صحيح أني لا أملك الإطلاع والخلفية الإقتصادية الكافيين لتحليل "القرار السابق"

إلا أنه مما رشح لي أنه إنعكس سلباً في إرتفاع أسعار -المستوردات- التي يزيد رسمها الجمركي عن 5%
وأن أُولى تلك الإنعكاسات ظهرت في إرتفاع الأسعار في -سوق السيارات-

وعلى صعيد متصل
أظن أن غاية ذاك القرار الأولى والأخيرة والأهم والأعظم و و و . . .

-كانت هي المحافظة على أكبر قدر من القطع النقدي الأجنبي في الداخل وفي متناول يد الحكومة
تحسباً للفترة المُقبلة وما ستجره من تبعات مع تصاعد التضييق والخناق الدولي المالي والإقتصادي
وبالتزامن مع إتساع الجمود والشلل في حركة قطار الإقتصاد في الداخل-


ونسأل الله أن يبقى "المواطن" بعيداً عن كل التجاذبات (بين الحكومة هنا  و  المجمتع الدولي)
وألا يتم تحميله أعباءً -ليس أهلاً لها ولم تكن تستهدفه أصلاً  ! !-

من الأفضل لهم إلغاءه


متل يلي عم يضحك على حالو

دخيل هالحكومة الجديدة

لو عندي مطعم ما كنت برضى شغلهم محاسب 


ههههههه

ليش ما بيندرس القرار منيح قبل ما يطلع
مين اللي عم يدرس القرار من كل جوانبه وكل تبعاته ومقدار الاستفادة والضرر
اللاحق بكل الاطراف سواء مصلحة المواطن او التاجر او المحافظة على العملة
اذا التجار هنن اللي عم يقدموا بدائل عن القرارات؟؟؟؟!!!!!!
ما بيصير هالحكي هي جهة رسمية اللي عم تصدر القرار
يعني المفروض بعد الدراسة والتمحيص يصدر مو بعد صدوره نكتشف الاخطاء ونسحبه
تماما متل ما صار بالمفاضلة انسحبت للتدقيق بعد صدورها !!!

كلامك صحيح وشكرا عالتقييم لازم اللي يغلط يتحاسب  بس الجماعة غلطوا وصلحوا غلطهن لحالن وكل أنسان بغلط إذا استمر بالغلط دائما فصلهن وقتها وشكرا الك كتير عالحوار 

الحكومة الغت القرار لحالها وبعدين لاتشبه 23 ميليون سوري عم يصدر القرار مشانن بمطعم لأنو هاد بلد بأكمله وياجماعة بدل ما ننظر تعوا كل واحد يشتغل شغله بأكمل وجه والحكومة لو انها باطلة كانت خلت القرار وما تعطلت من التجار اللي عصبوا

كلامك صحيح وشكرا عالتقييم لازم اللي يغلط يتحاسب بس الجماعة غلطوا وصلحوا غلطهن لحالن وكل أنسان بغلط إذا استمر بالغلط دائما فصلهن وقتها وشكرا الك كتير عالحوار


الغلط ممنوع يا سيدي في هذه الحالة والسبب هو أن القرار يجب دراسته - بشدة - قبل أن يتم اصداره كمرسوم باسم دولة...على كل حال فالسبب في التراجع ليس رغبته الملائكية بتصليح الخطأ لكن تململ تجار حلب من القرار وخوف النظام من هذه الشريحة التي يستمد منها 30% من اسباب بقائه في الحكم.

عن اي حكومة عم تحكو

بلدنا عايشة عل تجار....
هنن الأدمغة المفكرة بمختلف الوسائل....
اللي عم تخلينا عايشين لليوم...

الحكومة بدها رضاهن وما فيها تعصبن....
هنن اللي شكلو شي اسمو الجيش السوري الاقتصادي
هنن اللي لعبو مع الحكومة لعبة انو الدولار بعدو محافظ عسعرو

الحكومة قررت تتنشمن ادام الرأي العالمي
وانها مو سألانة عالغرب....
لكن وين رايحين بالعجئة....الدنيا مصالح....

هناك اخطاء يمكن أن تُغتفر - كهذه الحادثة -

أما الجرائم التي يرتكبونها لا يمكن أن تغتفر

 ولا يمكن تعليقها  بإستثناء - حادثة الشهيدة زينب -

التي تم تعليقها إلى إشعار أخر

سؤال بريء:::
هل ستعود الاسعار لطبيعتها بعد الغاء القرار؟؟