زملائي الكرام

القسم أو الجزء الثاني من المسابقة خاص بقسم الرسم والفن الزيتي 

أيضا سيتم عرض اللوحات والتصويت بحسب رقم اللوحة الوارد عليها  ونظرا لعدد اللوحات الموافق للتصويت سيتم رفع التصويت في الأعلى خلافا للقسم ألأول ...


ملاحظة هامة زملائي : الذي يود وضع مشاركة حبذا لو انتبه للتصويت اعلاه فالتصويت في الأعلى يحسب فقط

تحيتي لكم .................ووفقكم الله 


سنبدأ باللوحة الأولى :



اللوحة الثانية



اللوحة الثالثة



اللوحة الرابعة



اللوحة الخامسة



اللوحة السادسة



اللوحة السابعة

لابد من الشكر .. مجهود كبير .. وعمل قيّم ..

..


"اللوحة الخامسة "

اللون الأزرق .. لون الحياة ..

"لعرّابها "  .. شكراً لكمّ الإبداع التي احتوته ..

تحيتي .. 

بالرغم من أنني لا ارسم بالزيتي..
إلا أنني سأعطي رأيي بكل لوحة...كمشاهد عادي..

اللوحة الأولى..لوحة رائعة...
لكن..
كما أرى أن الثلج يغطي تلك المنطقة المختارة..
و هذا يفسر اختفاء جذع الشجرة في القسم الأيمن من اللوحة..لأنه فرضا..مغطى

بالثلج..
لكن البيت...لم يغطى...و الثلج عند عتبة بابه السفلى...
الجبال..رائعة جدا..
و هي بنظري اروع ما بي اللوحة..لأن بها إحساسا رقيا ..و دقة لا متناهية ..في الإيماء و

الإيحاء..
لا تدل إلى إحساس الرسم المرهف..
استخدام الألوان موفق جدا...فالفصل..فصل الشتاء.و بالتالي..
يجب ان يشعر الناظر ببرودة المكان..و يجب ان يعطي الرسم شعورا على لوحته.بأن

الكوخ...دافئ.و كان ذلك عن طريق استخدامه الألوان الحارة...و اسنخدامه

بالتحديد..اللون الأصفر للشبابيك..
فبدى الجو باردا جدا..و البيت دافئ.
مما يضفى روعة رائعة..
إختيار الفكرة مناسب جدا..
هناك توازن في اللوحة.
اللوحة خالية من المؤذيات البصرية...

اللوحة الثانية...على عكسي الأولى..فهي تعبر عن الصيف و الحر..
الشجرتان...بحاجة أكثر إلى الجقة..في التعبير
البحر رائع الى درجة معينة..
الأرض او الجزيرة...بحاجة اكثر الى العناية..
اللوحة حارة ..و انا لا احب الالوان الحارة..و هذا رأيي الخاص..


اللوحة الثالثة..
و هي عبارة عن ثلاث...أشياء مترابطة..الخلفية..و النهر..و الحصان...
الخلفية...أراها قد رسمت بسرعة عالية..و لا أرى بها روح من رسمها..
و هي غير ملائمة..
أطنها كانت تعبر عن سنابل قمح...خلف الحصان..
لكنها غير واضحة..
الحصان..غير واضح الملامح..
لكنه جيد..و خصوصا ظله المرمي فوق النهر ..
لكن هناك مبالغة..بعض الشيئ به..
أظن انه بإمكان راسم اللوحة..ان يعيد النظر ..بلوحته..


الرابعة و الخامسة بعد السادسة..
اللوحة السادسة..
تعليقي عليها من وجهتين..وجهة نسب و معايير فنية..و وجهة تتعلق...بالتعبير عبر

الألوان.
الوجهة الأولى.
لا أرى تناسقا بين الأشجار و الأحصنة..
فالنسب غير دقيقة..
الوجهة الثانية..و هي الألوان..
فلم أفهم ما هذا الشيئ الذي يحاول أيصاله راسم الوحة إلي...و الموجود في منتصف

البحيرة..
ربما قصد إختلاف في مناسيب المياه..
...
الشجرتان الموجودتان على الأطراف..رائعتان و مرسومتان بدقة عالية..لكن

اعتراضي..على ثخانة الشجرة الموجودة على الناحية اليسرى..
إرتفاع حشائش الأرض..متناسق مع الأشجار و غير متناسق مع الأحصنة
الألوان رائعة ..بشكل عام..و لكن كان بالإمكان..ان تغدو اجمل مما هي عليه..في مياه

النهر..


اللوحة السابعة...
لو سألتني أي لوحة مما رأيت سأعرضها في منزلي..لقلت لك هي هذه اللوحة..
التي لو بدأت بالتكلم عنها..إلى يوم غد...لما انتهيت..
فلذا سأختصر الكثير..
اللوحة تقبل الكثير الكثير ...من التأويلات..
قد يضحك البعض لهذه الكلمة..
لكنها تذكرني بالجوكندا..في فلسفة تفسيرها..
فالناظر إلى هذه الوحة..يشعر بما يريد أن يشعره..و يرا ما تريد عيناه أن ترى..
فالعاشق يرا الحب سمة رئيسية فيها..
الطفلة الصغيرة..ترى بها..مستقبلها..في تحسب نعسها تلك الأك الرؤوم...التي تعانق

زوجها..
الطفل الصغير..يرى بها ذاك الرجل الحنون...ذاك الذي أضناه التعب...و أراد الجلوس و

لو لبرهةٍ..بجانب زوجته..
هناك لعبة بصرية رائعة...أذهلتني أيما إذهال..
قد أخذت تلك اللوحة حيزا هاما من وقتي ...و أنا أتأمل عظمة الإيحاء فيها..
فالأيدي...حتى هذه اللحظة لم أفهم طرق تركيبها و توضعها..فتارة أرى يد الرجل

ممسكة برجل المرأة..و تارة أرى يد المرأة ممسكة بيد الرجل  و تتشابك معها..و أحيانا

أرى يد الرجل تلف خصر المرأة...و أحيانا أرى يد الرجل بعيدة عن المرأة..و عندها أرى

خجل الرجل يسيطر عن الوحة.
لتعبر تلك اللوحة...بالتأويل الثالث..و هو الحب مع الخجل..
الخجل..كان ظاهرا بشدة..و استطاع رسام اللوحة..تعبيره بدقة متناهية..
لم تكن أبعاد الأجسام .دقيقة بل كانت عشوائية.و هذا يزيد من جمال تشكيل اللوحة و

يبعدها عن الواقعية التي أكرهها..
و يقربها من الإبتكار..و الكاريكاتيرية ..
و هذا يضفي شعورا رائعا في نفس المتذوق....
الذي سيشعر عندها ...بالبساطة المخيمة على اللوحة.
بالرغم من بساطة التعبير...في رسم العيون..لكنها جائت بطريقة رائعه..
لا أعرف ..إن كنت سأجد كلمة لتصف جمال هذه اللوحة و تنقل الأثر الذي وضعته

تلك اللوحة في مخيلتي..
لا أدري هل هو خطأ أم لا..لكن المقعد..أرى خشبة القعود صغيرةً نوعا ما...
و هذا ..
يمكن ارجاعه إلى "خيالية" اللوعة و إبتعادها عن الواقعية...
إن كان هناك مأخذ لي..فسيكون عن الخلفية..التي اعتمدها راسم اللوحة..فالمقعد صار

في منطقة لا يمكن له التواجد فيها....
تمنيت لو رأيت جنوحا أكثر نحو الخيال..
و تمنيت لو لم أرى تلك الخلفية..

اللوحة الخامسة...
أول ما سقطت عليه عيناي..هو بريق التحدب في تلك المزهرية..
في الجانب الأيسر للمزهرية..
الخلفية رائعة جدا..و هي نقطة رائعة تحسب براسم اللوحة..
خصوصا مع اعتماده الألوان الباردة التي تضفي شعورا رائعا..
في نفس المتذوق لهذا العمل الفني او ذاك..
البساطة سمة رائعة حاضرة بشدة..
تجبر  الناظر بالإنحناء .....قليلا..لعظمتها......
لم يوفق راسم اللوحة...في تعبيره عن وضع هذه الكزهرية.على الأرض..
حاول ان ينثر قليلا من الون في اسفل المزهرية..للإيحاء بأن المزهرية موضوعة على

الأرض..
اللوحة رائعة....جدا...
تحمل معنى رائع يدل على بساطتها و عفويتها..
تحمل تلك الوحة نصا رائعا ..يقرأ بأحاسيسنا..
البساطة..ثم البساطة..

اللوحة الرابعة..
الإيحاء..في النهر واضح بشدة..
أرى و كأن اللوحة..تنم عن عمل رائد من رواد المدرسة الواقعية..
أروع ما في اللوحة هو النهر...و نزول الماء.بين منسوب ..إلى منسوب..
أشعر و كأن اللوحة" في النهر" عبارة عن صورة فوتوغرافية...
الجبال...
لن أملك إلا كلمة أضعها و هي..رائع..
رائع في الإيحاء..في الرسم..في النسب...في إختيار الألوان..في التجسيد و الـ 3D ....
الشجرة في يسار اللوحة..تحمل تقبل الكثير من التآويل..و هذا ما يبعد اللوحة " نوعا ما

" عن الواقعية التي انا لا أرغبها..
المأخذ الوحيد..هو  على تلك الشجرة...الموجودة في يمين اللوحة و المائلة..
قد يكون لراسم العمل فلسفته الخاصة..في وضعه لتلك الشجرة..
لكن انا اتكلم كناظر للوحة...
إلى هنا...انا محتار في لوحة الزهرة و لوحة الجليسان على المقعد..و هذا اللوحة..
لكن السبب الكامن وراء تفضيلي هذه اللوحة و ترشيحي إياها..
هو هذا...
عندما تنظر
إلى منتصف اللوحه..عند تلامس النهر مع اليابسة..ترى إنعكاسا للأشجار...في مياه

النهر..
فلذا...ستكون هذه اللوحة..هي " بنظري" الأجمل..
و المقارنة بين اللوحات صعبة بعض الشيئ...
لأن جميعها تحمل معنٍ عظيمة..نحن بإنتظار ان نسمعها من فم الراسم..فالمعنى في صدر

الراسم...
أرشح اللوحة الرابعة..
..