(2)
لـِ: محمد السالم
لم أكن أظن أني في يومٍ ما قد أكتب إلى امرأةٍ قد سكنت صدري، حتى أصبحت عيناها راحت
(1)
لـِ: غازي القصيبي
رواية ساخرة لغازي القصيبي بسخريته المعهودة ولغته المتينة يلج غازي القصيبي بوا
(1)
لـِ: غازى القصيبى
الكتاب رائع بكل ما تحمله الكلمة من معنى احترم من يقول بأنه كتاب مسلى ٍ أكثر م
(1)
لـِ: د. غازي القصيبي
دنسكو أو اليونسكو سيّان كاسم لحكاية من حكايا غازي عبد الرحمن القصيبي التي هي دائ
(1)
لـِ: غازى القصيبى
رواية» أبو شلاخ البرمائي «رواية سياسية بعمق اجتماعى مما يجعل لها معنى فان السياس
(0)
لـِ: غازي القصيبي
رجل جاء وذهب لـ غازي القصيبي تعتبر هذه الرواية شطر «يعقوب العريان» الآخر ، تتمثل
(0)
لـِ: غازي القصيبي
يا امرأة! عندما احبك احب كل زهرة في كل حقل. أعانق كل شجرة في كل غابة. اضم كل موج
(0)
لـِ: غازي عبد الرحمن القصيبي
خذوا الحكمة من أفواه المجانين» وكأن القصيبي حاول من خلال هذه العصفورية التأكيد ع
(1)
لـِ: غازى القصيبى
هذه الرواية تعتبر سجل حافل للتميز بين الحياة العربية وباطلها فإلى جانب الغزل وال
(0)
لـِ: غازي القصيبي
كان ذلك فى الماضى البعيد ،صيف سنة 1961 وكنت فى الحادية والعشرين ، كنت متجهاً فى
(1)
لـِ: غازى القصيبى
تقدم سلمى دفتر الأوتوغراف الصغير إلى رئيس الوزراء الذي يوقع ، ويملأ توقيعه صفحة
(0)
لـِ: غازي القصيبي
«شكراً سعادة السفير... أودّ أن أبدأ بسؤال عن أصحاب المفاتيح الحقيقية للقوة. كيف
مكتبة ملتقى جامعة دمشق الإلكترونية التفاعلية
أحد مشاريع شركة Shabab SY البرمجية
معا نرتقي...