جوجل تطلق هواتفها في الفضاء

بأسلوب مميز يختلف عن أساليب باقي الشركات، قررت جوجل أن تحتفل بهاتفها الجديد نكسوس إس، بإطلاق 7 بالونات هوائية في شكل ذلك الكائن الفضائي (أو هو روبوت ^^”) تحوي داخلها هاتف نكسوس إس .. إلى الفضاء.

آبل تمنع بيع دمى ستيف جوبز


حين قامت شركة صينية بإطلاق دمى مصغرة لستيف جوبز قامت آبل برفع قضية ومنع الشركة من بيع أي من هذه الدمى، لكن ذلك لم يمنع البعض من الحصول عليها وإعادة بيعها مرة آخرى على eBay ولكن آبل أثبتت أنها بالمرصاد.






الدمى الأصلية التي كانت تباع من قبل شركة MIC كان يقدر سعرها بحوالي 79$ دولار وصلت سعرها في eBay إلى سعر يتجاوز 1500$ ، وقد تمكن بعض الباعة من بيع هذه القطع قبل أن تنتبه آبل وتقدم أمراً قانونيا إلى eBay جعل الشركة تقوم بإيقاف أي عملية بيع او مزايدة على هذه الدمى بحجة أنها تخالف القوانين حيث يجب على الشركات المصنعة لهذه الدمى ان يحصلوا على إذن من جوبز من أجل الإستفادة من هذا الشبه.

لندخل بعض الدراما في القصة…ماذا لو كان هناك شبيه لستيف جوبز؟ هل بإمكانه أيضا رفع قضية على الشركات بحكم أنهم يستفيدون من شكله دون إذنه؟ إنها دائرة مفرغة.

فيسبوك يتجاوز ياهو إلى المركز الثالث


تجاوز فيسبوك في شهر نوفمبر الماضي موقع ياهو من حيث عدد الزيارات مسجلاً 630 مليون زيارة في الشهر في حين حصلت مواقع ياهو على 630 مليون زيارة، في حين تظل جوجل هي المسيطرة عالميا 970 مليون زيارة ومايكروسوفت في المركز الثاني 869 مليون زيارة.





نحن حين نتكلم عن ياهو او جوجل وياهو فنحن لانقصد الزيارات للصفحة الرئيسية فقط بل جميع الصفحات والخدمات التابعة لتلك الشركات.

ماذا حدث لسكايب منذ عدة أيام؟


عاني بعض من مستخدمي سكايب من إنقطاع في الخدمة قبل عدة أيام ولكن مالذي حدث الضبط؟ هل تعرض سكايب للهجوم؟





سكايب يعتمد في عمله على تقنية سوبر نود (Super nodes) ومن أجل أن نوضحها بشكل أبسط فإن السوبر نود الخاص بسكايب هو عبارة عن دليل مستخدمين يتواصل مع بقية النقاط الأخرى بأسلوب مشاركة البيانات من أجل تخفيف الضغط على مزودات سكايب الرئيسية وجعل عملية الوصول إلى مستخدم ما أسرع.


من أجل أن تصل إلى مستخدم معين فسوف يتم إرسال طلبك إلى أقرب سوبر نود وإتمام الإتصال عن طريقها، وإذا لم يتم العثور عليه في قاعدة البيانات التي إتصلت بها فإن هذه السوبر نود ستحاول جلبها من النقاط الأخرى وهكذا دون الحاجة إلى أن تتم عملية الإتصال والمحادثة عبر مزودات سكايب.

أين تقع هذه السوبر نود؟ أي مستخدم لسكايب لايقع خلف جدار ناري او نظام NAT يعتبر سوبر نود والعملية شبيهة بتناقل البيانات الخاصة ببرامج التورنت، ولكن تقنية سكايب تعمل بحيث لاتعيق سرعة الخط او التأثير على بقية البرامج.




ماذا حدث إذا؟ ما حدث أنه بسبب تحديث ما في برنامج سكايب فإن ذلك أدى إلى مشكلة في خوارزمية السوبر نود الخاص بهم مماجعل الكثير من السوبر نودز تتوقف عن العمل مما سبب ضغطاً كبيراً على النقاط المتوفرة وهذا هو ماجعل عملية التواصل مع بقية المستخدمين أمراً صعباً وأدى إلى توقف الخدمة.

مالذي يعنيه شعار جوجل الجديد؟

أصابت الحيرة الكثير منا حين شاهدنا شعار جوجل الجديد والذي يحتوي على أكثر من صورة واحدة، فالشعار الجديد يحتوي على العديد الصور من مختلف بقاع العالم من الغرب إلى الهند واليونان، إذا مالذي تعنيه هذه الخطوة من جوجل؟





مايكل لوبيز المسؤول عن تصميم شعارات جوجل الجديد أوضح للوول ستريت جورنال بأن الشركة قررت هذا الموسم أن تراعي تعدد الثقافات الخاص بمستخدميها وتحتفل بالأعياد والمناسبات دون أن تسيء إلى أحد ولذا جاء الشعار الجديد الذي يحتوي على 17 صورة تمثل 17 مناسبة حول العالم.



الله يعينا عليكي ياجوجل............. آآآآآآآآآآآآه عليكي آآآآآآآآآآآآه..........

أنظمة التشغيل والمتصفحات.. شيء من هنا وشيء من هناك


ويندوز إكس بي.. ذلك النظام الذي ظهر في 2001 (أي منذ 9 سنوات) ما يزال حتى اليوم ملك السوق بفارق شـــــاسع عن منافسه… ويندوز 7 ! الأول يحوز 51 بالمائة (حسب Statcounter) أو 57 بالمائة (حسب Hitslink) من أنظمة التشغيل المستعملة اليوم، بينما يحوز الثاني 24 بالمائة (أو 19 بالمائة) من السوق




ولكن إلى متى سيتواصل هذا ؟ فبينما يواصل ويندوز 7 صعوده القوي، يتراجع الويندوز إكس بي بنفس النسق. لو ألقينا نظرة أكثر قربا على الإحصائيات، فسنجد أن ويندوز إكس بي يتراجع بنسبة تتراوح بين 1 و2 بالمائة شهريا في وقت يصعد فيه ويندوز 7 بنسق أكبر قليلا. في المرتبة الثالثة ما يزال الفيستا يتراجع باستمرار لتنخفض حصته من 22 – 17 بالمائة إلى 16 – 12 بالمائة.

والملاحظ أن ويندوز 7 خلال عام واحد تجاوز فيستا، بل سحقه سحقا، وتجاوز أعلى نسبه وصلها هذا الأخير خلال عمره القصير. وما يزال يخسر الأخوان الكبيران الكثير أمام شقيقهما الأصغر.


تأتي بعد ذلك بقية الأنظمة التي ما تزال كما هي.. وربما الإستثناء الوحيد هو أنظمة ماك التي شهدت ارتفاعا بنسبة 1 بالمائة (كـــــــــــــــــــاملة) وهي نسبة لا تقارن البتة بما يفعله ويندوز 7.





بعيدا عن هذا، وفي ما يتعلق بالمتصفحات، ما يزال الأنترنت إكسبلورر -منتج مايكروسوفت أيضا- ملك السوق فبحسب ستاتكاونتر يمتلك المتصفح ما بين 48 و50 بالمائة من استعمال المتصفحات بينما ترى هيتسلينك أنه يتجاوز الـ58 بالمائة.. وما يزال الجميع يترقب قدوم النسخة التاسعة من المتصفح، لعلها تعيد لمايكروسوفت شيئا مما فقدته أمام المتصفح الناري الذي يحتل 22 – 31 بالمائة من السوق وكروم الذي يحتل 9 – 13 بالمائة من السوق. سفاري يحتل 4 – 5 بالمائة من السوق بينما يأتي متصفح أوبرا في المرتبة الأخيرة بنسبة 2 بالمائة فقط.

لا يبدو أن مستقبلا شيقا ينتظر أنترنت إكسبلورر ما لم تأت النسخة التاسعة بالجديد، فكروم يأكل بشراهة نسبته من السوق، بينما يحافظ المتصفح الناري على نسبته كما هي، دون تقدم واضح. أوبرا ترى أن متصفحها الجديد سيغير الوضع بعض الشيء، ولكن أيمكن لمتصفحها الوديع البريء الصمود أمام وحوش شرسة مثل كروم وفايرفوكس.. وعملاق يتململ لينهض -على الأرجح- من غفوته اسمه إكسبلورر ؟

هل تقاطع ماستر كارد وفيزا مواقع مشاركة الملفات؟


لم يوافق الكونجرس على قانون تقدمت به الشركات المحاربة لقرصنة المحتوى قد يضغط بشكل كبير على مواقع مشاركة ورفع الملفات مثل رابدشير، لكن ذلك لايعني ان القانون لن يتم إعادة النظر فيه في المستقبل.
أحد الأمور التي ستكون متاحة في قانون COICA الذي تم رفضه هو أن الدولة تستطيع أن تجبر شركات الدفع الإلكتروني مثل ماستر كارد وفيزا على عدم معالجة طلبات الدفع الخاصة بالمواقع التي تساهم في قرصنة المحتوى، وهذا الأمر يشمل الكثير من مواقع مشاركة الملفات مثل رابد شير وهوتفايل وميجا أبلود…إلخ





رفض هذا القانون ليست النهاية، فالعديد من الشركات المنتجة تحاول الضغط على مزودي الإنترنت ومحركات البحث مثل جوجل من أجل المشاركة في التوقف عن دعم المواقع التي تنتهك الحقوق الفكرية عبر حظرها وكلنا يعرف أن أي موقع ليس له تواجد على فهرس جوجل لن يكون له وجود على الإنترنت، وحتى جوجل نفسها أوضحت أنها ملتزمة بمحاربة منتهكي الحقوق.

مواقع مشاركة الملفات نفسها تستطيع ان تجادل بأنها لاتشجع القرصنة وأنها تقدم خدمة للمستخدم وهي غير مسؤولة عن تصرفاتهم، لكن الشركات المنتجة للأفلام والموسيقى مشهورة بعدم الإكتراث بمثل هذه الحجج وكل ماتريده هو الحجب فقط.

كلمة على الهامش :

الله يخليلنا التورنت ......

فيسبوك يمتلك مخططات جوجل مي السرية [ شائعات]

حصلن إدارة فيسبوك على نسخ من الوثائق السرية الخاصة بجوجل والتي تحدد إستراتيجية الشبكة الاجتماعية المحتمل إطلاقها، وهذا بحسب ماصرح به أحد مهندسي فيسبوك لموقع تيك كرنش الشهير.





جوجل لم تؤكد بعد أنها ستطلق شبكة اجتماعية جديدة أم لا، و لكن الشائعات طوال الأسابيع السابقة كانت تؤكد أن جوجل تعمل علي شبكة اجتماعية تحت اسم Google Me، لتنافس بها الفيسبوك، و يبدو ان جوجل تعمل في الوقت الحالي علي جمع بيانات و إحصائيات حول أهم ما يشغل مستخدمي الشبكات الاجتماعية و ما يركزون عليه في الشبكات الاجتماعية.



إذا كان الفيس بوك يمتلك هذه المستندات بالفعل فربما وصلت إليه عن طريق أحد موظفي جوجل الذي قام بتغيير عمله لدي جوجل و انتقل لشركة أخري أو شيئًا من هذا القبيل، وعلى كل حال إذا كان هذا الأمر صحيحًا فقد نرى دعاوي قضائية بين جوجل و فيس بوك قريبًا.


كلا الشركتين رفضتا التعليق على هذا الخبر في الوقت الحالي، عن نفسي لا أتقبل هذه الشائعة و لكن علي كلٍ سنعرف كل شيئ قريبًا جدًا بل أقرب مما نتصور.

الخريطة الإجتماعية للعالم



من منا لا يعشق الخرائط، فهي إلى حد ما تشرح ما يستوجب فقرة طويلة من 654 كلمة تقريبا.. ولعل أجمل الخرائط هي تلك المرتبطة بالتكنولوجيا. فهي تكون عادة مليئة بالألوان الزاهية وتوحي بالعظمة والبراعة..




آخر ما صدر منها، هو الخريطة الإجتماعية، والتي قدمها “فينسنزو كونزسنزا” -إيطالي على الأرجح- والتي تقسم العالم إلى أجزاء عدة، بناءً على الشبكة الإجتماعية المفضلة والأكثر استعمالا..

هذه الخريطة تكشف بوضوح قلة الإقبال على فيس بوك -الذي يعد أكبر شبكة اجتماعية على الإطلاق- في الصين وروسيا وعدد آخر من دول العالم.. الصين على سبيل المثال، وكما في كل مرة تريد أن تصنع عالم أنترنت خاص بها، وتنجح في ذلك ببراعة فمرة تحطم أسطورة غوغل وتصنع محرك بحثها الخاص والمميز ومرة أخرى تلقي بفيس بوك عرض الحائط وتنشئ شبكتها الخاصة.. وهي بذلك تضرب مثالا رائعا لقوة الإرادة..

من نافلة القول أن نشير إلى أن العالم العربي هو عالم “فيسبوكي” عن جدارة، والأسباب ليست مجهولة طبعا.

ما يشد الإنتباه هو وجود أسماء غريبة فعلا لأسماء شبكات اجتماعية بالغة الإنتشار، ومن حسن حظنا أنه لم يصلنا منها سوى فيس بوك. ومن الواضح أن هذا الزمن هو زمن الشبكات الإجتماعية.