أهلاً
ريم
نعم يا سيدتي
الأستاذ معاذ النجار
هو نفسه اللي مشارك بالمنتدى
ففيكن تسألوه شو مابدكن
وإنشاء الله ما بيقصر
اقتباس
خلص سامحتك ........أمانة لا تبكي
بعد ما بكيت كنت من الأول قولي إنك سامحتيني
اقتباس
وان شاء الله منستفيد من قسم الأرشيكاد بقيادتك الحكيمة
ع راسي والله ريم
إنشاء الله
هذي دمشقُ.. وهذي الكاسُ والرّاحُ
انّي احبُّ... وبعضُ الحبِّ ذبّاحُ
انا الدمشقيُّ.. لو شرحتمُ جسدي
لسالَ منهُ عناقيدٌ.. وتفّاحُ
و لو فتحتُم شراييني بمديتكم
سمعتمُ في دمي اصواتَ من راحوا
زراعهُ القلبِ.. تشفي بعضَ من عشقوا
وما لقلبي –اذا احببتُ- جرّاحُ
مآذنُ الشّامِ تبكي اذ تعانقني
و للمآذنِ.. كالاشجارِ.. ارواحُ
للياسمينِ حقوقٌ في منازلنا..
وقطّهُ البيتِ تغفو حيثُ ترتاحُ
طاحونهُ البنِّ جزءٌ من طفولتنا
فكيفَ انسى؟ وعطرُ الهيلِ فوّاحُ
هذا مكانُ ابي المعتزِّ.. منتظرٌ
ووجهُ فائزهٍ حلوٌ و لماحُ
هنا جذوري.. هنا قلبي... هنا لغتي
فكيفَ اوضحُ؟ هل في العشقِ ايضاحُ؟
آتيتُ يا شجرَ الصفصافِ معتذراً
فهل تسامحُ هيفاءٌ ..ووضّاحُ؟
خمسونَ عاماً.. وأجزائي مبعثرهٌ..
فوقَ المحيطِ.. وما في الافقِ مصباحُ
تقاذفتني بحارٌ لا ضفافَ لها..
وطاردتني شياطينٌ واشباحُ
اقاتلُ القبحَ في شعري وفي ادبي
حتى يفتّحَ نوّارٌ... وقدّاحُ
ما للعروبهِ تبدو مثلَ ارملهٍ؟
اليسَ في كتبِ التاريخِ افراحُ؟
والشعرُ.. ماذا سيبقى من اصالتهِ؟
اذا تولاهُ نصَّابٌ ... ومدّاحُ؟
وكيفَ نكتبُ والاقفالُ في فمنا؟
وكلُّ ثانيهٍ ياتيك سفّاحُ؟
حملت شعري على ظهري فاتعبني
ماذا من الشعرِ يبقى حينَ يرتاحُ؟
برنامج الدورة الثالثة لكلية العمارة -دمشق
أوتوكاد أم أرشيكاد
لأنك إن بكيت 
استفحل الداء وتمكن منك 
وإنما يعمقه أيضا 
في حين أن الابتسامة 
والضحكة المدوية 
تقود إلى الشفاء 
حاجتنا عتعتة حلنا نطور 
وبحب طمنك البرنامج ولا أسهل من تعلمه وكمان مافي أحلى من التعامل معه ولا أسرع 
والله ما فهمت عليكي ليش شو ممكن يكون هدفي من البرنامج ليش مو تنيناتن ألن نفس الهدف 
