السلام عليكم

ما بعرف القضية حلت ام لا

بس الطفل بحكم عمرو يحاكم في الاحداث هذا لو ثبت عليه التواطئ يعني ع الاغلب الولد طالع منها

وبنظر لتاريخ الاب وسلوكه وما يعرفه عنه لانه يأخذعين الاعتبار

ولو ثبت انو الاب يملك اموال نقدية اخرا مزورة  يمكن للقاضي ان يشك
اما لو كان الاب لايملك سوى هذة القطعة المزورة فا انو بدل على انو الاب يمكن اخدها من شخص ما في سبيل المعاملات اليويمة

يعني لا حكم عليهون لانو مافي دليل يثبت انو الاب يملك اكثر من هي الورقة النقدية

ما بعرف انا مو خريجة حقوق بس الي اطلاع بهيك موضوع لحد الان هاد الي بقدر احكم في انو برائة


وشكرا الك ع الموضوع والفكرة كتير حلوة

إن الفتيات عندما دخلوا إلى السيارة كانوا حسن النية فهم في ظروف صعبة لم يجدوا بديلا عن ذلك ولكن الشباب أستغلوا الظروف والنية الطيبة للفتيات ففعلوا فعلتهم الدنيئة والشاب الثالث الذي كان ينتظرهم يثبت انهم كانوا عازمين على تصرفهم ومع تخطيط محكم فيجب أن يعاقب الشباب دون أي تخفيف بسبب خطورتهم الإجرامية التي بانت من خلال أحداث القصة 

النية السيئة كانت موجودة عند الشباب منذ البدية  وركوب البنات بالسيارة لا يعني انو كان برضاهم تمت الحادثة لكن الكل بيعرف انو اغلب الي بيقومو بهيك مساعدة ما بتزن على حسن نية كان يجب على البنات اانو يتوقعو الحادثة لكن ظرف الي كانو فيه  هو الي ساعد عدم تفكيرهم بلي بدو صير فيهم فركوب مع الشباب على حسن نية هنا تأتي مهمة الطبيب الشرعي الذي سيعرف اذا تم الامر برضاأهم او بلاغصب

والقاضي هو الذي سيحكم بكلا الحالتين حسب قانون كل من هما

كلام رائع ولي اهتمام بالقضايا قد كان حلم حياتي ولذا لي اهتمام ورأي علينا كمحامين أن ندافع عن المظلومين ونبحث عن أدلة  وأسلوب طرح القضية ومناقشتها مع القاضي الخطأ الأول يقع على الفتيات ولكن الرعب هو الذي جبرهما على ذلك وبرأي يحاسب الشابان أكثر وهنا هل غصبن الفتاتان للركوب تساؤل؟؟هل استخدما أسلوب مقنع وقاما بالتمثيل لدفع الفتاتان للركوب لغايتهما؟؟؟هذا رأي ومشكورين .....