر قرشاً

نفتخر جميعا اننا من سوريا
سوريا العطاء
سوريا بشار الاسد رمز العطاء



نحمد الله على نعمة الأمن والأمان التي ننعم بها في قطرنا العربي السوري الحبيب منذ مايزيد على أربعين عام . فقد حفظ الله سورية بالقائد التاريخي الخالد حافظ الأسد وبشر الله سورية بحصاد ثمار المقاومة والصمود والتصدي بسيادة الدكتور بشار حافظ الأسد . إنّ القيادة السورية الحكيمة التي رفعت راية الثورة والمقاومة والممانعة والصمود والتصدي بقوة وثبات منذ أربعين عاماً ولم تتخلى أو تتنازل عنها بالرغم من كلّ الضغوط العالمية والدولية والإقليمية

انها سوريا رمز الصمود رمز الكفاح

تكون سوري يعني تكون البر

تحرق الــشـــعـوب أنفسها لعزل رؤسائها ... و نحن نحرق العالم كله ليبقى رئيسنا للأبد ... اللهم احفظ لنا رئيسنا المفدى بشار حافظ الأسد ...

أن تكون سوري يعني أنك غني بما فيه الكفاية من الشرف و الكرامة

أن تـكون ســوري يعني أن يغدر بك كل من قمت بمساعدته

أن تكون ســــوري يعني أن تكون في البر أسداً و في السماء نسراً و في البحر قرشاً


أن تكون سوري يعني ان تكون قــدوة
فأنت الصـــدق و الوفــــاء و الأخــــلاص و التضحية و الأستبسال و الحــق و الــعــدالة و القيم و الحكمة
و المسؤلية و الأتزان و الشموخ و العنفوان و الصمود و الصبر


أن تكون سوري يعني أنك سيد التاريخ و ملك على عرشه منذ الحضارة الأنسانية الأولى


أن تكون سوري يعني أن تفضل الموت عن الذل و أن تبحث طول حياتك عن من هو أشرف منك ولن تجده


وانا السوري وما حدا قدي .. اذا كان الزمان والانسان ضدي .. فأنا مع القائد المفدى بشار بعشق التحدي