أحمد .. شو صرت من القصة ؟
لم أتكلم مع أحمد شيئاً عن قصتي وهو لم يسأل .. توجهنا إلى الحدود وبطريقة لا أعرف كيف لم أرى نفسي إلا ضمن الأراضي الفرنسية وهنا بدأ مشوار الضياع حيث أنني لم أجد العنوان الذي وصفه لي أحمد لأكمل الرحلة إلى لندن .. وأصبحت في فرنسا تائهة حائرة بلا مسكن حتى تلك الساعة التي غيرت ولو قليلاً بمجرى القصة الطبيعي ..
ابدعوا .. شو صار بهي الساعة ؟
أحمد