وهاكم الترجمة نضعها بين أيدي خبرائها لتدقيقها تهيئةً لنشرها على الشبكة العالمية .
الجدل حول الأملغم السني
(جدل الأملغم السني)
الجدل حول الأملغم السني يشير إلى وجهات النظر المتعارضة على استخدام الأملغم كمادة حشي أساسية, و ذلك لاحتوائه على عنصر الزئبق السام.
ويتركز الاهتمام على الآثار الصحية للتسمم أو الحساسية التي قد تترافق مع التعرض الدائم للزئبق، لا سيما باعتبارها سببا محتملاً للأمراض المزمنة، واضطرابات المناعة الذاتية، وأمراض الاعصاب، والعيوب الخلقية، وآفات الفم، والاضطرابات النفسية .
يتفق العلماء على أن حشوة الأملغم السني تُرشِح الزئبق إلى داخل الفم, و لكن الدراسات تختلف على نطاق واسع في الكميات, فالتقديرات تتراوح بين 1-3 ميكروغرام / يوم (حسب إدارة الدواء والغذاء FDA) و يصل إلى 27 ميكروغرام / يوم )حسب باتريسون Patterson .).
إن تأثيرات التعرض للزئبق مختلف عليها أيضاً، وحالياً تم السماح باستخدام الأملغم السني في معظم الدول، بالرغم من أن دول النرويج والدانيمارك والسويد لم تسمح به.
وجد استطلاع أجرته مؤسسة الزغبي الدولية على ـ2.590 من البالغين في الولايات المتحدة أن 72% منهم لم يكونوا على علم أنّ الزئبق هو العنصر الرئيسي في الأملغم السني، و92% منهم يفضلون أن يتم إخبارهم عن وجود الزئبق في الأملغم السني قبل تطبيقه كحشوة.
دراسة نُشرت عام 1993 في إدراة الغذاء والدواء FDA للمستهلكين وجدت أنّ 50% من الأمريكيين يعتقدون أنّ الحشوات التي تحتوي على الزئبق تسبب مشاكل صحية. بعض أطباء الأسنان،( بما في ذلك عضوا لوحة منتجات طب الأسنان في إدارة الغذاء والدواء ) أشاروا إلى ضرورة وجود إلتزامٍ يقضي بإبلاغ المرضى أنّ الأملغم يحتوي على الزئبق.
أطباء الأسنان الذين يدعون إلى نقطة إستخدام الأملغم عدا عن أنّها دائمة، ورخيصة، وآمنة، وسهلة الإستخدام. في المتوسط تدوم مركبات الراتنج نصفاً وحيداً طالما أملغم الأسنان، على الرغم من أنّ الدراسات الأكثر حداثة تجدهم مماثله إلى قوة التحمل في الأملغم، وخزف الأسنان هي أكثر تكلفة بكثير. ومع ذلك، الفجوة بين الأملغم و المواد المركبة يمكن إغلاقها. علاوةً على ذلك، قد أثار مخاوف بشأن تعطيل الغدد الصماء ( على وجه الخصوص ، محاكاة الاستروجين ) وتأثيرات المواد الكيميائية البلاستيكية مثل بسفينول التي تستخدم في الرانتج المركب.
بالإضافة إلى قضايا الصحة والأخلاق، يشير المعارضين لحشوات الأملغم السني إلى العوامل الخارجية السلبية لتلوث المياه والأضرار البيئية الناتجة عن الزئبق، وخصوصاً استخدامه غير المنظم من قبل أطباء الأسنان الذي يذهب إلى حد كبير في كثير من الأماكن، بما في ذلك الولايات المتحدة. تقارير من مظمة الصحة العالمية (WHO) تفيد بأن الزئبق من الأملغم والمختبرات تشكل 53 ٪ من إجمالي انبعاثات الزئبق. من الممكن خفض انبعاث الزئبق بشكل كبير في نظام الصرف الصحي العام، حيث تشكل حشوات الأسنان الثلث من نفايات الزئبق، ولكن هذا الترشيد غير مطلوب في الولايات المتحدة.
الأخلاق والوعي
وجدت دراسة أجريت عام 1993 ونشرت في مجتمع المستهلكين في الـ FDA أن 50% من الشعب الأميركي اعتقدوا بوجود اضطرابات صحية للحشوات الحاوية على الزئبق. وكم هائل للمعرفة تم إظهاره للعوام عند عرض حلقة من برنامج سي بي إس نيوز (CBS news) استمرت لمدة 60 دقيقة تناولت فيها الزئبق في الأملغم. وأدى ذلك إلى خوف عالمي من الأملغم، وأيضاً المزيد من الدراسات الإضافية حول الزئبق المرشح من الأملغم. في الشهر التالي، نشرت تقارير المستهلك مقالاً يقضي بدحض مضمون الحلقة، مشيراً إلى أنه احتوى كم ضخم من المعلومات الخاطئة وأن الناطق باسم منظمة طب الأسنان الأميركية ADA كان تحت تأثير فكرة الدفاع عن المطالبات بشكل غير اعتيادي.
التعرض
هناك دراسة تقوم على مراقبة مراحل تبخر الزئبق داخل الحفرة الفموية لفترة تزيد عن 24 ساعة لمرضى لديهم على الأقل تسع ترميمات من الأملغم ‘ فأظهرت أن الجرعة اليومية المتوسطة لاستنشاق الزئبق المتبخر كانت 1.7 ملغ/اليوم (يتراوح من 0.4 إلى 4.4) والذي يعتبر تقريبا 1% من قيمة العتبة المحددة 300إلى 500 ملغ /اليوم والمؤسس بمنظمة الصحة العالمية التي تستند على الحد البيئي الأقصى المسموح 50 ملغ/يوم في مكان العمل .
لاحظت منظمة الصحة العالمية (WHO) بأن التعرض يمكن أن يزداد بشكل كبير بالعادات الشخصية مثل : صرير الأسنان ومضغ اللبان واستشهد بتقرير الذي وجد 5.3 طية تزداد في مستويات الزئبق بعد المضغ والأكل أو تفريش الأسنان. وقرروا بأن الأملغم يعطي بقدر 50% من التعرض للزئبق عند البالغين
وفي دراسات لفحوص منظمة الصحة العالمية بأن يقدر التعرض اليومي للزئبق من 3 إلى 9 ملغ/اليوم
دراسة سويدية تمت على مستويات الزئبق في أدمغة وكلى الجثث مفحوصة وجدت ارتباط وثيق مع أعداد الحشوات من الأملغم وأخرى ألمانية وجدت بأن الزئبق المطروح عن طريق البول أعلى بشكل ملحوظ عند المرضى الذين لديهم حشوات من الأملغم السني.
دراسة الأملغم (NIDR)، أجريت على فوج من العسكريين البالغين بلغوا 1127 ذكر سليم، ووجدت بناءً على البيانات الخاصة بهم أنه يقدر وسطياً أن زيادة كل عشر سطوح تعرض للزئبق مرتبطة بزيادة 1 ميكروغرام/ل في نسبة الزئبق في البول.
أظهرت ابحاث على القردة أن الزئبق المنبعث من حشوات الأملغم السني يمتص ويتراكم في عدة أعضاء مثل الكلى والدماغ والرئة والكبد والقناة الهضمية ، والغدد الإفرازية. ووجد أيضا أنه يعبر حاجز المشيمة في الفئران الحوامل وثبت عبورها الغشاء المخاطي المعوي عند ابتلاع جزيئات الأملغم بعد تطبيق الأملغم أو بعد إزالة حشوات الأملغم القديمة.
الآثار الصحية
أتت الدراسات العلمية المتناظرة لتتوصل إلى حقيقة ما إذا كان التعرض للزئبق يسبب اضطرابات صحية. وخلص استعراض منهجهي أجراه مكتب بحوث علوم الحياة (Life Sciences Research Office) عام 2004، والذي يتعامل مع إدارة الغذاء والدواء FDA والمعاهد الوطنية للصحة NIH، إلى أن "البيانات الحالية غير كافية لإثبات أي علاقة بين رشح الزئبق من الأملغم السني وبين الأعراض المختلفة المنسوبة إلى هذه المادة المرممة". ومناظرات عرضتها مجلة منظمة طب الأسنان الكندية (Journal of the Canadian Dental Association) وصلت للتالي "يبدو جلياً أن البشر تلاءموا مع العتبة الدنية المسموحة من الزئبق والتي لم يكن هناك أية استجابة أو آثار سلبية على الصحة". وجدت مراجعة أخرى أجريت عام 2005 من قبل المعهد الطبي البيئي لجامعة فيبرغ (Freiburg University Institute for Environmental Medicine) أن "الزئبق في الأملغم السني قد يؤدي إلى الكلوي (nephrotoxicity)، والتغيرات السلوكية العصبية، وأمراض المناعة الذاتية، والأكسدة (oxidative stress)، والتوحد، وتعديلات أوأعراض غير محددة أو شكاوي في الجلد والمخاطية، وأن "مرض الزهايمر أو مرض التصلب المتعدد يرتبط بالتعرض ولو لجرعات منخفضة من الزئبق"، وأن "إزالة حشوات الأملغم السني يؤدي إلى تحسن دائم في مختلف الشكاوي المزمنة من أعداد مختلفة من المرضى."
المخاطر الصحية المحتملة للأملغم والتي درست من قبل الباحثين وتتضمن تلك المرتبطة بالحساسية والسمية. عام 2002، أصدرت إدارة الغذاء والدواء FDA بياناً بشأن الأملغم السني والذي أكد أنه "لا وجود لأدلة مثبتة علمياً أظهرت أن الأملغم المستخدم في الترميمات السنية (الحشوة) يسبب الضرر للمرضى باستثناء حالات نادرة من الحساسية". وجدت دراسة أجريت على 3162 مريض في كل من السويد وألمانيا خلال عامي 1991 – 1997 أن 719 من مستخدمي حشوات الزئبق، أو 23% كنسبة، أبدوا حساسية إيجابية للزئبق غير العضوي حسب ميليسا (MELISA) اختبار انتشار اللمفاويات. في مجموعة أصغر من 85 مريض يعانون أعراض تشبه أعراض متلازمة التعب المزمن وقد تم استبدال حشوات الأملغم لديهم بحشوات الكومبوزيت والسيراميك خالي المعادن، "أكثر من 78% سجلوا تحسناً في الحالة الصحية مقارنةً مع الفترة ما قبل إزالة المعادن." وأشارت ورقة نشرت كجزء من مؤتمر المعاهد الوطنية للصحة عام 1991 عن الآثار الجانبية للمواد الترميمية السنية إلى وجود 22.53% نسبة حساسية عند الأشخاص الذين يحملون حشوات الأملغم لأكثر من خمس سنوات. وبالرغم من هذه النتائج، ادعت الـ ADA أنه مؤخراً كان هناك أقل من 100 حالة تحسس فقط من حشوات الأملغم.
وأجرى الاتحاد العالمي لطب الأسنان (The FDI World Dental Federation) تحليل للدراسات القائلة بسمية الزئبق وخلص إلى أنه لا يوجد أي دليل علمي موثق على الآثار الضارة للزئبق في ترميمات الأملغم إلا في حالة نادرة جداً ناتجة عن فرط الحساسية للزئبق.
عام 2001 ، تم نشر دراسة الفحص الوطني للصحة والتغذية في الولايات المتحدة أجريت على31000 أميريكي بالغ، خلال عامي 1988-1994، من قبل المركز الوطني للإحصاءات الصحية (NCHS). و هو صالح احصائيا لكل 180000000 أميريكي بالغ. ووجدت الدراسة أن عدد حشوات الأسنان ارتبط إلى حد كبير في حدوث السرطان، ومشاكل الغدة الدرقية، والظروف النفسية، وأمراض الجهاز العصبي بما فيها مرض التصلب العصبي المتعدد، وأمراض الجهاز التنفسي والبولي والتناسلي، في ذلك الوقت للدراسة (1988-1994) ، كانت الغالبية العظمى من حشوات الأسنان المستخدمة هي الأملغم الفضية.
ومع ذلك ،فقد أصرت ادارة الغذاء والدواء في الولايات المتحدة ، ومختلف قضاة المحكمة العليا وغيرها من الجهات أن الارتباط لا يثبت السبب بشكلٍ كافٍ.
قبل عشر سنوات، غير منتمية إلى NHANES III وقبل NHANES/Dental Filling correlations (ارتباطات طب الأسنان)، عام 1991 إدارة الدواء والغذاء الأميركية FDA خلصت إلى "لا يوجد أية بيانات تظهر خطر مباشر على البشر من الأملغم السني." وهي نفسها عام 2008 أصدرت إنذاراً بخصوص استخدام الأملغم السني الحاوي على الزئبق من قبل النساء الحوامل والأطفال على حد سواء، وتم نشر هذا التحذير على الموقع الخاص بها. مرة أخرى غير منتمية إلى NHANES III، في 18/شباط/2003، رفضت المحكمة العليا في نيويورك ادعاءين اثنين بخصوص الأملغم ضد منظمة طب الأسنان، مشيرةً إلى أن المدعين "فشلوا في إظهار السبب وراء الدعوى". واتهم المدعون اتفاق منظمة طب الأسنان الأميركية ADA، مع نقابة أطباء الأسنان في نيويورك، والدائرة الخامسة جمعية طب الأسنان، بخداع "الرأي العام بالمخاطر الصحية المرتبطة بالأملغم السني".
دراسة عام 2003 على سمية الزئبق أجرتها منظمة الصحة العالمية (WHO) خلصت إلى ما يلي :
1. أظهرت الدراسات على البشر والحيوانات أن الأملغم السني يساهم بشكل كبير في العبء الناتج عن الزئبق عند البشر الذين استخدموا حشوات الأملغم.
2. الأملغم السني هو الشكل الأكثر شيوعاً للتعرض للزئبق عند عموم السكان، ويشكل مصدر هام من احتمال التعرض للزئبق، مع تقديرات من الرشح اليومي لترميمات الأملغم تتراوح بين 1 إلى 12.5 ميكروغرام/اليوم، ويتعرض غالبية مستخدمي الأملغم السني (حملة الأملغم) لأقل من 5 ميكروغرام/اليوم.
3. يختلف الامتصاص المعوي اختلافاً كبيراً باختلاف أنواع الزئبق، والزئبق (الموجود في الأملغم) يعتبر أقل الصيغ امتصاصاً (
أقوم الآن بتدقيق سريع للنص من الناحية اللغوية والإملائية ، لكنني أفتقد النص الأصلي لأن الحاسب عندي لا يستطيع قراءة الملفات باللاحقة rar . حبذا لو تلصق لنا نسخة من ذلك النص
The dental amalgam controversy refers to the conflicting views over the use of amalgam as a filling material mainly because it contains the element mercury. The concern centers on the health effects of toxicity or allergy which may be associated with constant mercury exposure, particularly as a potential cause of chronic illnesses, autoimmune disorders, neurodegenerative diseases, birth defects, oral lesions, and mental disorders.[citation needed] Scientists agree that dental amalgam fillings leach mercury into the mouth, but studies vary widely in the amount. Estimations run from 1-3 µg/day (FDA) up to 27 µg/day (Patterson). The effects of this exposure is also disputed, and currently dental amalgam is approved for use in most countries, although Norway, Denmark and Sweden are notable exceptions.
A 2006 Zogby International poll of 2,590 US adults found that 72% of respondents were not aware that mercury was a main component of dental amalgam, and 92% of respondents would prefer to be told about mercury in dental amalgam before receiving it as a filling. A 1993 study published in FDA Consumer found that 50% of Americans believed fillings containing mercury caused health problems. Some dentists, (including a member of the FDA's Dental Products Panel) suggest that there is an obligation to inform patients that amalgam contains mercury.
Dentists who advocate the use of amalgam point out that it is durable, cheap, safe, and easy to use. On average, resin composites last only half as long as dental amalgam, although more recent studies find them comparable to amalgam in durability, and dental porcelain is much more expensive. However, the gap between amalgam and composites may be closing. Further, concerns have been raised about the endocrine disrupting (in particular, estrogen-mimicking) effects of plastic chemicals such as Bisphenol A used in composite resins.
In addition to health and ethics issues, opponents to dental amalgam fillings point to the negative externalities of water contamination and environmental damage of mercury, especially since its use by dentists goes largely unregulated in many places, including the United States. The WHO reports that mercury from amalgam and laboratory devices accounts for 53% of total mercury emissions. Separators may dramatically decrease the release of mercury into the public sewer system, where dental amalgams contribute one-third of the mercury waste, but they are not required in the United States.
Ethics and awareness
A 1993 study published in FDA Consumer found that 50% of Americans believed mercury filings caused health problems. The broad lack of knowledge among the public was displayed when a December 1990 episode of the CBS news program 60 Minutes covered mercury in amalgam. This resulted in a nationwide amalgam scare, and additional research into mercury release from amalgam. The following month, Consumer Reports published an article criticizing the content of the broadcast, stating that it contained a great deal of false information and that the ADA spokesperson on the program was ill prepared to defend the claims.
Exposure
A study conducted by measuring the intraoral vapor levels over a 24-hour period in patients with at least nine amalgam restorations showed the average daily dose of inhaled mercury vapor was 1.7 µg (range from 0.4 to 4.4 µg), which is approximately only 1% of the threshold limit value of 300 to 500 µg/day established by the World Health Organization, based on a maximum allowable environmental level of 50 µg/day in the workplace. The World Health Organization (WHO) notes that exposure can be greatly increased by personal habits such as bruxism or gum-chewing, and cites a report which found a 5.3 fold increase in mercury levels after chewing, eating, or toothbrushing. They report that amalgam is estimated to contribute 50% of mercury exposure in adults. In the studies the WHO reviews, daily mercury exposure estimates range from 3 μg/day to 9 μg/day.
A Swedish study of autopsies examined the mercury levels in brains and kidneys and found a strong correlation with the number of amalgam fillings. A German study found that mercury urinary excretion was significantly higher in those with dental amalgam fillings.
The NIDR Amalgam Study, performed on a cohort of an adult military population of 1127 healthy males, found that based on their cross-sectional data, it is estimated that, on average, each ten-surface increase in amalgam exposure is associated with an increase of 1 ug/L mercury in urine concentration.
Research on monkeys has shown that mercury released from dental amalgam restorations is absorbed and accumulates in various organs such as the kidney, brain, lung, liver, gastro-intestinal tract, the exocrine glands. It was also found to have crossed the placental barrier in pregnant rats and proven to cross the gastrointestinal mucosa when amalgam particles are swallowed after amalgam insertion or after removal of old amalgam fillings
Health effects
Peer-reviewed scientific studies have come to opposite conclusions on whether the mercury exposure from amalgam fillings causes health problems. A 2004 systematic review conducted by the Life Sciences Research Office, whose clients include the FDA and NIH, concluded that "the current data are insufficient to support an association between mercury release from dental amalgam and the various complaints that have been attributed to this restoration material". A peer-reviewed Journal of the Canadian Dental Association article holds that "it seems likely that humans may have evolved with a threshold level for mercury below which there is no response or observable adverse health effects". Another review published in 2005 by the Freiburg University Institute for Environmental Medicine found that "mercury from dental amalgam may lead to nephrotoxicity, neurobehavioural changes, autoimmunity, oxidative stress, autism, skin and mucosa alterations or non-specific symptoms and complaints", that "Alzheimer's disease or multiple sclerosis has also been linked to low-dose mercury exposure", and that "removal of dental amalgam leads to permanent improvement of various chronic complaints in a relevant number of patients in various trials."
Potential amalgam-induced health risks which have been studied by researchers include those related to allergy as well as toxicity. In 2002, the Food and Drug Administration issued a statement on dental amalgam which asserted that "no valid scientific evidence has shown that amalgams cause harm to patients with dental restorations, except in the rare case of allergy". A 1991-1997 study of 3162 patients in Sweden and Germany found that 719 of those with mercury fillings, or 23 percent, tested positive for systemic allergic sensitivity to inorganic mercury on the MELISA lymphocyte proliferation test. In a smaller group of 85 patients who suffered from symptoms resembling Chronic Fatigue Syndrome and had their amalgams replaced with composites and metal-free ceramics, "over 78 percent reported improvement in health status as compared to the period prior to metal removal." A paper published as part of a 1991 National Institutes of Health conference on side-effects of dental restorative materials reported a 22.53% incidence of allergy in subjects who had amalgam fillings for more than five years. Despite these findings, the ADA claimed as recently as 2004 that there had been less than 100 reported cases of allergic reactions to amalgam fillings.
The FDI World Dental Federation performed a meta-analysis of the literature on mercury toxicity and concluded that there is no documented scientific evidence to show adverse effects from mercury in amalgam restorations except in extremely rare cases of mercury hypersensitivity.
In 2001, the United States National Health and Nutrition Examination Survey of 31,000 adult Americans, NHANES III, covering 1988-94, was published by the National Center for Health Statistics (NCHS). It is statistically valid for all 180,000,000 adult Americans. The survey found that the number of dental fillings was significantly correlated to incidence of cancer, thyroid conditions, mental conditions, diseases of the nervous system including MS, diseases of the respiratory and genito-urinary systems, and disorders of the eye, circulatory and respiratory systems. At the time of the survey (1988–94), the vast majority of dental fillings placed were silver amalgam. However, the United States FDA, various supreme court judges and others have determined that correlation does not sufficiently demonstrate causation.
Ten years earlier, unrelated to NHANES III and before the NHANES/Dental Filling correlations, in 1991 the United States Food and Drug Administration concluded that "none of the data presented show a direct hazard to humans from dental amalgams." The Food and Drug Administration in 2008 subsequently issued an advisory warning pregnant women and children about dental amalgam containing mercury, and posted this warning on their website. Again unrelated to NHANES III, on February 18, 2003, the New York Supreme Court dismissed two amalgam-related lawsuits against organized dentistry, stating the plaintiffs had "failed to show a 'cognizable cause of action'." The plaintiffs blamed the ADA, the New York Dental Association and the Fifth District Dental Society for deceiving the "public about health risks allegedly associated with dental amalgam."
A 2003 monograph on mercury toxicity from the World Health Organization concluded that:
1. Studies on humans and animals have demonstrated that dental amalgam contributes significantly to mercury body burden in humans with amalgam fillings.
2. Dental amalgam is the most common form of exposure to elemental mercury in the general population, constituting a potentially significant source of exposure to elemental mercury, with estimates of daily intake from amalgam restorations ranging from 1 to 12.5 μg/day, the majority of dental amalgam holders being exposed to less than 5 μg mercury/day.
3. Intestinal absorption varies greatly among the various forms of mercury, with elemental mercury (as found in amalgam) being the least absorbed form (
أعتذر منكم لأني تأخرت قليلاً عن توضيح أمر هذه المقالة والمقالات التي ستليها. هناك تعاون بين منتدى المعهد العالي للترجمة ومنتدى طب الأسنان لزيادة حجم المحتوى العربي العلمي على الإنترنت. كلنا يعلم أن نسبة هذا المحتوى لا يتجاوز 1 أو 2 بالمئة وهو ليس محتوً علمياً ولا يعدو عن كونه كلاماً عاماً في كل شيء.
الهدف من هذا التعاون زيادة هذا المحتوى حيث ستنشر هذه المقالة والمقالات اللاحقة على موسوعة المعرفة مفتوحة المصدر لتكون متوفرة لجميع العرب مجاناً.
لي عودة مساءاً إن شاء الله للتدقيق، سآخذا قسماً من المقالة وأترك آخر للمتفائل ولرافاييل إن أحب المشاركة ولمن يرغب.
الجدل حول الأملغم السني يشير إلى وجهات النظر المتعارضة على استخدام الأملغم كمادة حشي أساسية, و ذلك لاحتوائه على عنصر الزئبق السام.
ويتركز الاهتمام على الآثار الصحية للتسمم أو الحساسية التي قد تترافق مع التعرض الدائم للزئبق، لا سيما باعتبارها سببا محتملاً للأمراض المزمنة، واضطرابات المناعة الذاتية، وأمراض الاعصاب، والعيوب الخلقية، وآفات الفم، والاضطرابات النفسية .
يتفق العلماء على أن حشوة الأملغم السني تُرشِح الزئبق إلى داخل الفم, و لكن الدراسات تختلف على نطاق واسع في الكميات, فالتقديرات تتراوح بين 1-3 ميكروغرام / يوم (حسب إدارة الدواء والغذاء FDA) و يصل إلى 27 ميكروغرام / يوم )حسب باتريسون Patterson .).
إن تأثيرات التعرض للزئبق مختلف عليها أيضاً، وحالياً تم السماح باستخدام الأملغم السني في معظم الدول، بالرغم من أن دول النرويج والدانيمارك والسويد لم تسمح به.
وجد استطلاع أجرته مؤسسة الزغبي الدولية على ـ2.590 من البالغين في الولايات المتحدة أن 72% منهم لم يكونوا على علم أنّ الزئبق هو العنصر الرئيسي في الأملغم السني، و92% منهم يفضلون أن يتم إخبارهم عن وجود الزئبق في الأملغم السني قبل تطبيقه كحشوة.
دراسة نُشرت عام 1993 في إدراة الغذاء والدواء FDA للمستهلكين وجدت أنّ 50% من الأمريكيين يعتقدون أنّ الحشوات التي تحتوي على الزئبق تسبب مشاكل صحية. بعض أطباء الأسنان،( بما في ذلك عضوا لوحة منتجات طب الأسنان في إدارة الغذاء والدواء ) أشاروا إلى ضرورة وجود إلتزامٍ يقضي بإبلاغ المرضى أنّ الأملغم يحتوي على الزئبق.
أطباء الأسنان الذين يدعون إلى نقطة إستخدام الأملغم عدا عن أنّها دائمة، ورخيصة، وآمنة، وسهلة الإستخدام. في المتوسط تدوم مركبات الراتنج نصفاً وحيداً طالما أملغم الأسنان، على الرغم من أنّ الدراسات الأكثر حداثة تجدهم مماثله إلى قوة التحمل في الأملغم، وخزف الأسنان هي أكثر تكلفة بكثير. ومع ذلك، الفجوة بين الأملغم و المواد المركبة يمكن إغلاقها. علاوةً على ذلك، قد أثار مخاوف بشأن تعطيل الغدد الصماء ( على وجه الخصوص ، محاكاة الاستروجين ) وتأثيرات المواد الكيميائية البلاستيكية مثل بسفينول التي تستخدم في الرانتج المركب.
بالإضافة إلى قضايا الصحة والأخلاق، يشير المعارضين لحشوات الأملغم السني إلى العوامل الخارجية السلبية لتلوث المياه والأضرار البيئية الناتجة عن الزئبق، وخصوصاً استخدامه غير المنظم من قبل أطباء الأسنان الذي يذهب إلى حد كبير في كثير من الأماكن، بما في ذلك الولايات المتحدة. تقارير من مظمة الصحة العالمية (WHO) تفيد بأن الزئبق من الأملغم والمختبرات تشكل 53 ٪ من إجمالي انبعاثات الزئبق. من الممكن خفض انبعاث الزئبق بشكل كبير في نظام الصرف الصحي العام، حيث تشكل حشوات الأسنان الثلث من نفايات الزئبق، ولكن هذا الترشيد غير مطلوب في الولايات المتحدة.
الأخلاق والوعي
وجدت دراسة أجريت عام 1993 ونشرت في مجتمع المستهلكين في الـ FDA أن 50% من الشعب الأميركي اعتقدوا بوجود اضطرابات صحية للحشوات الحاوية على الزئبق. وكم هائل للمعرفة تم إظهاره للعوام عند عرض حلقة من برنامج سي بي إس نيوز (CBS news) استمرت لمدة 60 دقيقة تناولت فيها الزئبق في الأملغم. وأدى ذلك إلى خوف عالمي من الأملغم، وأيضاً المزيد من الدراسات الإضافية حول الزئبق المرشح من الأملغم. في الشهر التالي، نشرت تقارير المستهلك مقالاً يقضي بدحض مضمون الحلقة، مشيراً إلى أنه احتوى كم ضخم من المعلومات الخاطئة وأن الناطق باسم منظمة طب الأسنان الأميركية ADA كان تحت تأثير فكرة الدفاع عن المطالبات بشكل غير اعتيادي.
السلام عليكم
أحتاج إلى تعاونكم بالطبع لكنني ضد فكرة تقسيم الموضوع بيننا ، فالنص المترجم يعاني أساساً من هذه المشكلة ، فمن الواضح اختلاف جودة الترجمة بين فقرة وأخرى
في الملف المرفق أعيد إرسال الترجمة بالألوان (أي بعد إبداء رأيي)
أقترح أن يبدأ أحد المتطوعين انطلاقاً مما قمت به ثم يتابع الآخر من حيث انتهى زميله
اللون الأحمر يعني خطأ لغوي أو إملائي
اللون الأزرق يعني اقتراح تعديل الترجمة
اللون الأخضزرق يعني أن الترجمة بحاجة لتعديل جذري
كانت هذا مروراً سريعاً مني على النص وهذا لا يعني أنه صار جاهزاً فهو يحتاج لجهودكم المباركة
ملتقى طلاب الجامعة... منتدى غير رسمي يهتم بطلاب جامعة دمشق وبهم يرتقي...
جميع الأفكار والآراء المطروحة في هذا الموقع تعبر عن كتّابها فقط مما يعفي الإدارة من أية مسؤولية WwW.Jamaa.Net