لا أدري ما أقول حول هاته العقول...... التي كان لكل صاحب رأي فيا نصيب من الصواب.
لب المشكلة و جوهرها أن لكل منا طريقته في الحب .... فمن دافع عن وجوب الالتفات الى مواضيع أكثر أهمية.... فلأن حب أكبر في قلبه دفعه لأن يولي الاهتمام لمبادئه و قيمه.... و من دافع عن الحب فأيضا لأنه عرف الحب بطريقته.
الحب كيف و طريقة...... فما نحبه هو ما سنخوض فيه. كما هو حالنا الآن.
تقبلو مروري المتواضع جدااااا
والسلام عليكم