مسا الانوار اختي ريماس كيفك؟؟

والله انا معك بكل كلمة،،لا ندعي المثالية أبداً..لنكون صادقين مع نفسنا،،

متل ما تفضلتي انا برايي للموسيقا تأثير في المزاج..فهي عملي وانا اعلم مامعنى تأثيراتها ..

ان نسمع القرآن ه شيء افضل واكثر من أفضل..وخاصة الشخ مشاري بقرائة سورة الكهف..

الله مالها من تأثير اثبته العلم لتهدئة الاعصابـ،،هذا غيرالتعبد والحسنات..التحية

النفس زهرة لينة في مهب رياح التقادير

نسيمات الصباح تهزها...


وقطرات الندى تلوي عنقها

كذا تغريدة العصفور...تنبه الإنسان من غفلته

فيصغي ويشعر بنغمته العذبة وشعوره الرقيق

فيسأل ذاته عما يحف به...

عما أسرّه لحن ذلك الطائر الصغير فحرك أوتار عواطفه

وأوحى اليه من المعاني مالم تصل إليه كتب  الألى الذين تقدّموه

هي رنة وتر جميل تدخل مسامعك محمولة بتموجات الأثير

فقد تخرج من عينيك دمعة محرقة ..

أثارتها لوعة نأي الحبيب

ولربما ظهرت على شفتيك ابتسامة رقيقة ....


كانت عنوان السعادة والرخاء

الموسيقى لغة........


ليست كاللغات..


تحكي مايكنه القلب للقلب..فهي حديث القلوب..


الموسيقى...

ترافق أرواحنا وتجتاز معنا مراحل الحياة..

تشاطرنا الأرزاء والأفراح..

وتساهمنا السراء والضراء..

وتقوم كالشاهد في أيام مسرتنا..

وكقريب شفيق في أيام الشقاء..


وكم تأملت وجه سامع حساس...

فرأيت ملامحه تنقبض تارة وتنبسط تارة أخرى

وتتقلب مع تقلبات النغم..


الموسيقى كالشعر..كالتصوير..

تمثل حلات الإنسان المختلفة..

وترسم أطوار القلب..

وتوضح أخيلة ميول النفس..


وتصوغ ما يجول في الخاطر..

والآن..

وقد كتبت هذه الصفحات..

أراني كطفل ينسخ كلمة من نشيد طويل..

كأميّ يستظهر كلمة من كتاب

وضعتها الحكمة على صفحات المشاعر قبيل ابتداء الدهر..


فيا أيتها الموسيقى..

يا أوتاري العذبة..

لقد رقصت أخواتك الفنون فيما غبر من الأجيال زمناً

ووضعن في معاقل النسيان آخر..

ولم تتنازلي عن مسرح النفس يوماً

فكأنك صدى ..له صدى

يلذ لعاملك عمله..

ويفرح الغير الموهوب من مكارمك بسمعه..

في أعما قك نستودع قلوبنا..


فاحمليها الى ما وراء المادة..


وأرينا ما تكنه في عوالم الخيال..

مسا الخير والعطر

الموسيقا ....اااااه من الموسيقى..

أول من نفخ في المزمار ابليس...لكن اختي ..

الموسيقا قد تبكي الناس وقد تفرح قلوبهم..قد تجعلك قوية..قد تعيد لك الماضي الحزين أو السعيد..

مع الموسيقا أرى نفسي..نعم دون استغراب..الموسيقا تكون دواء نفسي..معالج وهذا مثبت..

لن اخرج عن موضوع الحلقة...

شكراً اختي زمردة على الطرح...

ما رأيكم بتأثير الموسيقا على الانسان ومشاعره؟؟!!

تبقى الموسيقى بداخلي

كي تسكن من الآلام...


وتبقى في أذني....

كي تبقي على الأحلام...

وتبقى بين عيني ...

فأرى فيها الـأ وهام...


ولكن الى متى...


تجرح .....وتداوي هذه الأنغام....

انا بالنسبة الي
بشوف انو الموسيقا (الأغاني) كانت تزيد من ألامي يعني:
بكون زعلانة.. بسمع الاغاني .. بزيد زعلي وبصير ابكي وبفكر بيأس وبحس انو مافي امل بهالدنيا وما عندي حظ
الآن حذفت كل الاغاني من موبايلي ومن لابتوبي طلبا لرضاء الله وثانيا لاني جربت الاغاني وعرفت مضارا يلي اكتر من منافعا( متل الخمر)
وأيضا استعضت عنا بالاناشيد الدينية وبسماع القران (لانه من اراد التخلص من عادة سيئة يجب أن يستبدلها بأخرى حسنة )فصرت ارتاح وقت زعلي وناجي رب العالمين يلي ما بمل من عبادو وبإيدو كل شي ولا يخيب من طلب من كريم بيده كل الكون
وبرأيكن شو الاحسن حياتي قبل الاغاني ولا بعد!!!؟؟؟؟
أنا بعرف الجواب .. وانتو؟
وشكرل لطرح الموضوع الاكثر من رائع