[x]

"وقـل اعمـلوا فسـيرى الله عـملكم ورسـوله والمؤمنـون"


..لمحة عن كليات جامعة دمشق و فروعها... شاركنا تجربتك وكلمنا عن اختصاصك



المحـاضـرات
برنـامج الـدوام
برنـامج الامتحــان
النتـائج الامتحـانيـة
أسـئلة دورات
أفكـار ومشــاريع
حلقــات بحـث
مشــاريع تخـرّج
"وقـل اعمـلوا فسـيرى الله عـملكم ورسـوله والمؤمنـون"
كلية التربية

مشاريع وأعمال حالية.. وإعلانات
الى طلاب كلية التربية ... بجامعة دمشق
شروط القيد في درجة الماجستير بكلية التربية
برنامج دوام الدبلوم بجامعة دمشق _ الفصل الثاني _ الشعبة الأولى
برنامج دورة المرسوم لامتحانات طلاب الماجستير بكلية التربية
مجلس التعليم العالي يقر معايير وآليات جديدة لانتقاء المعيدين
برنامج الدوام لطلاب دبلوم التأهيل التربوي بكلية التربية الثانية " فرع السويداء"
تأجيل (الاختبار المعياري لمسابقة المعيدين بجامعة دمشق لموعد يحدد لاحقاً )
استبيان القبول و الرفض الوالدي
إلى جميع طلبة دبلوم التأهيل التربوي ( مهم جداً )
نتائج الدورة الرابعة بكلية التربية ليومي( 4- حتى 10 ) -1 -2012
مواضيع مميزة..
التحليل العاملي


* القوانين الداخلية لمنتدى كلية التربية *

أولاً:أن تكون الكتابة باللغة العربية الفصحى أو الانكليزية السليمة قدر الإمكان ..بعيداً عن اللهجات العامية غير المفهومة لدى البعض
ثانياً: تكون جميع اللهجات العربية وأولها اللهجة الشامية ممنوعة ..
ثالثاً: تنقل المواضيع التي لا يصرح صاحبها عن مصدره الإلكتروني أو الورقي إلى سلة المواضيع المنقولة
رابعاً: تُعدل أو تُحذف المواضيع أو التعليقات المخالفة للفقرتين الأولى والثانية
خامسا :التركيز على نوعية المواضيع "تدرج المواضيع التربوية والنفسية فقط وبمكانها المخصص تداركاً للنقل


ايميل منتدى كلية التربية / جامعة دمشق : [email protected] Happy New YeaR موقع كلية التربية الالكتروني -جامعة دمشق -البرامكة http://www.damascusuniversity.edu.sy/faculties/edu/

  ملتقى طلاب جامعة دمشق --> كلية التربية --> الأقسام العامة لكلية التربية --> الأبحاث ورسائل الماجستير والدكتوراه
    ملخصات بحوث مجلة دراسات الطفولة للعام 2008 +2007
عنوان البريد :  
كلمة المرور :  
                    تسجيل جـديد


.ملخصات بحوث مجلة دراسات الطفولة للعام 2008 +2007


العربي.

مشرف قسمي علم النفس- والارشاد النفسي والتربوي وقسم الاختبارات والمقاييس النفسية والتربوية





مسجل منذ: 15-11-2010
عدد المشاركات: 203
تقييمات العضو: 8
المتابعون: 17

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

ملخصات بحوث مجلة دراسات الطفولة للعام 2008 +2007

06-12-2011 11:29 AM




ملخصات بحوث مجلة دراسات الطفولة للعام 2008


31.10.08  Hnafs.com 





دراسات الطفولة عام 2008المجلد (11)

يناير


علاقة كل من اتخاذ القرارات ونفقة الوقت فى إدارة اعمال المنزل بالتوافق النفسى للمرأة العاملة وإنعكاسه على الطفل المصرى

د. / كامل عمر عارف عمر
أستاذ مساعد بقسم الاقتصاد المنزلي كلية التربية النوعية- جامعة عين شمس
تهدف هذه الدراسة إلى تحليل الاعمال المنزلية التى تقوم بها ربة الأسرة العاملة وغير العاملة مع تحديد تقريبى للوقت المستنفذ فى أدائها، بالاضافة إلى التحديد الكمى والنوعى للمساعدات التى يشارك بها الزوج والأولاد والمعاونة الخارجية فى هذه الأعمال المنزلية وصولاً لتقدير تقريبى للقيمة النقدية المقابلة لهذه الاعمال غير المأجورة فى ضوء حسابات تكلفة الفرصة البديلة.
وقد اشتملت عينة الدراسة على 166 سيدة من حضر ج.م.ع منهن 86 عاملة، 80 غير عاملة من المستوى الاقتصادى الاجتماعى المتوسط طبق عليهن قوائم تحليل الأعمال المنزلية اليومية والأسبوعية والموسمية إضافة إلى دليل تقدير الوضع الاقتصادى والاجتماعى مع استطلاع رأى لاستخلاص مقترحات الكفاءة الانتاجية لأعمال إدارة المنزل، وفى ضوء حسابات التحليل الكمى للوقت المستنفذ فى أداء الأعمال المنزلية والتقدير النقدى للقيمة المادية المقابلة لهذه الاعمال اتضح ما يلى:
1. يقدر الوقت المستنفذ فى أداء الأعمال المنزلية للسيدة العاملة بحوالى: (6.11 ساعة أعمال يومية- 13.4 ساعة أعمال أسبوعية- 35.7 ساعة أعمال موسمية/ سنويا) وللسيدة غير العاملة (8.8 ساعة أعمال يومية- 12.1 ساعة أعمال اسبوعية- 31.9 ساعة أعمال موسمية/ سنويا).
2. توجد فروق دالة إحصائيا فى وقت أداء الأعمال اليومية بين عينة السيدات العاملات وغير العاملات لصالح غير العاملات، بينما لا توجد فروق دالة احصائيا فى الأعمال الاسبوعية والموسمية.
3. لا توجد فروق دلة احصائيا بين عينة السيدات العاملات وغير العاملات فى وقت المساعدة من قبل الزوج والأبناء، بينما توجد فروق فى وقت المساعدة من قبل العمالة المأجورة للأعمال الموسمية لصالح العاملات.
4. فى ضوء تكلفة الفرصة البديلة تقدر القيمة النقدية لأعمال إدارة المنزل بحوالى (627ج/ شهريا) للعاملات، (820ج/ شهريا) لغير العاملات.
استناداً لهذه النتائج توصى الدراسة بالآتى:
1. الاهتمام بالدراسات المرتبطة بالوقت والجهد لتقليل الوقت المستنفذ فى أداء الأعمال المنزلية
2. زيادة فاعلية المشاركة فى أداء الأعمال المنزلية من قبل أفراد الأسرة مع الاهتمام بالتقدير المعنوى للزوجة.
3. دراسة تعديل المساهمة الاقتصادية للمرأة فى سوق العمل فى ضوء القيم المادية للأعمال المنزلية غير المأجورة.


أهمية الاعداد النفسي و التربوي لمعلمين ومعلمات في المراحل الابتدائية و دوره في اكتشاف موهبة و نبوغ الطلاب في المراحل الاولى الدراسية

د. مها عبد الله اركوبي
استاذ مساعد في التعليم الخاص (الموهبة والنبوغ) قسم دراسات طفولة جامعة الملك عبد العزيز- المملكة العربية السعودية
دلت الأبحاث أن هناك اخطاء شائعة عن سمات الموهوبين والنوابغ من قبل المعلمين تجعل اكتشافهم وتحويلهم الى برامج الموهوبين للقيام بالاختبارات واجراءات التقويم لاكتشاف موهبتهم شبه معدمة.
فقامت الباحثة بعمل استفتاء مؤلف من 33 سؤالاً وجهته لعينة من التربويات ومدرسات المرحلة الابتدائية الأولى للكشف عن إذا ما كان هناك اعتقادات خاطئة عن هذه الفئة تدور وتعيق عملية الكشف عن فئة الموهوبيات والنابغات من الطالبات قامت الباحثة بتجميع بعض سمات الموهبة وخصائص النبوغ الايجابية والسلبية التى تكون موضع تشكك التربويات فى قدراتهم، وأخذت عينة البحث وهى مكونة من معلمات يعملن فى المدارس الحكومية للبنات فى جدة، هؤلاء المدرسات رشحن من قبل مدارسهن عشوائياً للحضور لدورة تطوير صيفية.
نتائج البحث أكدت بأن كثير من المعتقدات الخاطئة عن سمات وخصائص الموهبة هى ما زالت تدور فى أذهان التربويات اللواتى يعملن فى المراحل الإبتدائية الأولى، ولابد أن نتدارك خطورة هذه المعتقدات لأنها منتشرة بنسبة عالية وكثيفة ولأنها ستجعل عملية الملاحظة التى هى من أهم ركائز اكتشاف الموهوب هى عملية فاشلة ولذا فلن يتم تحويل الطالبات اللواتى قد يتمتعن بدرجة عالية من النبوغ والمواهب بسبب أن معلماتهن يشككن فى قدراتهن، وأنه لابد من تدريب كل المدرسات والتربويين قبل البدء فى تنفيذ برامج الموهبين.
سلوكيات الأطفال عند مشاهدتهم التلفاز



د./ يوسف الفيلكاوي
مدرس بقسم الاعلام بكلية الآداب جامعة الكويت
بالرغم من الكم الهائل من الوسائل التكنولوجية المتاحه للأطفال مثل التلفاز والألعاب الالكترونية وأقراص الدى فى دى DvD)) وغيرها، فإن التلفاز يبقى الوسيله المرغوبة أكثر من غيرها، فهو يقدم للأطفال صوراً جاهزه، وبالتالى فإنه لايضطرهم للعب أى دور فى توليد صور مرئية خاصة بهم، كما يلعب التلفاز دوراً رئيسياً فى تربية الأطفال إجتماعياً من خلال الخبرات التى يقدمها فى إطار من القيم والعادات والتقاليد، وبما أن التلفاز يلبى الاحتياجات الأساسية، فقد أصبح جزءاً لا يتجزأ من حياة الطفل المعاصره بحيث ينقل إليه الأفكار والمعرفه والآراء وخصوصاً حين يقدم بشكل مسرحى ودائم.
لقد بات دور التلفاز وغيره من وسائل الاعلام الحديثة متوازياً مع دور المدرسة فى نقل المعارف والعلوم، كما أن لتكرار البرامج فى التلفاز أثراً عظيماً فى تقديم معلومات جديده للطفل تختلف فى كميتها ونوعيتها عن خبراتهم السابقة، وهذا بالتالى من شأنه أن يلغى ويضيف صوراً ذهنية حول الأحداث والمواقف والشخصيات .
يركز هذا البحث على معرفية كيفية إستخدام الأطفال فى الكويت للتلفاز ومدى وعى أولياء أمورهم لهذا الاستخدام وكيفية السيطرة على الاستخدام وقد أظهرت النتائج هناك تضارباً فى الآراء واختلافات بين أولياء الأمور وأطفالهم فيما يتعلق بكيفية إستخدام الأطفال للتلفاز إذ يملك أولياء الأمور أفكاراً مختلفة حول سلوكيات أبنائهم عند مشاهدتهم التلفاز، وقد ثبت بالدليل أن الأطفال يسيطرون على التلفاز أكثر من أولياء أمورهم، وأنهم يشاهدون التليفزيون بشكل كبير كما أن هناك إختلافاً كبيراً بكيفية مشاهدة التلفاز بين الأطفال الذكور والأطفال الاناث.
كما توصلت الدراسة إلى أن كلما زاد عمر الأطفال قل إقبالهم على تشغيل جهاز التلفاز وأن هناك إختلاف بين سلوكيات مشاهدة الأطفال الذين يدرسون فى المدارس الحكومية والأطفال الذين يدرسون فى المدارس الخاصة.


الحماية الشرعية والقانونية للأطفال



د. ياسر يوسف الخلايلة
أستاذ مساعد القانون الدولي العام كلية الدراسات القانونية العليا جامعة عمان العربية للدراسات العليا
د. أحمد محمد المومني
أستاذ مساعد الشريعة الإسلامية كلية الدراسات القانونية العليا جامعة عمان العربية للدراسات العليا
إن الاهتمام بتربية ورعاية الأطفال هو أساس فى تقدم وازدهار الحضارة للشعوب لأن الأطفال يمثلون جيل المستقبل ومكونات الشعب، فان صلحوا صلحت الأمة، وإن تركوا تأخرت مظاهر التقدم والازدهار لدى الأمة، من هنا كانت عناية الإسلام بالأطفال وتقديم حقوقهم التى تبدأ قبل تكوينهم فى بطون أمهاتهم بحسن اختيار أمهاتهم وحسن تسميتهم، وبعدها برعايتهم وتقديم النفقة الكافية لهم من قبل آبائهم، فان لم يكن الولى موسرا فبيت مال المسلمين يتولى النفقة عليهم. ويحث الإسلام أبناءه للتبرع بما يسد حاجات المعوزين صغارا وكبارا، ولا يمانع فى تنظيم مؤسسات تتولى عملية جمع وتوزيع المساعدات على مستحقيها، بالإضافة إلى أن الإسلام جعل حوافز كبيرة لمن يسير فى قضاء حاجة أخيه من الأجر العظيم فى الآخرة بالإضافة لما فيه من مساهمة فى بناء المجتمع السليم من الأمراض الصحية والاجتماعية والخلقية، وكذلك تنبهت الدول فى أوائل القرن العشرين فسنت قوانين واتفاقيات لعلاج ومساعدة الأطفال المعوزين والمحرومين، إلا أن هذه الاتفاقيات والقوانين بقيت فى معظم الدول نصا بلا تنفيذ، لعدم إيجاد إلية ملزمة لمثل هذا التنفيذ. وتوقف هذه القوانين عن التطبيق أدى إلى انتشار كثير من الإمراض المتنوعة التى أصابت المجتمع ومنهم الأطفال، فانتشرت ظاهرت التشرد والنزوح والفقر والتجهيل، والاستغلال البدنى والجنسي، وهضم الحقوق، وظهر الفساد حتى وصل إلى انتشار أسواق لبيع الأطفال واستغلالهم، ويمكن للدول والمؤسسات أن تعالج هذه المشاكل وغيرها بالعودة إلى النصوص فى الإسلام وتطبيقها خاصة فى الدول العربية والإسلامية التى تدين بالإسلام، واحترام الاتفاقيات الدولية المبنية على المبادئ السامية لرفع معانات الشعوب، والتى تدعو إلى زيادة الميزانية التى تعنى بمثل هذه الأمور بالإضافة إلى تدخل الدول فى جميع الوسائل الإعلامية والتعليمية المعنوية والمادية لرفع المعانات التى تعيشها كثير من الشعوب فى ويلات أبنائها ليصلح المجتمع بأسره.


إكساب الخبرات عن طريق اللعب لطفل ما قبل المدرسة في مدينة جدة بين التأييد والمعارضة



د. نهلة محمود جميل قهوجي
قسم دراسات الطفولة كلية الاقتصاد المنزلي- جامعة الملك عبدالعزيز
شهدت السنوات الأخيرة تزايدا فى الاهتمام بالطفولة فى المملكة العربية السعودية مما نتج عنه زيادة مطردة فى عدد الروضات فى مدينة جدة، ولذلك ظهرت ثورة فى البرامج والمناهج المطبقة وقد يفسر ذلك كله التباين الشديد بين الروضات من جميع الجوانب ويشمل ذلك ساعات الدوام، سياسة القبول، المنهج المطبق، توزيع الفصول والأطفال، الرسوم الدراسية، الهيئة التعليمية، أهداف الروضة وغيرها كثير. يتناول البحث أبعاد الجدل القائم بين كل من له علاقة بالأطفال حول مبدأ التعلم عن طريق اللعب، وهنا تظهر المشكلة حيث نجد تؤيد المعلمات استخدام اللعب، بينما تؤكد الأمهات على ضرورة إعداد الطفل للمدرسة وتعليم مهارات القراءة والكتابة بما لا يتناسب مع خصائص المرحلة العمرية. لذا رأت الباحثة إجراء دراسة استطلاعية من خلال توزيع استبانه للأمهات والمعلمات فى (9) روضات بمدينة جدة للتعرف على الاتجاهات المختلفة نحو اللعب، بالإضافة إلى بطاقة ملاحظة لتقييم المناهج المطبقة وعلاقتها بجوانب النمو المختلفة للأطفال. وسيتطرق البحث إلى دراسة بعض التجارب لدول عالمية مثل ألمانيا، وبريطانيا حول أهمية اللعب فى إكساب الخبرات لطفل ما قبل المدرسة، ويوصى البحث بضرورة تفعيل برنامج التعلم عن طريق اللعب وذلك لتحقيق أهداف رياض الأطفال.


إسقاط الجنين (الإجهاض) بين الشريعة والقانون



د. ياسر يوسف الخلايلة
أستاذ مساعد القانون الدولي العام كلية الدراسات القانونية العليا جامعة عمان العربية للدراسات العليا
د. أحمد محمد المومني
أستاذ مساعد الشريعة الإسلامية كلية الدراسات القانونية العليا جامعة عمان العربية للدراسات العليا
أكرم الله الإنسان حيا وميتا، صغيرا وكبيرا، وفى أى طور من أطوار حياته، بل وجعل له حقوقاً وهو فى بطن أمه وأوجب حمايتها. وجعل الإسلام إسقاط الجنين، ولو وقع من المقربين له، جريمة توجب الإثم فى الآخرة والعقوبة فى الدنيا. إلا أن هناك بعض الحالات الضرورية، كحالات وجود أمراض التشوهات الخلقية لمن لا يرجى شفاؤه قطعاً، تلزم التخلص من الجنين بصفته فرعا والإبقاء على أمه بصفتها الأصل، والضرورة هنا تقدر بقدرها.
تبيّن هذه الدراسة أن الجنين الآدمى يعتبر حيا منذ بداية تكوينه، وأنه نفس محترمة، ومعصومة الدم، وأن أى إضرار يقع عليه كلا أو جزءا، وفى أى طور من أطواره، يعتبر جريمة يعاقب عليها الشرع فى الدنيا بالغرة (نصف عشر الدية) والإثم فى الآخرة، وربما ينال الجانى عقوبة إضافية أو مغلظة تبعا لظروف الجريمة.


برنامج للإرتقاء بمستوى التقبل المتبادل بين الأطفال ذو الاحتياجات الخاصة والعاديين للدمج المبكر في الروضة



د. رضا مسعد الجمال
قسم العلوم النفسية كلية رياض الأطفال – جامعة القاهرة
أن اهتمام المجتمعات بالأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة أصبح أمراً ضرورياً وحتمياً بما فى ذلك تغيير نظرة المجتمع لهم والتعامل معهم كمعاقين وليسوا معوقين فأنه يجب رعايتهم وتربيتهم أسوة بأقرانهم العاديين، فربما تخف حدة شعورهم بعجزهم إذا ما استشعروا من المحيطين بهم تقبلاً وتفهماً وتعضيداً، ويمكن تحقيق ذلك من خلال دمجهم بشكل شامل فى حجرات الدراسة وذلك من منطلق إن الاقتراب هو بؤرة الفهم للأشخاص المختلفين.
لذلك هدفت الدراسة إلى توفير أساليب للدمج مبنية على أسس البحث العلمى باستخدام برامج الطفولة المبكرة وكذلك تقدير مدى تقبل الأطفال العاديين لزملائهم من ذوى الاحتياجات الخاصة داخل وخارج حجرة الدراسة وأخيراً المساهمة فى تقييم نظام الدمج فى الطفولة المبكرة بين الأطفال ذوى الاحتياجات وزملائهم من العاديين.
وخلصت الدراسة إلى تنمية التقبل المتبادل بين الأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة وزملائهم العادين باستخدام مجموعة من الأنشطة القصصية والمسرحية والفنية واللغوية والعلمية والاجتماعية والحركية فى فصول الدمج لمرحلة رياض الأطفال.


أبعاد الدافعية للتحصيل والتحكم المدرك



د. بركات حمزة حسن
كلية الآداب-جامعة المنيا
تهدف الدراسة إلى محاولة فحص العلاقات بين الأبعاد المختلفة للدافعية للتحصيل والتحكم المدرك. تحاول الدراسة اختبار صحة الفروض التالية:
1. توجد علاقة ارتباطية موجبة بين الدافعية الداخلية للتحصيل والتحكم المدرك.
2. توجد علاقة ارتباطية موجبة بين الدافعية الخارجية للتحصيل والتحكم المدرك.
3. توجد علاقة ارتباطية موجبة بين الإقدام على الأداء والتحكم المدرك.
4. توجد علاقة ارتباطية سالبة بين الإحجام عن الأداء والتحكم المدرك.،
5. توجد علاقة ارتباطية موجبة بين الإقدام على التمكن والتحكم المدرك.
6. توجد علاقة ارتباطية سالبة بين الإحجام عن التمكن والتحكم المدرك.
7. توجد علاقة ارتباطية سالبة بين الخوف من الفشل والتحكم المدرك.
8. توجد علاقة ارتباطية سالبة بين الخوف من النجاح والتحكم المدرك.
9. توجد علاقة ارتباطية سالبة بين الخوف من الفشل والخوف من النجاح.
10. توجد علاقة ارتباطية موجبة بين كل من الخوف من الفشل والخوف من النجاح وبين الإحجام عن التمكن.
11. توجد مكونات عاملية تجمع بين الدافعية للإنجاز (17 متغير)- متغيرات: الدافعية الداخلية، الدافعية الخارجية، تحقيق الهدف، الخوف من الفشل، الخوف من النجاح- والتحكم المدرك (ثلاث متغيرات).
12. لا توجد فروق دالة بين طلاب الثانوى وطلاب الجامعة على كل كتغيرات الدراسة.
تكونت عينة الدراسة من 221 طالب وطالبة (115 من المدارس الثانوية، و106 من طلاب الجامعة) من محافظة المنيا.
تمثلت أدوات الدراسة فى:
1. مقياس الدافعية الداخلية
2. مقياس الدافعية الخارجية
3. مقياس تحصيل الهدف
4. مقياس التحكم المدرك
5. مقياس الخوف من الفشل
6. مقياس الخوف من النجاح
أسفرت أهم نتائج الدراسة عما يلى:
1. لا توجد علاقة ارتباطية دالة بين التحكم المدرك وكل من: الدافعية الداخلية، الإقدام على الأداء، الإحجام عن الأداء، الإقدام على التمكن، الإحجام عن التمكن.
2. توجد علاقة ارتباطية موجبة بين الدافعية الخارجية والتحكم المدرك، وبين كل من الخوف من الفشل والخوف من النجاح وبين الإحجام عن التمكن.
3. توجد علاقة ارتباطية سالبة بين الخوف من الفشل والخوف من النجاح.
4. طلاب ثانوى أكثر دافعية داخلية (على مستوى التحدى والشغف)
5. طلاب ثانوى أكثر خوفا من الفشل (على مستوى الخوف من فقدان التأثير الاجتماعى والخوف من إحباط الأشخاص المهمين)
6. طلاب ثانوى أكثر إدراكا للتحكم، طلاب الجامعة أكثر خوفا من النجاح بسبب التكلفة الخارجية له.


دليل إرشادى منبثق من دراسة إتجاهات الآباء فى تنشئة الأبناء وعلاقتها بقدره الأبناء فى مرحلة الطفولة المتأخرة على إتخاذ القرارات (دراسة مقارنه بين الإسكندرية وجده)

د. نيفين مصطفى حافظ
قسم الاقتصاد المنزلى – كلية الزراعة جامعة الإسكندرية
إستهدف البحث بصفة رئيسية دراسة إتجاهات الآباء المصريين والسعوديين فى التنشئة وعلاقتها بقدره الأبناء فى مرحلة الطفولة المتأخرة (9-12 سنه) على إتخاذ القرارات فى المجالات الحياتية المختلفة وهى المجال الشخصى، والمجال الأسرى والاجتماعى، والمجال الدراسى، وإعداد دليل إرشادى موجه للآباء لمساعدتهم على تنشئة أبناء قادرين على إتخاذ القرارات.
وقد أجريت الدراسة على عينة صدفية من الأسر ذات مستويات اجتماعية واقتصاديه وثقافية مختلفة بكل من مدينة الإسكندرية بجمهوريه مصر العربية، ومدينة جده بالمملكة العربية السعودية حيث بلغ قوام العينة 200 اسره بواقع 100 أب أو أم، 50 إبن و50 إبنه فى مرحلة الطفولة المتأخرة بكل من مجتمعى الدراسة. وجمعت البيانات عن طريق استمارة استبيان ومقياس الإتجاهات الوالديه يجيب عنهما احد الوالدين، ومقياس إتخاذ القرارات يجيب عنه الابن او الابنه محل الدراسة. واستخدام برنامج الحزمة الاحصائية للعلوم الاجتماعية V.10 SPSS لحساب كل من المتوسط الحسابى والانحراف المعيارى والنسب المئوية، ومعامل الارتباط لبيرسون، وإختبار مربع كاى وإختبار "ت".
وقد أظهرت نتائج الدراسة ما يلى:
1. ارتفاع نسب الآباء المصريين والسعوديين الذين يمارسون أساليب التسلط، والحماية الزائدة، والتذبذب بدرجة قويه، وإسلوب إثاره الألم النفسى بدرجه متوسطه مع أبنائهم، وانخفاض نسبة من يتبعون إسلوب السواء.
2. وجود فروق ذات دلاله إحصائية بين الآباء المصريين والسعوديين فى اتجاهاتهم نحو تنشئة الأبناء حيث تبين أن الآباء المصريين أكثر ممارسة لأساليب التسلط، الحماية الزائدة، والقسوة، وإثاره الألم النفسى، بينما الآباء السعوديين أكثر ممارسة لإسلوب السواء. أما بقية الاتجاهات محل الدراسة وهى الإهمال، والتدليل، والتذبذب، والتفرقة تبين عدم وجود فروق بين الآباء المبحوثين.
3. وجود فروق ذات دلاله إحصائية بين الآباء المصريين فى بعض اتجاهاتهم نحو تنشئة أبنائهم الذكور والإناث حيث يتبعون أساليب الإهمال، والتدليل، والقسوة، وإثاره الألم النفسى، والتذبذب أكثر مع الإناث، ويتبعون إسلوب السواء أكثر مع الذكور. بينما يتبع الآباء السعوديين اتجاهى الإهمال والتدليل أكثر مع الإناث، وإسلوب التذبذب مع الذكور.
4. ارتفاع نسب الأبناء المصريين والسعوديين الذى يتخذون قراراتهم متأثرين بالآخرين فى المجالين الشخصى، والأسرى الاجتماعى، وارتفاع نسبة المترددين فى قراراتهم المتعلقة بالمجال الدراسى.
5. إنخفاض نسب الأبناء المصريين والسعوديين المتسرعين والمنطقيين فى قراراتهم فى جميع المجالات محل الدراسة.
6. تبين عدم وجود فروق ذات دلاله إحصائية بين كل من الأبناء الذكور المصريين والسعوديين، والإناث المصريات والسعوديات فى القدرة على إتخاذ القرارات.
7. وجود علاقة ارتباطيه عكسية معنوية بين اتجاهات الآباء المصريين نحو إتباع أساليب الإهمال، والتدليل، والقسوة، وإثاره الألم النفسى، والتفرقة، التسلط، والتذبذب. وعلاقة ارتباطيه طرديه معنوية بين إتباعهم لإسلوب السواء، وقدره الأبناء المصريين على إتخاذ القرارات.
8. وجود علاقة ارتباطيه عكسية معنوية بين اتجاهات الآباء السعوديين نحو إتباع أساليب القسوة، وإثاره الألم النفسى. وعلاقة ارتباطيه طرديه معنوية بين إتباعهم لإسلوب السواء، وقدره الأبناء السعوديين على إتخاذ القرارات




التنمية بالمشاركة كمدخل لتأهيل وتدريب معلمات الروضة غير المؤهلات فى المناطق العشوائية فى مجال مناهج وطرق تدريس التربية الفنية



د. منال عبدالفتاح الهنيدى
أستاذ المناهج وطرق تدريس التربية الفنية المساعد بقسم تربية الطفل– كلية البنات- جامعة عين شمس
العشوائيات كما يطلق عليها هى أحدى القضايا التى تعانى منها الدول النامية والفقيرة ولذلك من الضرورى وجود مخطط تنموى متكامل لتنمية الناطق العشوائية ومشاركة سكان هذه المناطق مشاكلهم وخاصة مشاك التعليم لان التعليم هو حجر الزواية فى بناء مجتمع صالح والمعلم هو البنية الأساسية لهذا البناء وخاصة معلمة الروضة التى تشارك مشاركة فعالة مع الام فى تربية شخصية متكاملة ومع هذا فان معلمات الروضة فى المناطق العشوائية غير مؤهلات ولذلك البحث يعالج مشكلة تأهيل معلمات الروضة فى الناطق العشوائية غير المؤهلات فى مجال مناهج وطرق التدريس التربية الفنية لأهمية الأنشطة الفنية لتدريب العضلات الصغرى للطفل وكذلك أهمية التدريب الحسى لتعرف الطفل على العالم من حوله وإدراكه لخصائص الأشياء وتوصل البحث الى:
1. أهمية المتابعة من الجهات المسئولة للروضات التابعة للجمعيات الأهلية فى المناطق العشوائية
2. ان هناك اثر ايجابى لتدريب المعلمات غير المؤهلات فى المناطق العشوائية فى مجال مناهج وطرق تدريب التربية الفنية
3. تكون اتجاه ايجابى للمعلمات تجاه التدريب والتأهيل خاصة مع ارتباط العمل بمصدر الرزق واستمرارهم فى العمل.


Caries Prevalence and its Association with the Socioeconomic Level in a group of Preschool Children in Cairo, Egypt





Dr. Nadia Metwalli
Ass.Prof. in department of pediatric and community dentistry Ain Shams University
Dr. Osama Shahawi
Lecturer in department of pediatric and community dentistry Cairo University
Dr. Noha Kabil
Lecturer in department of pediatric and community dentistry Ain Shams University
This study investigated a sample of 1733, 3-6 years old, pre-school children attending kindergartens in the city of Cairo (Egypt). The study aimed to assess the dental caries prevalence in their primary dentition and to establish the distribution of dental caries by socioeconomic level according to school tuition fees. At the highest socioeconomic level IPS= (International Private Schools), the rates of caries were significantly lower (66.42% caries free) than those at the middle socioeconomic level NPS (National Private Schools); (37.59% caries free) and than those at lowest socioeconomic level PS (Public Schools); (4.9% caries free) presenting a dmf-t of 0.73, 2.18 and 6.08 at 3 years; 1.13, 2.90 and 8.31at 4 years and 1.37, 3.64 and 8.75 at 5 yrs respectively. In PS and NPS, the dmf-t main components were decayed teeth, while in IPS filled teeth were the main components. The results indicate that social inequalities affect the dental caries experience and that more attention regarding oral health programs and dental health education should be given to lower social classes.


أبريل


ظاهرة أطفال الشوارع فى مدينة القاهرة أسبابها وآليات مواجهتها دراسة حالة لعينة من الأطفال



د. هدى أحمد عبد المحسن البابلي
مدرس علم الاجتماع كلية البنات جامعة عين شمس
أولا: موضوع البحث وأهميته:
فى ظل تنامى الاهتمام العربى الدولى بحقوق الطفل أصبح من الأهمية بمكان أن تكتسب قضايا الطفولة ومشكلاتها حقها من الرعاية والبحث والاهتمام.
ولعل من أسوأ الكوارث التى يمكن أن يواجهها مجتمع نامى وتؤثر سلباَ على الفرد والأسرة والمجتمع ظاهرة أطفال الشوارع تلك المشكلة التى نالت اهتماماَ كبيراَ لا سيما من هيئة الأمم المتحدة، منظمة الصحة العالمية، ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف" من هنا يتبدى لنا أهمية موضوع البحث فى تناوله لظاهرة صارت بمثابة القنبلة الموقوتة التى ينتظر انفجارها بين حين وآخر، حيث يشير تقرير الهيئة العامة لحماية الطفل إلى أن أعدادهم وصلت فى عام 1999 إلى 2 مليون طفل، كما تشير إحصاءات الإدارة العامة للدفاع الاجتماعى إلى زيادة حجم الجنح المتصلة بأطفال الشوارع وانتهاكهم القانون.
كما تكمن أهمية موضوع البحث فى أنه فى مصر وتحديداَ فى الفترة من سنة 1987 إلى سنة 1992 فان نسب الأطفال المعرضين للانحراف أصبحت فى تزايد مستمر، كما أن معظم الأطفال المشردين يتجهون إلى مخالطة المشبوهين ويتعرضون لصور عديدة من الانحراف.
كما تتضح أهمية موضوع البحث فى تناوله لأهم أسباب لجوء الأطفال إلى الشارع سواء كانت أسباب اقتصادية، اجتماعية، نفسية وتعليمية. كذلك تعرض فئة أطفال الشوارع لرفض المجتمع لهم لكونهم أطفال غير مرغوب فيهم بسبب مظهرهم وسلوكهم العام، كما يخشى الكثير منهم الدخول فى علاقات اجتماعية مع الآخرين خوفاَ من القبض عليهم أو إعادتهم إلى ذويهم، بالإضافة إلى تعرضهم لمخاطر صحية واجتماعية ونفسية وافتقارهم إلى الرعاية بكافة أشكالها وافتقادهم إلى من يساعدهم على كيفية إعدادهم للمستقبل.
لذا يسعى البحث الراهن فى محاولة متواضعة إلى الوصول لرؤية استشرافية للظاهرة ومحاولة الحد من تفاقمها والآثار الناجمة عنها والتى تؤثر سلبتَ على الطفل والأسرة والمجتمع.
ثانياَ: أهداف البحث:
هناك هدف رئيسى للبحث ومجموعة أهداف فرعية.
يتمثل الهدف الرئيسى فى تشخيص ووصف ظاهرة أطفال الشوارع والتعرف على أهم الأسباب التى تكمن وراء نمو هذه الظاهرة فى المجتمع المصرى ومحاولة الحد من تفاقمها ودرء مخاطرها.
وتتمثل الأهداف الفرعية فى الآتي:
1. الكشف عن أهم العوامل الاجتماعية والاقتصادية والنفسية التى تكمن وراء انتشار ظاهرة أطفال الشوارع.
2. التعرف على أهم المخاطر الاجتماعية والنفسية والصحية التى تواجه أطفال الشوارع.
3. تحديد السمات العامة لأطفال الشوارع.
4. محاولة وضع آليات لمواجهة ظاهرة أطفال الشوارع والحد من تفاقم
5. الظاهرة وتجنب آثارها السلبية على الطفل والمجتمع.
ثالثاَ: الإطار النظرى للبحث:
يتم طرح القضية على المستوى النظرى فى ضوء المحاور الآتية:
³ المحور الأول: أهم الأسباب الدافعة لوجود ظاهرة أطفال الشوارع.
³ المحور الثاني: أهم المخاطر التى تواجه أطفال الشوارع.
رابعاَ: الإطار المنهجى للبحث:
منهج البحث:
سوف يعتمد البحث على المنهج الوصفى، حيث أنه ينهض على بعض الأسس الهامة وهى: تشخيص الظاهرة موضوع البحث ومعرفة أسبابها، ثم اقتراح الحل أو العلاج المناسب لها.
كما تستخدم الدراسة منهج دراسة الحالة لدراسة عدد من أطفال الشوارع من الجنسين ذكور وإناث وقد تم تصميم دليل لدراسة الحالة تضمن البنود الآتية:
1. بيانات أساسية عن الطفل وأسرته
2. بيانات عن أهم أسباب لجوء الطفل إلى الشارع
3. بيانات عن أهم الاشباعات التى حققها الطفل من خلال تواجده بالشارع
4. بيانات عن أهم المخاطر التى يتعرض لها أطفال الشوارع.
كما تم الاستعانة بمنهج تحليل المضمون وذلك لأن جانباَ كبيراَ من سلوك الإنسان لا يمكن ملاحظته بطريقة مباشرة ولا يمكن الحصول على بيانات بصدده من الأفراد من خلال المقابلات المتعمقة، لذا تم تحليل بعض الحالات التى تناولتها سجلات جمعية قرية الأمل بالقاهرة وسجلات مباحث الإدارة العامة لرعاية الأحداث بالقاهرة.
عينة البحث:
لتحليل الظاهرة موضوع البحث، تم اختيار عينة عشوائية لعدد من الأطفال المتواجدين فى الشارع بصورة شبه دائمة وبخاصة فى الشوارع الرئيسية والأماكن العامة والطرقات
وكان من أهم شروط العينة:
1. أن تكون العينة من الأطفال المقيمين إقامة شبه دائمة فى الشارع.
2. أن تكون العينة فى الفئة العمرية من (5- 17سنة).
3. أن تكون هناك أسباب أو عوامل دافعة لهروب الطفل إلى الشارع.
4. أن تكون العينة متنوعة أى تشمل الأطفال من الجنسين.
حجم العينة:
لقد كان قوام العينة التى اعتمد عليها البحث تتكون من (15) حالة تم توزيعها على النحو التالى (12) حالة من الذكور و(3) حالات من الإناث.
طريقة اختيار العينة:
نظراَ لصعوبة الحصول على إحصاءات عامة تبين مدى انتشار أولاد الشوارع فى مصر كان علينا أن نختار عينتنا من أماكن تواجدها فى شوارع القاهرة الرئيسية وفى الطرقات.
خامساَ: أهم نتائج واستخلاصات البحث:
انتهى البحث إلى النتائج والاستخلاصات الآتية والتى كانت بمثابة إجابات على الأسئلة التى طرحها البحث آنفاَ وهى على النحو التالي:
من أهم العوامل الاجتماعية والاقتصادية التى دفعت الأطفال إلى الهروب للشارع ما يلي:
1. التفكك الأسرى والخلافات الزوجية والتى تتمثل فى (الهجر، الطلاق، العنف من أحد الوالدين ضد الآخر).
2. الضغوط الاقتصادية وفشل الأسرة فى توفير الاحتياجات الأساسية لأطفالها. وقد يرجع سوء الحالة الاقتصادية فى معظم الأسر إلى زيادة معدل البطالة وقلة فرص العمل ولجوء أسر أطفال الشوارع إلى العمل فى القطاع غير الرسمى، ومن المعروف أن عائد العمل فى هذه القطاعات لا يغطى الحاجات الأساسية، كما أنه عمل غير مأمون وغير منظم.
3. الهجرة من الريف إلى الحضر: نظراَ لارتفاع معدلات الهجرة من الريف إلى الحضر وازدياد الضغط على الموارد الاقتصادية المتاحة واللجوء إلى سكنى العشش والمناطق العشوائية الفقيرة فقد ساعد هذا على ارتفاع معدلات أطفال الشوارع فى هذه المناطق والهروب من الظروف البيئية والمعيشية القاسية.
4. العنف الأسرى وإساءة معاملة الأطفال: انتهى البحث إلى أن انخفاض المستوى التعليمى والاقتصادى والمهنى للوالدين وكبر حجم الأسرة قد يزيد من الضغوط والمعاناة التى تواجهها الأسرة فى تلبية احتياجات أطفالها فقد ينعكس هذا سلباَ على أسلوب تنشئتها للأطفال والذى يميل نحو العنف واستخدام صور عديدة من الإيذاء البدنى والنفسى للأطفال.
5. هناك علاقة وثيقة بين ثغرات النظام التعليمى والتى تتمثل فى صعوبة المناهج الدراسية، استخدام العنف فى المدارس والفشل الدراسى للطالب وكثرة رسوبه وسوء الحالة الاقتصادية لأسرته مما يعوقها عن الالتزام بالنفقات الدراسية وهروب الطفل إلى الشارع.
6. أما عن الظروف البيئية القاسية وسكنى المناطق العشوائية، فقد تلعب هذه الظروف دوراَ هاما فى هروب الطفل إلى الشارع والبقاء فيه نظراَ لغياب المسكن الصحى ونقص المرافق والخدمات الأساسية فى تلك المساكن العشوائية التى يسكنونها، كما أن السكنى بهذه المناطق قد تعرض قاطنيها للإصابة بالعديد من الأمراض.
7. ينظر المجتمع إلى الذكر على أنه المسئول الأول عن الأسرة ويتحمل العبء الأكبر فى مساعدة الأسرة والعمل على توفير احتياجاتها، فالابن الأكبر يكون له السلطة الرئيسية فى اتخاذ القرارات بعد الأب، أما الفتاة فتختلف نظرة المجتمع والأسرة لها فيتم المحافظة عليها من خلال الخوف عليها من التعرض لمشاكل الشارع أو العمل، وقد يتم غرس بعض القيم والآداب السلوكية فى الفتيات بغرض الحفاظ على أنفسهن من مخاطر الشارع ومشاكله. وقد اتضح من خلال ما جاءت به الدراسات السابقة أن الغالبية العظمى للأطفال المشردين من الذكور بنسبة 92% بينما لا تتجاوز نسبة الإناث 8% من اجمالى حالات التشرد فى مصر حيث تفرض أساليب التنشئة على الإناث أن يكن أكثر ارتباطاَ بالأسرة وأكثر استسلاماَ لظروفها مقارنة بالذكور.
أما عن أهم سمات أطفال الشوارع فيمكن أن نوجزها فى الآتي:
1. الشغب والميول العدوانية: فمعظم أطفال الشوارع لديهم نوع من العدوانية نتيجة الإحباط النفسى الذى يصيب الطفل من جراء فقدانه الحب داخل أسرته، ويزداد الميل للعدوانية مع طول المدة التى يقضيها الطفل فى الشارع.
2. مبدأ الأخذ والجري: ينظر طفل الشارع إلى الحياة على أنها لعب فقط دون الاهتمام بدوره فى الحياة أو التفكير فى مستقبله.
3. عدم الفصل بين الصواب والخطأ: بهروب الطفل إلى الشارع حطم نسبياَ الضبط الخارجى عليه والمتمثل فى رب الأسرة.
4. حب التملك والمساواة مع الآخرين.
5. الممارسات الشاذة لأطفال الشوارع مثل ك شم الكلة، التدخين، الشذوذ الجنسى، الاغتصاب وإدمان المخدرات.


مدى الإرتباط بين التدين والرضا الزواجي ومدى تأثير بعض المتغيرات في كل منهما دراسة ميدانية مقارنة بين الذكور والإناث في المجتمع الكويتى



د. حمود فهد القشعان
أستاذ بقسم الإجتماع والخدمة الإجتماعية كلية العلوم الاجتماعية- جامعة الكويت
هدفت هذه الدراسة والتى من خلالها الإجابة عن السؤال، إلى الكشف عن العلاقة بين التدين والرضا الزواجي، وهى محاولة للإجابة عن السؤال التالي: هل يختلف المتدينون عن غير المتدينين من حيث مستوى الرضا الزواجي؟
وقد أجريت هذه الدراسة على عينة عشوائية قوامها 2523 فرداً من الذكور والإناث من كافة محافظات دولة الكويت. وطبقت عليها استبانه شملت كل من مقياس الرضا الزواجى، ومقياس التدين.
وقد كشفت الدراسة أن الأفراد الأكثر تديناً، كانوا أكثر رضاً فى حياتهم الزواجية، كما أظهر الذكور مستوى أعلى منه لدى الإناث من حيث مستوى الرضا عن العلاقة الزواجية. وعند مقارنة الجنسين وفق مستوى التدين، لم تكشف الدراسة فروقاً ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث من حيث مستوى التدين. ومن جانب آخر، أثبتت الدراسة وجود إرتباطات دالة بين كل من متغير العمر ومدة الحياة الزوجية ومستوى الدخل ودرجة الرضا الزواجي. وتأتى نتائج الدراسة لمساعدة المرشدين الاجتماعيين والأسريين فى فهم المسترشدين واتخاذ الأساليب العلمية لتطبيق وتحقيق أفضل النتائج.


برنامج إرشادى مقترح لتعديل بعض أساليب المعاملة الوالدية غير السوية في تنشئة الأطفال غير العاديين في ضوء عدد من المتغيرات المرتبطة بها



د. نادر فتحي قاسم
أستاذ الصحة النفسية المساعد كلية التربية جامعة عين شمس
انصب اهتمام هذه الدراسة حول التعرف على طبيعة الاتجاهات الوالدية السائدة فى تنشئة الأطفال العاديين وما ينعكس عنها من أساليب معاملة والدية، وما قد يؤثر فى تشكيلها من متغيرات. وذلك توطئة لتقديم برنامج إرشادى مقترح يهدف إلى تعديل أساليب المعاملة الوالدية غير السوية المنعكسة عن تلك الاتجاهات فى تنشئة هذه الشريحة من الأطفال. ومن أجل ذلك الهدف أعد مقياس عاملى لتحديد طبيعة هذه الاتجاهات لدى كل من أمهات وآباء هذه الشريحة من الأطفال كلا على حدة، وتم ذلك من خلال عينة مستقلة قوامها (128) زوجاً من الأمهات والآباء من بين أسر هؤلاء الأطفال، وتلى ذلك تطبيق المقياس على عينة الدراسة الأساسية، التى بلغ قوامها (100) زوجاً من أمهات وآباء تلك الفئة من الأطفال. وقد أسفرت نتائج الدراسة عن تحقق صحة فروضها الثلاثة. حيث اتضح وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين أساليب معاملة الأمهات وأساليب معاملة الآباء فى تنشئة أطفالهم غير العاديين. كما أوضحت نتائج الدراسة كذلك أن طبيعة تلك الأساليب الوالدية السائدة فى تنشئة هؤلاء الأطفال لدى كل من الأمهات والآباء تتأثر وبشكل دال إحصائياً بمتغيرات: جنس الطفل المعاق، ونوع إعاقته.


دور الإعلام فى اتخاذ الزوجين لقرار الإنجاب دراسة على الأسرة الريفية



د. عواطف محمود عيسى
مدرس بقسم الاقتصاد المنزلى- كلية التربية بالاسماعيلية جامعة قناة السويس
استهدف البحث بصفة رئيسية الكشف عن أثر وسائل الإعلام على اتخاذ الزوجين لقرار الإنجاب فى الأسرة الريفية وذلك من خلال التعرف على القنوات المستخدمة فى مجال الدعوة للحد من الإنجاب حيث يوجد الراديو والتليفزيون والجرائد والمجلات وهناك قنوات الاتصال الشخصى وقادة الرأى وذلك من خلال التعرف على العلاقة بين وسائل الإعلام واتخاذ قرار الإنجاب وفقاً لسن الزوجة وعمل كل من الزوجين.
والكشف عن الاختلاف بين الزوجات العاملات وغير العاملات فى دور وسائل الإعلام فى اتخاذهن لقرار الإنجاب.
وأجرى البحث على عينة متعمدة مكونة من (198) مفردة من السيدات المتزوجات فى المرحلة العمرية من (20-45 سنة) وقد تم تمثيل كافة الفئات المهنية من قريتين أحدهما فى محافظة المنوفية والأخرى فى محافظة الاسماعيلية وتم جمع البيانات باستخدام استبيان عن أثر الإعلام فى اتخاذ الزوجين لقرار الإنجاب واستمارة للبيانات الأولية.
وأظهرت النتائج:
1. اتضح وجود علاقة ارتباطية دالة وموجبة بين اتخاذ قرار الحد من الإنجاب ووسائل الإعلام وسن الزوجة.
2. كما تبين وجود تفاعل دال إحصائياً بين دور وسائل الإعلام فى اتخاذ قرار الإنجاب ومستوى تعليم الزوجة لصالح الزوجات ذات المستوى التعليمى العالى.
3. ووجدت اختلافات دالة إحصائية بين الزوجات العاملات وغير العاملات واتخاذ قرار الإنجاب لصالح الزوجات العاملات فكن أكثر تنظيماً للإنجاب.
4. وأظهرت النتائج وجود علاقة ارتباطية بين دور وسائل الإعلام وكل من النظرة للطفل واتخاذ قرار الحد من الإنجاب عند مستوى دلالة (0.001).
5. كما تبين وجود اختلافات دالة إحصائياً بين نمط المعيشة (حديث– تقليدى) واتخاذ الزوجين لقرار الإنجاب لصالح نمط المعيشة الحديث.
6. كما أوضحت النتائج أن أكثر المشكلات التى تعانى منها الأسرة الريفية هى المشكلات الاقتصادية.


أثر الاتصال الشخصي في تنمية الوعي بمفاهيم الحماية من الإساءة الجنسية للأطفال ذوي التخلف العقلي البسيط



د. منى أحمد مصطفى عمران
مدرس الإعلام وثقافة الطفل معهد الدراسات العليا للطفولة – جامعة عين شمس
هدف البحث إلى التعرف على أثر الاتصال الشخصي، وبرنامج معد باستخدامه، فى تنمية الوعى بمفاهيم الحماية من الإساءة الجنسية للأطفال ذوى التخلف العقلى البسيط. استخدم البحث المنهج التجريبي، والمعتمد على عينتين إحداهما ضابطة يبلغ قوامها (15) مفردة، والأخرى تجريبية، يبلغ قوامها (15) مفردة أيضاً من الأطفال ذوى التخلف العقلى البسيط من مؤسسة آباء وأبناء للإعاقات الذهنية بمحافظة القاهرة، مما يتراوح عمرهم الزمنى ما بين (13– 19) سنة وعمرهم العقلى ما بين (6– 11) سنة. استخدم البحث استمارة تحديد المستوى الاجتماعى الاقتصادى الثقافى (إعداد صلاح مخيمر 1979)، واختبار جود إنف– هاريس للذكاء، ومقياس الوعى بمفاهيم الحماية من الإساءة الجنسية للأطفال ذوى التخلف العقلى البسيط، (إعداد الباحثة) وبرنامج الاتصال الشخصى لتنمية الوعى بمفاهيم الحماية من الإساءة الجنسية للأطفال ذوى التخلف العقلى البسيط. خلصت أهم نتائج البحث إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية قبل وبعد تطبيق برنامج الاتصال الشخصى لتنمية الوعى بمفاهيم الحماية من الإساءة الجنسية للمتخلفين عقلياً لصالح القياس البعدي، وبالتالى أثبتت النتائج فاعلية تأثير برنامج الاتصال الشخصى فى تنمية الوعى بمفاهيم الحماية من الإساءة الجنسية للأطفال ذوى التخلف العقلى البسيط.




فعالية التغذية الراجعة فى تطوير الخطة التعليمية برياض الأطفال



د/ محمد كمال يوسف رجب نصر
مدرس بقسم رياض الأطفال كلية التربية النوعية ببور سعيد جامعة قناة السويس
: الدراسة أهداف
1. تطوير الخطة التعليمية بالروضة.
2. إدراك معلمات رياض الأطفال لمكونات وجوانب الخطة التعليمية الجيدة.
3. التحقق من فعالية التغذية الراجعة, على تطوير الخطة التعليمية بالروضة.
أهمية الدراسة:
1. إضافة أداة للمكتبة العربية (أساليب التغذية الراجعة) لتطوير الخطة التعليمية برياض الأطفال.
2. تقدم الدراسة أساليب وطرق تستخدمها المعلمة لإجراء تغذية راجعة لتحسين وتطوير عملها بالروضة نحو الأفضل, لكى تتفق مع خصائص نمو أطفال الروضة، وبالتالى فإن النتائج ستفيد المشرفات والمتخصصات والمعلمات برياض الأطفال فى التخطيط الجيد للأنشطة والبرامج اليومية بما ينعكس على تنمية وتطوير العمل برياض الأطفال.
منهج الدراسة:
إستخدم فى الدراسة المنهج التجريبى الذى يتمشى مع طبيعة هذه الدراسة.
العينة:
تتكون عينة الدراسة الكلية من (30 طالبة معلمة) تم اختيارها من بين طالبات كلية التربية للمستوى الرابع شعبة رياض الأطفال أثناء تدريبهن الميدانى بمدارس رياض الأطفال, ومتوسط عمرهم الزمنى (4‚23 سنة)، تم تقسيمها إلى ستة مجموعات, كل مجموعة مكونة من خمس طالبات, تم توزيعهن على ستة مدارس رياض الأطفال الخاصة بمدينة الحديدة اليمنية, وتم تقسيم العينة الكلية عشوائيا إلى مجموعتين (تجريبية, وضابطة)، كل مجموعة مكونة من ثلاثة روضات يتدرب بكل منها (15 طالبة معلمه) بواقع خمسة طالبات معلمات بكل مدرسة,
أدوات الدراسة:
استخدم فى الدراسة الأدوات الآتية:
1. إختبار التحصيل الدراسى.
2. مقياس المستوى الاجتماعى الاقتصادى للأسرة. (إعداد عبدالعزيز الشخص, 1995).
3. أساليب التغذية الراجعة. (إعداد الباحث)
4. نموذج تقويم الخطة التعليمية برياض الأطفال. (إعداد الباحث).
نتائج الدراسة:
توصلت الدراسة إلى أن استخدام الطالبات المعلمات أساليب التغذية الراجعة بفصول التدريب الميدانى, والتى تعتمد على نتائج التقويم التكوينى, وتوجيهات وملاحظات المشرف أثناء تدريس الأنشطة اليومية فى تعديل مكونات الخطة اليومية بالروضة (الأهداف السلوكية, الأنشطة والوسائل التعليمية وطرق التدريس, وأنشطة التقويم)، كان لها دور كبير فى نمو قدراتهن ومهاراتهن فى إعداد الخطة التعليمية الجيدة التى تلبى حاجات ومطالب الأطفال وتتفق مع خصائص نموهم, وهذا يؤكد على أهمية قيام معلمات رياض الأطفال بإجراء ملاحظات مستمرة للأطفال أثناء تدريس الخطة اليومية, والمناقشات التى تتم أثناء الموقف التعليمى تكون بمثابة تغذية راجعة للمعلمة, وتعتمد عليها كإستراتيجية ثابتة توجه عملها بالروضة وتساعدها على النمو المهنى المستمر, واكتساب المهارة اللازمة لتعديل وتطوير الخطة والبرامج اليومية, وهذا يحقق شرط المرونة للبرامج التربوية التى تقدم للأطفال حتى تكون الأنشطة مثيرة ومشوقة, ولا تكون مملة للأطفال كعمل روتينى يومى ثابت, بل يجب أن تتكيف الخطة مع الظروف المتغيرة والأحداث الجارية, وتراعى ميول واتجاهات الأطفال, وتتفق مع خصائص نموهم.


Driveway Motor Vehicle And Bicycle Injuries In Children At Alwahda Hospital, Derna-Libya (2005-2006)

Dr. Mohamed Algabsi
Surgery Department, Derna Faculty Of Medicine, Omar Almukhtar University, Libya.
Dr. Abdelattif Amnaina
Pediatric Department, Derna Faculty Of Medicine, Omar Almukhtar University, Libya.
Dr. Abubaker Suissi
Surgery Department, Derna Faculty Of Medicine, Omar Almukhtar University, Libya.
Dr. Omar El Shourbagy
Community Department, Derna Faculty Of Medicine, Omar Almukhtar University, Libya.
Objectives:
To describe the frequency, nature and outcome of driveway injuries in children.
Methodology:
A retrospective study of driveway-related injuries in children less than 16 years of age admitted to Alwahda Hospital, Derna-Libya, from January 2005 to December 2006, and deaths reported. Circumstances of injury; type and number of injuries were identified.
Results:
A total number of 104 children were admitted to Alwahda Hospital with driveway-related injuries (2005-2006), representing 17.3% of all with motor vehicle injuries. Fourteen deaths representing 13.5% of cases were reported. Males were 85 (81.7%) and females were 19 (18.3%). Head injuries represented 41.3% (43/104) of cases followed by extremities 31.7% (33/104) then extremities with multiple injuries 16.3% (17/104). Sprain or contusions represented 43.3% (45/104) of cases, open wound 26.9% (28/104) and fractures 20.2% (21/104). Cars were involved in 79 % of all injuries, light commercial vehicles or bicycles were involved in 21 %. About 75% of injuries occurred in the afternoon or night, and 45% of injuries took place in the summer months.
Conclusions:
Driveway injuries in children account for a significant proportion of paediatric pedestrian motor vehicle injuries and deaths in Derna. Prevention represents the only effective approach to reducing deaths from this cause.
Key Words:
³ Injuries
³ Traffic accidents
³ Patterns
³ Motor vehicles
³ Head injury.




Morbidity Pattern Of Pre-School Children In Derna– Libya (2007)

Dr. Abdelattif Amnaina
Pediatric Department, Derna Faculty Of Medicine, Omar Almukhtar University
Dr. Salem Bojeldein
Pediatric Department, Derna Faculty Of Medicine, Omar Almukhtar University
Dr. Omar El Shourbagy
Community Department, Derna Faculty Of Medicine, Omar Almukhtar University
Objectives:
To assess the current health status and morbidity pattern among preschool children at Derna, Libya during 2007.
Subjects and Methods:
This study was conducted in all the three kindergartens in Derna between (15/10/2007 and 15/11/2007), the total number of children was 770. In addition, 1000 children (3-5 years old) presented to outpatient paediatric clinic- Derna between (1/6/2007 and 31/12/207) were included in the study. General examination and assessment of all body systems (Eye, ENT, teeth, skin, chest, CNS, abdomen and cardiovascular systems were examined and evaluated).
Result:
As regards morbidity pattern in kindergartens in Derna (287 morbidity cases of total 770 children), dental cares was highly frequent at 28.7%. As regards children (3-5 years old) presented to outpatient paediatric clinic– Derna, the mean value of weight was 14.6±2.7 Kg, height was 109±5.4 cm. head circumference was 48.7±8.6 cm, hemoglobin was 10.8±1.48 gm/dl and total leukocytes was 7.1±2.4/1000 cc. Fever represented 52.2%, diarrhea 28.2%, colic 23.8%, rash or itching 22.3% cough, wheeze, rhinitis 19.6%, enuresis 19.6% and poor appetite 13.0% of cases. Respiratory tract infections represented 44.4%, gastroenteritis 22.2%, dental caries 22%, normal for follow up 13.3, UTI 8.9%, Colic 6.7%, others 4.4% of cases.
Conclusion:
Results of the present study proved the need of intervention to prevent morbidity conditions as education about dental health, good hygiene and proper nutrition and must be early detection of these cases with early intervention as squint and error of refraction to prevent complication.
Keywords:
³ Preschool
³ Morbidity
³ Children
³ Dental Caries
³ Eye problems




Effect Of Detergents And Chemical Additives Used On Children Clothes And Their Affected With Dermatitis

Dr. Huda Galal M.Abdulwaha
Childhood's Studies –King Abdul-Aziz University-Jeddah
Dr. Ola Abdel-Salam Barakat
Spinning, Weaving And Knitting Dept. - Faculty Of Applied Art-Cairo
Dr. Gada Barakat
Apparel Dept - Faculty Of Applied Art- Cairo
Contact allergy to clothing is a matter of a concern. Although Textile dermatitis is common, it is frequently misdiagnosed. The exact incidence of textile contact dermatitis is unknown The most frequent causes of textile dermatitis are some Household products as detergents, cleaners, polishes, bleaches, disinfectants, sterilizers, and products for clothing. Many of these contain chemicals that present a risk to those who encounter them. This contact may be through inhalation or dermal exposure for human. Textile dermatitis in children is only one example of adverse health effects due to clothing.
Consumer Products Safety Commission Error! Not a valid link.ed that chemicals found in the homes identified 150 chemicals that had been linked to allergies, birth defects, cancer, and psychological abnormalities. How does this affect our health?
Aim:
study the effect of detergents and some chemical additives (Bleaches & fabric softeners) used in washing children clothes and dermatitis.
Material and Method: Randomized sample of 159 mothers from different socio-economic levels between (February-August) 2007 were submitted to questionnaires to collect information.
Results:
children dermatitis resulted from chemical substances used in washing their clothes, whether detergent for cleaning, bleach for whiting, even fabric softeners for more beauty of clothes. Results submitted to statistical analysis showed appositive relation and co-relation between householder's substances and dermatitis in children.
Conclusion:
Dermatitis in children strongly related to detergents and chemical additives as bleach and fabric softeners. Some factors can act as predisposing through chemical additives in coursing dermatitis. Clothes should be treated as possible as can with special care, to gain good health of dermis especially in children. From statistical analysis of the results, we come to some important recommendations, to decrease and prevent children dermatitis as possible as can, some of which are: try to replace natural substances for cleaning clothes and softening them as vinegar, follow the instruction of use written on the chemicals used with washing clothes, reduce the use of them as much as can, washing clothes with water for many times to reduce the hidden particle in the fiber and the knowledge and general information about health and clothing had to be increased though the media to elevate the awareness of people.




يوليو


علاقة الانتماء بتقدير الذات لدى طلبة الصف الخامس الأساسي في مديرية التربية والتعليم لمنطقة عمان الثالثة



عايدة ذيب عبد الله محمد
كلية الدراسات العليا- جامعة البلقاء- الأردن
د. حنان عبد الحميد العناني
أستاذ مساعد بقسم العلوم التربوية جامعة البلقاء- الأردن
هدفت هذه الدراسة والتعرف إلى درجة كل من الانتماء وتقدير الذات، وأثر كل من الجنس والمتسوى التعليمى للأب والأم على هذه الدرجة، كما هدفت الكشف عن طبيعة العلاقة بين الانتماء وتقدير الذات، لدى طلبة الصف الخامس الأساسى فى مديرية التربية والتعليم لمنطقة عمان الثالثة. بلغت العينة (590) طالباً وطالبة، كما تم إعداد مقياسى الدراسة والتأكد من صدقهما وثباتهما، وباستخدام المتوسطات الحسابية واختبار "ت" وتحليل التباين الأحادى (ANOVA) واختبار شافيه ومعامل ارتباط بيرسون.
النتائج:
توصلت الدراسة إلى النتائج الآتية:
1. ارتفاع درجتى الانتماء وتقدير الذات لدى عينة الدراسة.
2. توجد فروق ذات دلالة إحصائية فى درجة الانتماء الكلية، وأبعاد المشاركة، والرضا عن الجماعة، والمقارنة الاجتماعية تعزى للجنس لصالح الإناث.
3. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية فى درجات تقدير الذات تعزى للجنس.
4. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية فى درجات الانتماء، وتقدير الذات لدى الطلبة تعزى للمستوى التعليمى للأب.
5. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية فى درجات تقدير الذات، والدرجة الكلية للانتماء وأبعاده تعزى للمستوى التعليمى للأم، ما عدا بُعد المشاركة لصالح أبناء الأمهات اللواتى يحملن شهادات الثانوية العامة، والبكالوريوس.
6. توجد علاقة ارتباطية إيجابية بين الانتماء بجميع أبعاده، وتقدير الذات.


الإعلام التربوي في الجزائر بين النشأة والتطور



د. عائشة بوكريسة
مساعدة مكلفة بالدروس بقسم الإعلام كلية العلوم السياسية والإعلام جامعة الجزائر
أصبح الإعلام يحتل مكانة هامة بفضل مالوسائله من أهمية فى حياة المجتمعات, لأنه يشارك فى تربية النشىء ويتدخل بشكل كبير فى التأثير على طريقة تفكيرهم.
وقد تكون هذه الوسائل نافعة إذا تم اسغلالها فى تحصيل العلم والمعرفة لتساهم بذلك فى زيادة الوعى وإدراك الأفراد لواقعهم وقيمة أدوارهم فى التطوير وتنمية مجتمعاتهم خاصة واننا نعيش فترة انفجار المعلومات بسبب التطور السريع للتكنولوجيات الحديثة وهو ما ييسر حدوث ما يسمى بالغزو الإعلامى والثقافى الذى يتم من خلاله الترويج للأهداف الخاطئة والعمل على نشر السلوكات الضّارة, مما يجعل الأفراد يبتعدون عن واقعهم وذواتهم وأدوارهم الحقيقية. وإن مسؤولية وسائل الإعلام حيث المؤسسات التربوية ضخمة لأنها معنية بتربية وتعليم النشىء وتنميته وتوعيته بهدف إعداد اجيال قادرة على تحمل مسؤولية بناء وتقدم مجتمعاتها. وحتى يتحقق هذا الوعى لا بد من التفكير فى وضع تصور يقترح لضبط خطة استراتيجية يعتمدها الإعلام التربوى لإنجاز نشاطاته من أجل إفادة وخدمة المربين بشكل عام.


النمو اللغوي لدى أطفال مرحلة ماقبل المدرسه وعلاقته بمتابعة أفلام الرسوم المتحركه

د. منيرة بنت صالح الغصون
أستاذ مساعد بقسم علم النفس جامعة الرياض
أ. عائشة بنت فهد بن يحيا
مدرس مساعد بقسم رياض الاطفال جامعة الرياض
هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة العلاقة بين متابعة أفلام الرسوم المتحركة لدى الطفل فى مرحلة ما قبل المدرسة ونمو اللغة فى هذه المرحلة، وهل هناك فروق فى النمو اللغوى بين الجنسين (ذكور وإناث) فى الطبقات الاقتصاديه المختلفة فى هذه المرحلة؟ وقد استخدمت الباحثة: مقياس النمو اللغوى من إعداد الباحثة، ويتكون من ثلاثة أبعاد: المحصول اللفظى من المفردات، فهم الألفاظ، التركيب اللغوى للجملة. ومقياس للذكاء.
النتائج:
أثبتت الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.01 فى متوسط درجة النمو اللغوى وذلك عند ترديد الطفل لجمل، وعند مستوى 0.05 عند ترديد عبارات مقتبسة من متابعة أفلام الرسوم المتحركة، وكذلك وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 فى متوسط درجة النمو اللغوى عند متابعته لأفلام الرسوم المتحركة باللغة العربية الفصحى. أيضاً وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 فى متوسط درجة النمو اللغوى لدى أطفال ما قبل المدرسة والذين ينتمون لمستويات اجتماعية واقتصادية وثقافية (مرتفع، منخفض) لصالح مرتفعى المستوى الاجتماعى والاقتصادى والثقافي، كذلك وجود علاقة ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين النمو اللغوى لدى أطفال ما قبل المدرسة وطول متابعة أفلام الرسوم المتحركة لصالح الأطفال الأكثر متابعة. ثم قامت الباحثة بطرح عدد من التوصيات تستهدف الاهتمام برياض الأطفال وتنمية الثروة اللغوية لديهم وصياغة أفلام رسوم متحركة باللغة العربية. ورعاية الأطفال ذوى الطبقة الاقتصاديه الدنيا من حيث تنمية المهارات اللغوية.




دراسة مقارنة للنمو الاجتماعي ورسوم الأطفال المحرومين أسرياً وغير المحرومين أسرياً



د. منيرة بنت صالح الغصون
الأستاذ المساعد بقسم علم النفس جامعة الرياض
أ. أمل بنت عبد الرحمن الشهري
مدرس مساعد بقسم علم النفس جامعة الرياض
هدف البحث الحالى إلى دراسة الفروق فى النمو الاجتماعى ورسوم الأطفال المحرومين اسرياً والأطفال غير المحرومين أسرياً، وقد تكونت عينة البحث من (30) تلميذة من التلميذات المحرومات اسرياً الدراسات بالمرحلة الابتدائية والمقيمات بدور الرعاية الاجتماعية بمدينة الرياض و(30) تلميذة من التلميذات غير اللاتى يعشن مع والديهن ويدرسن بالمرحلة الابتدائية بمدينة الرياض.
وتم التطبيق باستخدام الأدوات التالية:
1. مقياس النمو الاجتماعى (إعداد الباحثتان)
2. موضوعات الرسم وهى (الأم، الأب، الأسرة، العيد) (إعداد الباحثتان)
3. مقياس تحليل الرسوم الخاصة بالأطفال (إعداد فالنتينا سلامة بعد تقنينه على البيئة السعودية)
النتائج:
جاءت النتائج كالتالي:
1. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.01) بين الأطفال المحرومين أسرياً والأطفال غير المحرومين أسرياً فى النمو الاجتماعى لصالح الأطفال غير المحرومين.
2. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.01) بين الأطفال المحرومين أسرياً فى المرحلة الابتدائية والأطفال غير المحرومين أسرياً فى أبعاد النمو الاجتماعى الداخلية فى تلك المرحلة لصالح الأطفال غير المحرومين.
3. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.01) بين رسوم الأطفال المحرومين أسرياً فى المرحلة الابتدائية ورسوم الأطفال غير المحرومين أسرياً فى أربع عشر عنصرا (14) من عناصر استمارة تحليل الرسوم.


برنامج لتنمية الحس التقديري لدى الأطفال



د. أمل السيد خلف
مدرس بقسم تربية الطفل- كلية البنات جامعة عين شمس
د. نبيهة السيد عبد العظيم
مدرس بقسم تربية الطفل- كلية البنات جامعة عين شمس
هدف الدراسة:
تهدف الدراسة إلى:
1. التعرف على ماهية الحس التقديرى لدى أطفال الصف الأول الإبتدائي.
2. إعداد برنامج لتنمية الحس التقديرى لدى الأطفال من (7- 8) سنوات، لتقدير (الأطوال- المسافات- الحجوم- الأوزان- الوقت).
3. إعداد إختبار لقياس الحس التقديرى لدى الأطفال.
عينة الدراسة:
تكونت عينة الدراسة من مجموعة من الأطفال عددهم (60) طفلاً وطفلة أعمارهم من (7: 8) سنوات وقد قسمت تلك المجموعة إلى مجموعتين تجريبية وضابطة.
إجراءات الدراسة:
1. تطبيق إختبار المصفوفات المتتابعة لراﭭن لقياس الذكاء.
2. تطبيق إختبار الحس التقديرى على كل من أطفال المجموعتين التجريبية والضابطة.
3. تطبيق البرنامج المقترح لتنمية الحس التقديرى على أطفال المجموعة التجريبية.
4. تطبيق إختبار الحس التقديرى على أطفال المجموعة التجريبية بعد تطبيق البرنامج.
نتائج الدراسة:
أسفرت نتائج الدراسة عن:
1. وجود فروق دالة بين متوسطات درجات الأطفال فى المجموعة التجريبية فى إختبار الحس التقديرى قبل وبعد تطبيق البرنامج لصالح التطبيق البعدي.
2. وجود فروق دالة بين متوسطات درجات الأطفال فى المجموعتين التجريبية والضابطة فى إختبار الحس التقديرى بعد تطبيق البرنامج لصالح المجموعة التجريبية.
3. عدم وجود فروق دالة بين متوسطات درجات الأطفال الذكور والإناث فى المجموعة التجريبية بعد تطبيق البرنامج.
4. عدم وجود علاقة إرتباطية بينية بين محاور إختبار الحس التقديرى [الأطوال- المسافات- الأوزان- الحجوم- الوقت].


ثقافة الطفل المصري بين المحلية والعالمية



أ.د./ محمد معوض
أستاذ الإعلام ووكيل المعهد
د./ إيناس محمود
مدرس الإعلام بالمعهد
أ. إكرام أحمد فؤاد الإهواني
ثقافة الأطفال تجعلهم يختلفون ويتميزون عن الكبار بأسلوب حياتهم- وسلوكهم، ومشاعرهم، ولغتهم، وأفكارهم، وعاداتهم، والملابس، واللعب- والموسيقى، والفنون. ومع ذلك، فهى فرع من فروع ثقافة المجتمع وتشترك مع جزء كبير منها. ثقافة الأطفال تتنامى مع تطور مراحل نموهم حتى تندمج مع ثقافة الكبار، ومضامينها تشمل عناصر مادية ولامادية، وتنقسم بين العموميات والخصوصيات والمتغيرات الثقافية البديلة.
السمات الأساسية لثقافة الطفل أنها: إنسانية، ومكتسبة، وجماعية، وانعكاسية، واتصالية، ومستمرة وانتقالية، ومتطورة ومتغيرة، وتقدمية، وتشاركية، وتفاعلية، وتكاملية، ومتنوعة.
يولد الطفل مرتان، أولهما: الولادة العضوية البيولوجية، وثانيهما: الولادة الثقافية الاجتماعية، وتؤثر العوامل الوراثية والعوامل الثقافية البيئية المكتسبة على تكوين ثقافة الأطفال ونموها, فالطفل يمتص الثقافة من حوله كما يرضع الحليب من ثدى أمه.


مهارات المحاجة وعلاقتها بفاعلية السلوك الإدارى دراسة مقارنة



د/ خالد محمود عبد الوهاب
مدرس علم النفس بكلية الآداب جامعة بني سويف استشاري الصحة النفسية / مجمع الأمل بالدمام
هدفت تلك الدراسة إلى معرفة المهارات الفرعية فى عملية المحاجة Argumentation المتطلبة للسلوك الإدارى الفعال كذلك معرفة جوانب القوة فى تلك المهارات التى يتسم بها الإدارى الفعال والعمل على الحفاظ عليها وتنميتها, وأيضا معرفة جوانب الضعف والعمل على علاجها لتفادى أثارها السلبية والتى قد تتمثل فى التصلب وعدم المرونة, والتشبث بالرأى وفرضه بقوة السلطة الممنوحة للفرد. وقد تمثلت مشكلة الدراسة فى التساؤلات التالية:
1. ما هى المهارات الفرعية المتضمنة فى عملية المحاجة والمتطلبة فى السلوك الإدارى؟
2. هل هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين من يتسم سلوكهم الإدارى بالفاعلية وغير الفعالين فى مهارات المحاجة؟
3. هل يمكن لأبعاد عملية المحاجة التنبؤ بفاعلية السلوك الإدارى؟
عينة الدراسة:
تكونت عينة الدراسة من موظف من قطاعات عمل مختلفة, واشتملت الأدوات على مقياس مهارات المحاجة, واستمارة تقييم الآداء، وقد خلصت الدراسة إلى العديد من النتائج الهامة وهي:
1. هناك مجموعة من المهارات الفرعية فى عملية المحاجة المتطلبة فى السلوك الإدارى الفعال, وهذه المهارات انتظمت فى العوامل التالية: الفهم وتقوية الحجة, التزام بأسس المحاجة, مهارات التفنيد والاستدلال وأخيرا التحليل والتصنيف.
2. وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى0.01 بين كل من يتسم بالفاعلية فى سلوكه الإدارى, ومن يتسمون بعدم الفاعلية لصالح مجموعة ذوى السلوك الإدارى الفعال فى مجموعة الأبعاد الفرعية لمهارة المحاجة.
3. هناك مجموعة من الأبعاد الفرعية المتضمنة فى مهارة المحاجة ذات قدرة مرتفعة على التنبؤ بفاعلية السلوك الإدارى, وهذه الأبعاد هي: الاستشهاد والتوثيق لتقوية الحجة, ضبط ومراعاة السياق, كشف التناقض, توجيه مسار المحاجة, تشريح الحجج وتجزيئها, ضبط عملية التعميم, نظام ترتيب وإدارة الحجج, وأخيرا التمثيل والتشبيه.


قلق الامتحان لدى طالبات البكالوريوس في كلية الأميرة عالية الجامعية



د. مريم إرشيد الخالدي
أستاذ مساعد جامعة البلقاء التطبيقية- الأردن
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن درجة قلق الامتحان لدى طالبات البكالوريوس فى كلية الاميرة عالية الجامعية وعلاقتها بالتخصص، ونوعية الدراسة، والسنة الدراسية، وأجريت الدراسة على عينه مكونة من (100) طالبة، وتم استخدام مقياس قلق الامتحان لسارسون ورفاقة بعد التأكد من ثباته وصدقه. وباستخدام المتوسطات الحسابية وتحليل التباين الاحادى (ANOVA) واختبار شافيه.
النتائج:
توصلت الدراسة إلى الآتي:
1. بلغ متوسط درجة قلق الامتحان لدى الطالبات أعلى بقليل من متوسط أداة القياس.
2. توجد فروق ذات دلالة احصائية فى درجة القلق لدى الطالبات تعزى للتخصص لصالح طالبات اللغة الانجليزية.
3. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية فى درجة القلق لدى الطالبات تعزى للسنة الدراسية أو نوعية الدراسة.


الخصائص السيكومترية للصورة المعدلة من اختبار الذكاء العالي "دراسة مقارنة عبر ثقافية"



د. محمد السيد عبد الوهاب
أستاذ مساعد بقسم علم النفس كلية الآداب جامعة جنوب الوادى
د. ناهد فتحى أحمد
مدرس بقسم علم النفس كلية الآداب جامعة المنيا
تهدف الدراسة الحالية إلى إعداد صورة معدلة من اختبار الذكاء العالى (سواء فى تعيل بعض البنود أو فى إعداد معايير جديدة وفقاً لنسبة الذكاء الإنحرافية أو فى استخراج درجات للأبعاد الفرعية والتى لم يعد لها درجات من قبل فضلاً عن الدرجة الكلية) وفقاً لأداء عينة من مجتمعين مختلفين هما المجتمع المصرى والمجتمع الليبى.
وتكونت عينة الدراسة من (1200) طالب وطالبة منهم (1000) طالب وطالبة من طلاب الجامعة من الذكور والإناث, ومن الكليات النظرية والعملية من الفرقة الأولى حتى الثالثة الجامعية، بالإضافة إلى (200) طالب وطالبة من طلاب المرحلة الثانوية من الذكور والإناث من القسمين الأدبى والعلمي، وقسمت العينة الكلية إلى عينتين فرعيتين: الأولى العينة المصرية وتكونت من (500) من طلاب الجامعة (244 ذكور, 256 إناث)، و(244 من الكليات العملية, 256 من الكليات النظرية)، بالإضافة إلى (100) طالب وطالبة من طلاب المدارس الثانوية (50 ذكور, 50 إناث), و(50 من طلاب القسم الأدبي, 50 من القسم العلمي). والثانية العينة الليبية وتكونت من (500) طالب وطالبة من طلاب الجامعة من ليبيا (227 ذكور, 273 إناث)، و(239من الكليات النظرية, 261 من الكليات العملية)، بالإضافة إلى (100) طالب وطالبة من طلاب المدارس الثانوية من ليبيا (50 ذكور, 50 إناث)، و(50 من طلاب القسم الأدبي, 50 من القسم العلمي).
وتكونت الأدوات من اختبار الذكاء العالي، ومقياس وكسلر- بلفيو لذكاء الراشدين والمراهقين فى صورتيه المصرية والليبية.
النتائج:
كشفت نتائج الدراسة عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين عينة التقنين الأصلية وعينة الدراسة الحالية فى الدرجة الكلية، كما كشفت النتائج عن أن الاختبار وأبعاده الفرعية تتوافر لها الأسس القياسية (صدق– ثبات- معايير)، وأظهرت النتائج أيضاً عدم وجود فروق بين العينتين المصرية والليبية فى الذكاء أو القدرات الفرعية فى الاختبار، كما كشفت النتائج عن عدم وجود فروق بين الذكور والإناث فى العينتين المصرية والليبية فى الذكاء أو القدرات الفرعية فى الاختبار، كذلك وجدت فروق بين الأفراد وفقاً للتخصص الدراسى (عملى– نظرى، أدبى– علمى) فى الذكاء والقدرات الفرعية فى الاختبار لدى العينتين المصرية والليبية، كما كشفت النتائج عن وجود فروق بين الأفراد وفقاً للمرحلة التعليمية (الثانوى– الجامعي) فى الذكاء وبعض القدرات الفرعية فى الاختبار، وأخيراً أسفرت النتائج عن وجود تأثير لتفاعل الجنس (الذكور– الإناث)، والتخصص (عملى– نظرى) فى الذكاء والقدرات الفرعية فى الاختبار.


فعالية إستراتيجية حل المشكلات في قياس وتنمية بعض مهارات التفكير الناقد لدي أطفال الروضة



د. سناء محمد نصر حجازي
مدرس تربية الطفل كلية البنات جامعة عين شمس
الهدف:
1. التعرف على مدى فاعلية إستراتيجية حل المشكلات فى قياس وتنمية التفكير الناقد لدى أطفال الروضة.
2. بناء مقياس لقياس بعض مهارات التفكير الناقد لاطفال الروضة يعتمد على استراتيجية حل المشكلات.
3. دراسة علاقة التفكير الناقد فى هذه المرحلة العمرية بمتغيرات العمر الزمنى والنوع.
4. الوقوف على المؤشرات التى تيسر او تعوق تنمية التفكير الناقد لدى اطفال الروضة.
الفروض:
1. هل يوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات الدرجات على مقياس التفكير الناقد لأطفال الروضة بين أطفال المجموعة التجريبية وأطفال المجموعة الضابطة بعد البرنامج .
2. هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات الدرجات على مقياس التفكير الناقد لأطفال الروضة بين أطفال المجموعة التجريبية قبل وبعد تطبيق البرنامج.
3. هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات أطفال KG1 وأطفال KG2 قبل وبعد تطبيق البرنامج
4. هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات الدرجات على مقياس التفكير الناقد لأطفال الروضة بين الذكور والإناث قبل وبعد تطبيق البرنامج.
العينة:
60 طفل وطفلة مقسمة إلى مجموعتين طبقا للمتغيرات الآتية: (ضابطة وتجريبية) (ذكور– إناث) (Kg2, Kg1)
الأدوات:
1. مقياس التفكير الناقد لاطفال الروضة اعداد الباحثة
2. برنامج فى حل المشكلات لتنمية التفكير الناقد لاطفال الروضة اعدادالباحثة.
3. اختيار رسم الرجل للذكاء إعداد (جود انف هاريس).
4. استمارة البيانات الأسرية إعداد الباحثة.
النتائج:
1. وجود دلالة إحصائية عند مستوى أقل من 01‚0 لتأثير البرنامج على المجموعة التجريبية.
2. وجود فرق ذات دلالة إحصائية بين أطفال KG1، أطفال KG2 فى الأداء على مقياس التفكير الناقد.
3. عدم وجود فروق دالة بين الذكور والإناث فى الأداء على مقياس التفكير الناقد.


حماية الأطفال في ساحة القتال بين أحكام الشريعة الإسلامية والقانون الدولى



د. أحمد محمد المومني
جامعة عمان العربية للدراسات العليا كلية الدراسات القانونية العليا
د. ياسر يوسف الخلايلة
جامعة عمان العربية للدراسات العليا كلية الدراسات القانونية العليا
إن القانون الدولى لحقوق الإنسان يتضمن مبادئ وقواعد عامة تسرى فى زمنى السلم والحرب على السواء، أما القانون الدولى الإنسانى فهو يحكم العلاقات الدولية فى زمن الحرب متضمناً الحقوق التى يجب أن يتمتع بها المقاتل والحماية التى تتقرر لضحايا الحرب وهم الجرحى والمرضى والغرقى، سواءً فى القتال البرى أو البحرى أو الجوي، علاوة على الحماية التى يوليها للمدنيين والأسرى أثناء النزاعات المسلحة.
وبات علينا أن نبحث هذه القضية من المنظور الإسلامى لاعتبارين أساسين: أولاً، أن الشريعة الإسلامية غنية فى مصادرها الأساسية بالقواعد والمبادئ التى تعترف بالإنسان وتكرمه فى أوقات السلم والحرب على السواء. ولأن للشريعة الإسلامية ذاتية خاصة بالنسبة لهذه المسائل، إذ هى تسوى فى الخطاب بين الأفراد جميعاً سواءً على النطاق الدولى أو الداخلى مما يعكس تفوقها على القانون الدولى بجعلها الالتزامات مفروضة فى مجال العلاقات الدولية والداخلية على السواء فى زمنى السلم والحرب، وثانياً، لأن علينا أن نثرى النظرية العامة لحقوق الإنسان وللقانون الدولى الإنسان بالمبادئ الإسلامية الرائدة فى هذا المجال.
إن الإسلام وفقهائه لم يغفلوا عن التأكيد على ضرورة احترام قواعد "القانون الدولى الإنساني" الواجب التطبيق أثناء النزاعات المسلحة، بحيث أن قواعد القانون الدولى الإنسانى لا تتم إلا بعموميتها، أى قابليتها للتطبيق من جانب كل المتحاربين مسلمين أو غير مسلمين مصداقاً لقوله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِى خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِى تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا) النساء آيه1.
واستنكر القرآن الأفعال المهينة للكرامة الإنسانية وعدّ فرعون من المفسدين بقوله تعالى: (إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِى الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءهُمْ وَيَسْتَحْيِى نِسَاءهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ) القصص آيه4. وقد حثنا الإسلام على مقابلة السيئة التى تقع من العدو بالحسنة فى جانب المسلمين فى قوله تعالى: (وَلَا تَسْتَوِى الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِى هِى أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِى بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِى حَمِيمٌ) فصلت أية34.


Annual Incidence And Risk Factors Of Febrile Convulsions In Alwahda Hospital, Derna-Libya A Prospective Study During 2007



Dr. Salem Bojgeldein
Pediatric Department, Derna Faculty Of Medicine, Omar Almukhtar University, Libya
Dr. Omar El Shourbagy
Community Department, Derna Faculty Of Medicine, Omar Almukhtar University, Libya
Aim:
To analyze febrile convulsions (FC) regarding annual incidence and risk factors during one-year period in Alwahda Hospital, Derna- Libya.
Material and methods:
A prospective study of children diagnosed to have febrile convulsions from January 2007 to December 2007, admitted to Alwahda Hospital, Derna-Libya were included in the study. Detailed family history was taken, type of convulsions, its duration, associated symptoms and detailed family history was recorded. Investigations (sodium, calcium, potassium, glucose, hemoglobin and CSF analysis) were done. Children with history of congenital anomalies, CNS infection and metabolic condition were excluded.
Results:
Of 1434 admissions during this period, 107 children were diagnosed to have febrile convulsions with an annual incidence of 75/1000 children. Of this 66(61.7%) were males and 41(38.3%) females (male– female ratio 1.6:1). Age ranged from 3 months to 6 years. FC was most common (70.2%) in children between 3 months and 2 years of age. Five cases (4.8%) had complex FC. Convulsions were associated with URI in 80 (75%), gastroenteritis in 11 (10.2%), UTI in six (5.5%) and no specific cause for fever was found in 10 (9.3%) of cases. Family history of FC was present in 2.8% of children. Temperature was significantly higher in complex FC than simple FC cases (P=0.04). There was a significant negative correlation between blood glucose and the duration of the convulsion (r=0.25, P=0.014). No statistical significant differences were found in the levels of sodium, calcium, potassium, glucose, hemoglobin and CSF analysis between simple and complex FC cases. Convulsions were of generalized tonic clonic type.
Conclusion:
Febrile convulsion is considered one of the most common problem in pediatric practice. Our findings reaffirm the recommendation of the American Academy of Pediatrics Practice Parameter not to routinely obtain electrolytes.
Keywords:
³ Febrile convulsion
³ Fever
³ complex febrile seizure
³ risk factors


Word Order In Arabic: A Preliminary Psycholinguistic Investigation


Dr. Mohamed Taha
Department of psychology- Faculty of Arts Ain shams university
This research is a preliminary attempt to present a psycholinguistic interpretation of V-movement in Arabic. It is argued that in cases of indefinite subjects, questions, or adverbs of uncertainty, the processor prefers the VSO word order. Empirical data supported this prediction. To account for the data, an “Anchor Point” hypothesis was proposed. According to this hypothesis, the verb is fronted to work as a basis upon which a mental model of the discourse can be built. Implications in regard to recent developments in discourse analysis and other VSO languages are briefly discussed.



A guidance program For psychological support of children In the pre-operative stage

Dr. Huda Galal Abdulwahab
Assistant Professor Childhood-Studies King Abdulaziz University K.S.A.
Dr. Mona Mohamed Habad
Lecturer In The Faculty Of Various Education, Port Said. Suez Canal University.
Background:
As surgical operations are common among children, postoperative psychological trauma often occurs not only in children but in adults. Everyone needs psychological support. Upon learning that children must undergo surgery, they had to experience a range of emotions including fear, anger, guilt, and sadness… It was demonstrated that children who are psychologically prepared for surgery and have support throughout their hospitalization, recover more quickly and have fewer emotional problems. Those who are not prepared psychologically suffer more from separation anxiety, sleep disturbances and others… Pre-surgical preparation programs allow children and their families the opportunity to preview the hospital experience in a supportive environment to reduce anxiety, increase knowledge, and enhance recovery.
Aim:
It was to prepare the child psychologically before surgery to over come and diminish psychological pre-operative anxiety symptoms of surgery, through applying a guidance program for children with the help of their responsible people and families. Subjects and Methods: a Randomized sample of 55 children out of the 67, were included and only12 children were excluded. children between the age of 5-12 years were submitted to different operative interventions (adenoidectomy, tonsillectomy, lachrymal duct dilatation, hernia repair, appendectomy and …) between September 2006 to August 2007, in Saudi German hospital– Jeddah. The sample was divided into two groups: 27 children represent the Control group, who were put under observation for anxiety symptoms with no psychological support. While other 28 children, (the study group), submitted to psychological guidance teaching program. The Guidance Program considered the main instrument prepared to achieve the aim of this study. The Program applied on three stages and session. first was pre-operational, second was post-operative immediately and the third was at the time of follow-up (one week, 7-days later). The Program Helps the child preoperatively to face most events that may stimulate anxiety, with the help of their responsible people. The Program helps the child postoperatively for rapid cure and back quickly to normal life through offering many services as: Guide, Preventive, Curative and Human services.
Results:
Predominant feelings (anxiety and fears) from surgery and operation were observed and recorded in both groups (control- study) on three stages. Only the study sample applied the guidance-teaching program just after completing the preoperative anxiety sheet before submitted to surgery. Emotions and feelings for anxiety were observed and compared in the pre-operative and Post-operative Anxiety Sheet at hospital and after one week at home- time of follow up- for both groups. Majority of children in the study group showed less post-operative anxiety reaction than in the control group as-sleeping or eating disturbances, aggression and… Results were analyzed using t-test. There was statistically significant reduction in anxiety feelings in the study group after applying the program compared with the control group. on the other hand there was No statistical significant difference between the average of the both groups before applying the program on the study group.
Conclusion:
The reduction in anxiety in the study intervention group indicates that preoperative program is an effective method of reducing anxiety in children. Furthermore, not only children need good preoperative guidance Program, also parents need some support. The program may include verbal descriptions or some video tapes to describe the procedures among the sensations to be experienced, allied with the interaction of children and parents, looking for reduction of anxiety, response to surgical stress and possible postoperative complications and squeals. Some recommendations were concluded: preoperative psychological examination and evaluation are needed as the general evaluation one, children should submitted to preoperative program, and even post-operative program may be needed in some severe cases as cancer.


The Effect Of Iron Deficiency Anemia On Cognitive Development And Behavior Of Preschool Children In Alexandria



Dr. Hala El-Garwany
Assist. Prof. Of Child Health, Kinder Garten College, University Of Alexandria
Aim:
The aim of the present work is to determine the effect of iron deficiency anemia on cognitive development and behavior in
p






قسماً يامن دنست أرض فلسطين ****** إنتظر صرخة العربي من الأنين
ستخرج صواريخ لتقول و تهزُّ الثقلين ****** خسرت و انتصر حقّ ُ الملايين[

أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.

مشاركة : 2


أم ادم

جامعـي جديــد




مسجل منذ: 17-06-2013
عدد المشاركات: 1
تقييمات العضو: 0

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

طلب مساعدة

17-06-2013 08:57 PM




مساء الخير أيها الأعضاء  الكرام، أرجو منكم المساعدة من اجل الحصول على دراسات حول الرعاية النفسية لذوي الحاجات الخاصة.





ملتقى طلاب جامعة دمشق




أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.
 








ملتقى طلاب الجامعة... منتدى غير رسمي يهتم بطلاب جامعة دمشق وبهم يرتقي...
جميع الأفكار والآراء المطروحة في هذا الموقع تعبر عن كتّابها فقط مما يعفي الإدارة من أية مسؤولية
WwW.Jamaa.Net
MADE IN SYRIA - Developed By: ShababSy.com
أحد مشاريع Shabab Sy
الإتصال بنا - الصفحة الرئيسية - بداية الصفحة